كانت افرازات انفصال الغرفه التجاريه وما عقبها من انتخابات ..( قبليه ) تثير بالنفس شيء من الحسره على الفهم الخاطىء لمعنى الانتخابات .. والهدف منها .. وتقديم مصلحة البعض .. على الكل .. ومصلحة الفرد .. على البلد .
بالخلاصه .. انتجت تلك الانتخابات اسماء بعض الاسماء التي لن تستفيد(شخصياً) من الدخول في عضوية الغرفه التجاريه .. وذلك لمحدودية ( مركزهم المالي ) ونشاطه لايتعدى مؤسسة مقاولات
ورصيد المليون ريال .. ومثل ذلك لن يستفيد ولن يفيد الا اذا كان صاحب فكر .. ونظره شموليه هدفها البلد .. وليس النفس .
ولكن بعد ظهور اللجان .. وعدم ورود لجنة ( التسويق ) واقصد تسويق حفرالباطن ايقنت ان الحسنه الوحيده من فوز تلك الاسماء التي نحترمها (لشخصها ) لم تمتلك تلك النظره الشموليه
فلن نجد من التجار الكبار من يتبنى.. تسويق حفرالباطن لأن ذلك سيؤثر على نشاطه .. وكذلك الاخر
ولكنها تسهل على التجار الصغار .. لأن تسويق حفرالباطن بعدد سكانها وانعدام الترفيه .. لملاهي الحكير .. لن يؤثر على اتاجر البسيط .. ولن يكلفه مجهوداً كبيرا . وكذلك (العزيزيه بنده ) واسواق تجاريه جديده .. وفنادق عالميه اخرى ..
**حفرالباطن يحتاج الى تسويق فقط .. فالتاجر يبحث عن القوة الشرائيه واعتقد انها موجوده
فهل يأخذون المرشحين الصغار ( ماليا ) على عاتقهم تسويق حفرالباطن .