المعازيم الحروف
والزغاريد الطيوف
والعريس اللي يحوف
وماجن الفكره
قلم
عاش بالفرحه الم
حتى كن بلا شعور
وصاح باعلى الصوت
صوت
ياخي / وينك
مد /لي تكفى
حنينك
تكفى تكفى
قلـــي وينك
والا تدري قلي وينـــي
هل لازلت بوسط عينك
مثل مانت بوسط عيني
ولا ماني غير طــــيف
او سحابه وسط صيف
ضاعت بوسط الفصول
مثل ما ضاعت بشر
تنتضر طله
كسوف
ااه يا اخضر
ماتروف
تكفى / تكفى
تكفى / تكفى
قول
قول
اني ماني بــ /مهـبول
دامني اكتـــب ابييييييك
واتحداهـــم/ واجييييييـك
ياخي ريحنـــي
وقــول
يكفي كليت
الحمول
المدى مثل السحــاب
من يلامس هالضباب
الي من يلحق سراب
لو وصل له
ما وصــــل
حتى لو يكتب
جمـــــــــل
تشعره دايم
بخوووف
تشعـــره
دايم
بخوووف
خووووووف
وهو بحساسه
يطوووف
كل ما زانت
ضروووف
ويتعلم
ما يعلّم
حتى اّمــن بالصحيح
واعلن انه بك جريح
بس ما يقدر
يصييييييح
حتى لو يقدر
يصيييييح
يرفض شعور
الصحيح
الم الم .. الم الم
اااه لو تعلم ياألم
إن هالمعرس
قلم
المعازيم الحـروف ومعـرس الليلـه قلـم
من قبل لايدخل أعلن انه أعـرس بورقـه
دون شرع ودون دين ودون مايشكي الـم
ليله الدخلة تحمل مولـد إحسـاس طرقـه
أعلنوا بشرى الولاده ليلـة الدخلـه ولـم
وارتكي لجل الجنين اللي يجنـن واسرقـه
يا مبادي علميهم كـل مـن يرفـع علـم
إن ابوى ليلى المهلهل والي الكون فرّقـه
ما سلم مـن لايسلـم والاّ إن سلـم سلـم
ماهي قولة من يقوله كل ما صـب عرقـه
الشعور بلا مشاعر مثل شاعـر مـا حلـم
الاّ يضهر في جريده مع عصيـده ومرقـه
الكليم اللـي تكلـم لـو تلكـم بـي ظلـم
والله اني دون حلقي حالف اني لاغرقـه
شاعر واسل سيـف كـل مايبطـش ثلـم
بالسيوف اللي تطوف اليا طرقهـا مطرقـه
شاعر يقـول لا لا/ بثـر لا لا / لاستلـم
من عناده /سل سيفه من غمـاده وزرقـه
زرقة(ن) منهـا مهلهل/هلـل بليـل ظلـم
واستشاع النور صبح ودان بان بمشرقـه
المعانـي دون انـي /لان انـي بـك بلـم
كل ما دارت وثارت شمس صيفك محرقـه
علّمت من لا يعلـم علمـي اللـي ينعلـم
اني بغيبت حضوري يبرق الغيـض برقـه
ألم ألم /والاّ بـلا /خلـك هنـا بـلا ألـم
لو تعلم اش معنى ألم /نثرك وشعرك تدرقه
ألم ألم..؟ /ألم ألم..؟ /ألم ألم..؟ /يعرس قلم
انجب ولد من لا تلد ليلـة تـزوج بورقـه
يارقْيُه /يارقٍْيـه / قصـة /المعـرس فلـم
البطل فيها ولدهم / لـدّه/ الادهـم واخرقـه
السؤال : كم مرّه شعرت بهذا الشعووووور !!!
ملاحظه :
ممنوع إصطحاب الأشجان !
عالي الخيل .. يدعوكم لحظور حفل الزواج !
العرض العادي
