[align=right]
*
وَ بينما أجربَ فَـتحَ الفناجين
آواخِرِ الأخيرِ مِن الليل
تأتينَ كفاتِحَةِ المَطر .. يُغطيكِ التوتُ والكـَرز
وَ لـِ شفتيكِ مذاقُ البُعدِ /التعـَب
.
.
كَـمْ أحبُها
وَ تقلِـبُ تاريخي ![/align]
مًشاري العٌجل يَخونُني التعبيّر
لـ أصافِحَكَ كَما يَجبْ فـَ لِمثلك
وَجبْ إختِراعُ لُغَةٍ جديده لا علاقةَ لها بالرتَابةِ والرُوتينْ
شُـكراً وَ لنْ تفي /
.
مَسائُكَ عِتقْ