[align=center]أكادُ أجزم أن الكثير منكم يعرف موقع كورة الرياضي الشهير والذي يتعبر أقوى المصادر الإخبارية في جميع المواقع العنكبوتية,,,
هناك لدي العديد من المشاركات,,,
والحمد لله جميعها مميزه,,,
ولكن ,,,
تعتبر هذهِ المشاركه هيَ أقواهن ,,,
والتي حصلت على وسام ونقاط التميز,,,
أترككم مع المشاركه,,,
,
,
مسائكم/صباحكم
قمراً مكتملاً بالسماء
وزهوراً تجلب لكم الصفاء
ملاحظة
(قبل أن تقرأ عزيزي وعزيزتي القارئه يجب أن تعلما أنني هذهِ المره إسترسلت بالنصِ كثيراً...!! أي نصي طويل وأتمنى منكم الصبر بالقراءة)
أنا رجلاً إيطالي مميز و جداً وسيم
أعشقُ الكالتشيو من أقصى الصميم
وأحب النساء والصداقه والرجل الكريم
ودائماً بحياتي أبحثُ عن الطريق المستقيم
وفي إحدى الأيام إعترضن طريقي مجموعةً من النساء
نساءاً جميلات بالدلالي أميرات وبالحسني كاملات
الأوله شقراء والثانية سوداء والثالثة سمراء والرابعة بيضاء
وإخريات لا ينقصن جمالاً وكبرياء ودلال وحسن ممزوجاً بالدهاء
فأجمعنا معشر النساء أنني رجلاً جميل
والكل منهن تتمنى بأحضاني وقتاً قليل
والغيره بدئت تغزو قلوبهن على بعضهن
فأنا رجلاً واحد أمام مجموعة نساء هذا مستحيل..!!
فأتاني منهن سؤال..؟؟ أنت من أي البلاد..؟؟
فقلت أنا من بلادٍ تعشق الفن والقراءة والكره
فأنا إيطالي كنتُ قبل مُده لخصومي جلاد
على أراضي المونديال كُنا ننتظر الميعاد
الذهب الذي قرر منذُ زمن عنا الإبتعاد
ومن بعدِ كرٍ وفر وطول ِ إمتناع وعِناد
حققنا الذهب فشكراً لك يا رب العِباد
فجأه
بدأنا بالتذمر يا ترى ما هو السبب..؟؟
وبعد لحظه عُرِف السبب يا للعجب..!!
فالأوله كانت من غانا وهيَ السوداء
والثانية من أمريكا وهيَ ذاتِ الكبرياء
والثالثة من التشيك وهيَ من بينهن الحسناء
والرابعة من إستراليا وهيَ السمراء..!!
والخامسة من أوكرانيا وهيَ ذاتِ الكبرياء
والسادِسة من ألمانيا وهيَ البيضاء
والسابعة من فرنسا وهيَ الشقراء
فأخبرتهن هل أنتن لنا حاسدات..؟؟
فأجمعن على واحدةً من أبشع الكلِمات
الذهب أتاكم بالحظ فبئس هذهِ الإنجازات..!!
قلتُ لهن جيد فأسوف أرد عليكن الواحده تلو الأخرى
فهذا الإنجاز الجميل والذي نعتبرهُ أحلى إنجزاتاً الكُبرى
يجب أن أدافع عنه أمامَ حضوركن وأمام عقولكن الصُغرى
أنتِ يا سوادء
أول حلقات المسلسل بدئت بكم
بهدفين جميلين أذرفنا دمعكم
وأنتِ يا ذاتِ الكبرياء
بصراحه أمامكم تملكُنا الإستهزاء
فنحنُ نراكم أمامنا من أشدِ الضٌعفاء
فمبروكاً لكم التعادل من ضعفِ الأداء
وأنتِ يا حسناء
أمامنا كافحتِ طويلاً
ولم تعرفي أننا ندٍ مستحيلاً
بهدفين إنتصرنا وتعتبر أمامكِ قليلاً
وأنتِ يا سمراء
كنتِ سوف تحقيقين أفضل إنجازاً على المستديره
بإخراجكِ الطليان أصحاب الهمم العالية والمستويات الكبيره
ولكن الكبير يبقى كبير فأخرجناكِ باكيه من البطولةِ يا صغيره
وأنتِ يا ذاتِ الكبرياء
أفضل مستوى كان أمامكِ
بالأداءِ الجميل حطمنا أحلامكِ
يكفيكِ فخراً أنكِ خرجتِ منا..!!
وسوف ينكشف هذا الفخر في باقي أيامكِ
وأنتِ يا بيضاء
كُنتِ أمامنا صاحبة الدار
إحترامناكِ وأعطيناكِ أفضل مقدار
وطال بنا كثيراً الصبر والإنتظار
بهدفين أغرقناكِ كما تغرق
السفن من أمواج البِحار
وسحقنا فرحتكِ كما تسحقُ
حوافر الخيل جمال الأزهار
وأنتِ يا شقراء
كنتِ خلاصة الحكاية
فأنتِ الأن أمامنا النهاية
وما أجملها من نهاية
فلقد أصبحت أجمل حكاية
إبتسم الحظ أخيراً لنا
وجعلناكِ تتذوقي مرارة النهاية
وكلمة الحظ أنصفتنا أخيراً
فأين أنتن من 94/98/2002
أنتسيتم الأول والثاني وركلاتِ الحظ
والأخير الظلم والحظ علينا مفترساً ينقظ
رحلنا من أمامي وهن مطئطِئات الرؤوس
من ردٍ يبرهن الحقيقة لضعيفاتِ النفوس
نعم لقد خسرتُ جمالهن...!!
ولكني كسبتُ نفسي و إنتصاب الكؤوس
وفجأه
أرى أمامي أنثى جمالها وحسنها جداً مبهور
فمنذُ أن رأيتها عقلي وقلبي أصبحا بها مسحور
وهيَ أيضاً معجبةً بجمالي وطبعي المغرور
فقالت من أي البلاد أنت ..!!
قلتُ من بلاد روما حيثُ جميع الطُرق حولها تدور
ففرحت كثيراً فهيَ إيطاليه وأنا إيطالي فغرد يا عصفور
قالت أرى على حقيبتك شعار السيدة العجوز ذاتِ الهيبة بالحضور
قلتُ نعم فأنا أعشقها منذُ سنين كعشق الأشجار لأناشيد الطيور
فلم أستطع أن إكمل الحديث حتى سقط دمعي من العيون فغطى الجفون
فحظنتني وقالت أنا ميلانية فلا تبكي فأنا لإنتظارك قلبي جداً صبور
إنظر إلى حالتِ من بعد غيابك أداءاً ركيك وكأنا أحدى أضلاعي مكسور
لِتعد قريباً حتى يجتمع القلبان من جديد ويعود لنا أداءاً وتصمتُ هيبتنا الجمهور
عواصف اليوفي
عفواً يا نساء العالم فأنا رجلُ البطولات,,,ولا أحبُ سوى أنثى بلادي,,, التي تصبرني على المعانات[/align]
العرض العادي
