أنا عندي حلّ نهائي لغياب الأعضاء هنا ، هناك مشرفين وأعضاء سابقين لا نعرفهم عنهم شيئاً ، لا ندري هل توفاهم الله ، أم هم على قيد الحياة لكن تحول بيننا وبينهم ظروف قسرية ليس لهم فيها حول ولا قوة . الحلّ يكمن في أن يقوم كل عضو في إعطاء الإدارة رقم كونيكشن ، بحيث يمكن للإدارة معرفة أحوال هذا العضو ، عن طريق إرسال رسالة إلى جواله من غير معرفة الرقم ويقوم هذا العضو بالرد عليها ، وأقصد بالإعضاء هنا إولئك الذين لا تربطهم علاقة شخصية وقرابه مع أحد في هذا المنتدى .
أنا عندي حلّ نهائي لغياب الأعضاء هنا ، هناك مشرفين وأعضاء سابقين لا نعرفهم عنهم شيئاً ، لا ندري هل توفاهم الله ، أم هم على قيد الحياة لكن تحول بيننا وبينهم ظروف قسرية ليس لهم فيها حول ولا قوة . الحلّ يكمن في أن يقوم كل عضو في إعطاء الإدارة رقم كونيكشن ، بحيث يمكن للإدارة معرفة أحوال هذا العضو ، عن طريق إرسال رسالة إلى جواله من غير معرفة الرقم ويقوم هذا العضو بالرد عليها ، وأقصد بالإعضاء هنا إولئك الذين لا تربطهم علاقة شخصية وقرابه مع أحد في هذا المنتدى .
فتك بعافية
جروح الذاكرة
ما بقيت يا اخي ترد على موضوع لي
اخيرا جابك هالموضوع
ما بقيت يا اخي ترد على موضوع لي
اخيرا جابك هالموضوع
يلعن إبليسك خليتني أوسوس ، قلت هالحين كل المشاركات اللي بالقسم السياسي مافيها تعقيب لي لمواضيع غيور ، رحت بحثت عالسريع وحصلت ثلاثة مواضيع ، عاد وش أسوي مواضيعك ماهي بواجد .
المهم إقرأوا هذه القصة أولاً :
دخل فتى صغير إلى محل تسوق و جذب صندوق إلى أسفل كابينة الهاتف ، وقف الفتى فوق الصندوق ليصل إلى أزرار الهاتف و بدأ باتصال هاتفي . إنتبه صاحب المحل للموقف و بدأ بالاستماع إلى المحادثة التي يجريها الفتى.
قال الفتى: "سيدتي ، أيمكنني العمل لديك في تهذيب عشب حديقتك" ؟
أجابت السيدة: " لدي من يقوم بهذا العمل ".
قال الفتى : " سأقوم بالعمل بنصف الأجرة التي يأخذها هذا الشخص" .
أجابت السيدة بأنها راضية بعمل ذلك الشخص و لا تريد استبداله.
أصبح الفتى أكثر إلحاحا و قال: "سأنظف أيضا ممر المشاة و الرصيف أمام منزلك، و ستكون حديقتك أجمل حديقة في مدينة بالم بيتش فلوريدا"
و مرة أخرى أجابته السيدة بالنفي...
تبسم الفتى و أقفل الهاتف.
تقدم صاحب المحل- الذي كان يستمع إلى المحادثة – إلى الفتى و قال له: لقد أعجبتني همتك العالية،
وأحترم هذه المعنويات الإيجابية فيك و أعرض عليك فرصة للعمل لدي في المحل.
أجاب الفتى الصغير : "لا ، وشكرا لعرضك، غير أني فقط كنت أتأكد من أدائي للعمل الذي أقوم به حاليا. إنني أعمل لهذه السيدة التي كنت أتحدث إليها."
كم واحد منّا جرب أن يُقيم نفسه في العمل او في مناحي الحياة تقييماً ذاتياً ؟ جميل جداً لو وصلت النسبة إلى 4% . ليس بإمكانك أن تتصل بأحد لتسأله عن نفسك ، خوفاً من أن يكشف أمرك عن طريق رقم هاتفك او عن طريق صوتك ، لذلك الكونيكشن فرصة جميلة لترى جوهرك عن طريق عيون محايدة .
في اليابان سمعت أن مُدراء الشركات مُخصصين غرفة كبيرة مُستقلة ، فيها باب يتم فتحه عن طريق بطاقات العمل ( الدخول خاص بالموظفين فقط ) في هذه الغرفة توجد صورتين ، صورة للمدير وصورة لنائبه ، وعلى اليمين توجد أطباق عديدة من البيض ، وكل ما عليك هو أن تقوم برمي بيضة واحده كل شهر على صورة من لم يعطيك حقك منهم .
هذ درس مجاني مقدم منك ولكن انت ذكرت اولا وها نحن ننتظر الثانيا
جروح الذاكره
هل سمعت عن هذه شيئا
(( الإنسان يا.... مثل جبل الجليد عائم في محيط , المغمور منه أكثر من الظاهر .. وحياة الفرد مثل سفينة تجوب ذاك المحيط , مهما بدت عظيمة وكاملة , إلا أنها من الممكن أن تغرق بالاصطدام بمثل تلك الجبال المغمورة .. قد نستطيع تجنب الاصطدام برأس جبل عند رؤيته , ولكننا لا يمكن أن نتفادى المغمور منه إلا بأجهزة تفوق الرؤية المباشرة ..
العرض العادي
