&& فـــارســـــــــــيـــــــات .. &&

[الفارس]

شكل اللياقه عادت ^_^
كانت السمه هنا المشاركه بكثافه
وتعويض ما فات والقادم اجمل
من هذا كل شئ بهذه الحياه يحتاج الى لياقه ..
الفكر .. يحتاج الى لياقه
الجسد .. يحتاج الى لياقه
المشاعر .. تحتاج الى لياقه
الوظيفه .. تحتاج الى لياقه
المسؤوليه .. تحتاح الى لياقه
كل شئ .. كل شئ بحاجه ماسه الى تعود ولياقه
جددوا لياقتكم ... واعيدوا النظر بمن حولكم
فالسعادة .. تحتاج إلى لياقة .. بلباقة

[الفارس]

نسمع كثيرآ بالمودة والرحمه دائما
ومصداقا لقولة تعالى
" وجعلنا بينهما مودة و رحمه "
المودة هي العطف والحب الحنون الذي لا ينتهي بمجرد شجار بسيط او مشكلة عابرة
المودة هي أن تبتسم تلقائيا عندما ترى ذلك الشخص
هي أن تحس بفرحه فتفرح معه حتى وإن كنت حزينا
ان تحزن لحزنه حتى وإن كنت فرحا
الرغبة في إسعاده لإرضاء الله تعالى
الراحة في وجوده والقلق عليه في غيابه
الاهتمام به ليس خوفا أو واجبا منك بل فخرا وسعادة منك
هو شعور استبدله الغافلون
بعواطف عابرة تعبر عن حالة مؤقتة.. سموه ..الحب
هي ما كان بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وزوجاته رضوان الله عليهن جميعا.
باختصار ..
الموده هى الشعور الصادق ويكمله بالرحمه فالرحمه هى الغايه النبيله بين الانسان والطرف الاخر
ومع المشاعر والاندماج الكبير بين طرفين لحدود الكمال تتوهج هذه الموده والرحمه وتشكل أعظم علاقة انسانيه غارقه فى الايثار والبذل والعطاء
وبهذا تتكون المعادله الجميله ..
الود=الحب
الموده= رحمة

[الفارس]

ووجدت الان شرح وافى
السكن و المودة والرحمة هما أساس العلاقة الزوجية بين الرجل والمرأة ، فالزوجة هى السكن، وبغياب المودة والرحمة ينهار السكن. السكن هو سكينة النفس وطمأنينتها واستقرارها وهو قيمة معنوية وليس قيمة مادية. ولأنه كذلك فإن الزوج يجب أن يدفع فيه أشياء معنوية، وهو ان يتبادل المودة والرحمة مع الزوجة. فهذا السكن يقام على المودة والرحمة، وبغيابهما ينهار السكن. فلماذا جعلت الزوجة هي السكن؟ الإجابة تأتي من نفس الآية الكريمة تقول: (خلق لكم من أنفسكم أزواجاً)
استعمل القرآن كلمة أزواجاً ولم يقل نساء، أي لا يتحقق إلا من علاقة زواج. فإذا لم تكن زوجته فإنه من المستحيل أن تصبح سكناً حقيقياً له. ونكمل الآية الكريمة : "وجعل بينكم مودة ورحمة". جاء السكن سابقاً على المودة والرحمة. إذ لابد للإنسان أن يسكن أولاً ، أن يختار المرأة الصالحة ويتقدم إليها ويتزوجها ليتحقق السكن. فإذا قام السكن جعلت المودة والرحمة. إذن لا يمكن أن تقوم المودة والرحمة إلا من خلال وفي إطار سكن، أي من خلال وفي وإطار زواج.
والكلمات الربانية البليغة تقول: (وجعل بينكم) أي أن الله هو الذي جعل، وتأمل الكلمة الربانية الدقيقة (بينكم)
لم يقل عزوجل: جعل لكم وإنما بينكم. وهي تعني أنها مسألة تبادلية، أي يتبادلها الزوج والزوجة أي أن المودة والرحمة لا تتحققان إلا من الطرفين. يتجه الرجل نحو المرأة طمعاً في السكن. ومَن الذي يسكن؟ ليس الجسد، وإنما الروح، فروح الرجل تسكن إلى روح المرأة، ثم يطمع في المودة والرحمة، مودة المرأة ورحمتها، فتهبها له. ومن أسماء الله الحسنى أنه الودود وهو الرحمن وهو الرحيم. إذن المودة والرحمة هما من بعض صفاته سبحانه وتعالى. ولذلك لا حدود لمعاني المودة والرحمة وهو شيء يفوق الحب بمراحل كثيرة كالفرق بين الثرى والثريا. والمودة مطلوبة في السراء والرحمة مطلوبة في الضراء. وهذه هي حكمة اجتماع الكلمتين في أمر الزواج. وهذا إشارة إلى أن الزوجين سيواجهان صعوبات الحياة معاً. هناك أيام سهلة وأيام صعبة وأيام سارة وأيام محزنة. أيام يسيرة وأيام عسيرة. المودة مطلوبة في الأيام السهلة السارة اليسيرة، والرحمة مطلوبة في الأيام الصعبة والمحزنة والعسيرة. والمودة هي اللين والبشاشة والمؤانسة والرقة والألفة والتآلف، وإظهار الميل والرغبة والانجذاب، والتعبير عن الاشتياق أما الرحمة فهي التسامح والمغفرة وسعة الصدر والتفهم والتنازل والعطف والشفقة والاحتواء والحماية والصبر والسيطرة على الغضب والعطاء بلا حدود وبدون مقابل. وهي معان تعلو على المودة وتؤكد قمة التحام الروح وقمة الترابط الأبدي الخالد.
المرأة مؤهلة بحكم تكوينها لتجسيد كل هذه المعاني الأصلية وبذلك فهي السكن الحقيقي، وهي قادرة على تحريك قدرة الرجل على المودة والرحمة. فالبداية من عندها، الاستجابة من عند الرجل ليبادلها مودة بمودة ورحمة برحمة. ويظل الزواج باقياً ومستمراً ما استمرت المودة والرحمة. ولحظة الطلاق هي لحظة الجفاف الكامل للمودة والرحمة وانتزاعها من القلوب. وهناك قلوب كالحجر أو أشد قسوة، وهي قلوب لا تصلح أن تكون مستقراً لأي مودة ورحمة، وبالتالي فهي لا تصلح للزواج. وإذا تزوجت فهو زواج تعس ولابد أن ينتهي إلى الطلاق. يقولون إن الزواج سترة للبنت. ولكنه في الحقيقة سترة للرجل أكثر. وحين يموت الزوج يستمر البيت قائماً، تظل الزوجة ويظل الأولاد من حولها ثم يتفرقون ولكنهم يروحون ويجيئون، ولكن إذا ماتت الزوجة فإن البيت ينهار، والزوج وحده لا يستطيع أن يدير بيتاً ولا يستطيع أن يعمر سكناً. ينطفئ البيت ويتفرق الأبناء.

ونسأل الله تعالى الموده والرحمه من الله تعالى

[الفارس]

احيان .. تأتى " بعض " شوارد الافكار ..
بأن " لسعادتنا حق مشروع .. "
وحتى نقع فى الانانية ..فى العطاء والبذل حتى نبلغ التقصير ..!!
ولهذا تكون سعادهـ منقوصه..
والحاجه الى ان تكتمل فى جزءها المنقوص
أو تدوووم لك بعون من الله و إرادته سبحانه وتعالى

فالاكتمال..
بان نفكر بمن حولنا وشعورهم الحقيقي..
ونفهم مواطن الجمال فى الارواح
ونجلس مع أنفسنا ..
ويكون الفكر محصور عن هذه المواطن الرائعه " فقط "
بل ايضا ان نغمض الاعين ونسافر للبعييييد....
واسترجاع كل شئ يذكرنا باللحظات السعيدهـ ومع يجمعنا بهم
حينها نعرف صدق المكانه وقوتها
قد نشعر بغيرتهم ... أو أنانيتهم ... ولكن لابد أن ندرك .. انه الحب الصادق لنا هو ما يشكل بعض المتغيرات الطارئه
وأن ندرك .... اننا محظوظون .. فى الصادقين .. الاوفياء .. والمخلصين..

[الفارس]

الرجوله ... قداسه ..
وصفات .. تظهر .. علانية .. وداخلية

لذا .. محيط الرجوله .. سياج قوى ..
أن أردنا تحطيمه أو التقليل منه ..؟

[الفارس]

سؤال يتبادر للاذهان
لو تحقق لك حلمك ..؟
ماذا تريد ان تفعل بتلك اللحظات الجميلة ؟؟
كيف تريد أن تكون نشوة انتصارك ووصولك ؟
هل يكفى ان تعيش لوحدك هذه المشاعر
... لتعبر .. لتشاركـ .. لتتوحد المشاركه ..!!
فالمشاركه الوجدانيه هى مانبحث عنه ..
لتحدد التعامل والتصرف بتفاعل
فهناك فرق .. بين من يأخذ فى الاحضان .. وبين من يرسل هديته ..!!
وعلى النقيض .. كيف تؤد الفرحه قبل أن تعلن ميلادها ..؟
هل تبقى دموع ... خرساااااااااااااااء ..؟
حشرجات ... مؤلمه ... فى الدواخل
تخيل أن تخرج تلك الاسئله ..
من قريب لك .. أو صديق .. أو حبيب
واخر الاسئله ...
هل يجب أن يتوفاه الله .. أو يمرض ... لنقف معه
حتى اصبح الشعور الموت أو المرض اصبح لذيذ لتكون فى قمة شعورك الجميل ..

[الفارس]

يقول الله تعالى :
( هو أعلم بكم اذ أنشاكم من الارض واذ انتم أجنة في بطون أمهاتكم فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن أتقى ) .

من هذا استغرب من يزكى نفسه ويهايط ^_^
قدام خلق الله ولايعلم انه الضعيف ولا يعلم ان الله هو من يزكى

( ألم تر الى الذين يزكون أنفسهم بل الله يزكي من يشاء )
من هذا جمعنى الله بشخص غريب ومهايطي ..
بزيادهــ وأخذ يمدح نفسه واوصل نفسه لعنان السماء


فاصل إعلانى ^_^
ذكرنى باحدهم وهو يجمع جماعته فى عقيقه (تمايم ) لأبن رزقه الله
وعند الانتهاء من تناول العشاء .. كماهو متعارف ومحبب ان يشكر الجميع المضيف فيقول بعضهم بلهجه عاميه :
" جعله أطيب من ابوووهــ ..!! "
فرد عليهم بقوله / ليه... تبيه ... يوصل .. للسماااااااا ^_^

نعود بعد الفاصل :



هذا الشخص بعدكيل المدايح على نفسه
ذكرته بهذه الايات الكريمه وللاسف تمادى بأنها لاتناسبه ؟؟
توقفت ..عندها خوفا بأن يكون التمادى بهذا الجانب وسيله لأمثال هؤلاء على الدخول فى الدين والكفر فيه
واخرجته أو احرجته
بان ما يمدح نفسه بفعله ان هناك من سبقه فيه وعددت له اسماء معروفه وبافضل حال منه
والجمال الحقيقي ان يكون الثناء من الاخرين وليس من نفس المرء
عجب أمر بنى الانسان يريد إحراق نفسه دون ان يشعر
نسأل الله السلامه

[الفارس]

رسالة كتبتها لصديق ..
نعم .. مازال هنالك .. متسع من الوقت كى نعيد النظر
فمن حق الجميع فى النظر فى النقاط المشتركه فيما بيننا .. وتحليل الاثر الجميل الذى نتركه خلفنا
ما هى نقاط الخلاف التى تشكلنا وتبعد الان ..؟
ياصديقى ..
الشك .. يصيب بمقتل ..
لماذا .. نتركه يعبث بنا .. يؤلمنا ...
فلما لانقلل منه على الاقل أو ننسفه
فنعزز جرعات الثقه .. شيئآ فشيئأ ..
وليكن الاحساس هو المحرك .. المسيطر بعقل ..ورويهـ
مشروطه .. بوضع التحليل حسب الاهواء .. وسوء الظنون الغير عادله ..
على " الـرف " ..!
عندما نفتح الملفات فهى كفيلة فى الكف عن هذه الترهات التى بيننا
قد .. اكون مشارك .. لك فى كل هذا ؟
ولكن كونى عند الاحتدام .. والمبادره السيئه ... اتوقف ... !!!
كى اشاهد عمق فكرك تجاهى وما تحمله لي
لانك لم تكن واضحاً تجاهى رغم فتحى لكل المساحات البيضاء أمامك
ياصديقي ..
لا نجعل من عثرات سوء الظن ..
بان تسافر بنا نحو عالم غريب عجيب ليس له قرار

فهناك ياصديقي ..
أفاق رحبه .. لتكن مبادرات جميله فيما بيننا
.. ذات الاثر الاعمق .. والاجمل
فلا تسأل نفسك .. أسأله .. محيرهـ ..
متعبه بعيده عن الواقع جملة وتفصيلا
الاهم لدى واقسم بالله .. ياصديقى ..
ابات مظلووووم .. ولا اكون .. ظالما..
حتى ولو .. للحظات
لن اكون .. ملاكآ .. ولكنى أنسان ..بالنهايه ... يتألم .. بمراره .. تجاه الافكار التى توراودك.. يمنة .. ويسرى

فانا .. رجلآ .. ايضا ... ورجولتى .. تأنف .. تلك الاوهام وتصيب بمقتل

انها .. دعوه .. ماتزال ..
.. بقيه .. من مشاااعر . ..
يهمنى دائما .. ان ابقى .. الصديق الوفى .. المخلص مهما علت الاصوات من حولى .. وحولك
ويكن اثر صوتى وصوتك .. مميز من بين الاصوات
لتتشكل من بين الصفوف الانطلاقه الرحبه النقيه
ولندرك .. ان الحياهـ هى نحن ..
ونحن من نصنعها بعون من الله تعالى


ِ

[الفارس]

الجميع بحاجه لآن يطلق العنان لمشاعرهـ..
فى اجواء صافيه نقيه ..من الشوائب ..راقيه.. نظيفه
بعيدة عن سووووء الفهم ..والقيل والقال
ان هذه المشاعر جدا جميلة برقيها وحسنها
لكن لابد ان نعلم ان هناك المد والجزر ..فى حال تقلبات احد الطرفين ..!!
اذا .. الحاجه لآن يفهم كلا منهما طبيعه الاخر وخصوصيته ويتعامل بشكل راقي وجيد وبأسلوب محبب ينم عن وعي عميق بكوامن النفس البشريه
و.. يمنى النفس بعالم أكثر روعه من الاحترام المتبادل وفق المعطيات
وحتى يقال : ... يابختك به ....
ادام الله ... أواصر المحبه
وهذا الانسان هو كل واحد منا ..

[الفارس]

الانسان المميز ..
لايننظر الى من ياتي .. إليه ليعلن له الحاجه
بل يكون الذى يظلل من حوله فى مبادراته .. و بإيمان منه يغدق بعطفه
فهم اقرب الناس له
والحياه بمجملها أخذ .. وعطااء .. وتضحيه أحيان ..
فيكون احساس جدآ رائع بقرب الصديق.. وعمق ولاءه ..ووجوده..ـ وشعوره ..