أعلم أن ما سأقوله سيظهرني بمظهر الضعيفه ... لكن مهما كان مظهري فعلي أن أعترف ... لا لشيء .. فقط لأني أريد أن أعترف ... أعترف أن حجم شوقي كبير ... حتى أنه تعدى حجم الطبيعه ... شوق حتى خيالاتي لم تستطع تعويضه ... شوق لم تكفِه الاوقات التي قضيتها معك ... اممممممممم هل أكمل أم أكتفي بذلك ... لا.. بل سأكمل وأعترف ... أعترف ... أني أعشقك ... وأني سأشغلك عن الكل في عالمي المجنون .. لأتوه بهدوءك .. وتتوه بضوضاء نبضاتي ... سأقبل إليك بكل تدفقات مشاعري ... وسأحتفظ بك في كل أجزائي ... كي أحتويك وتحتويني ...
بين .. سيدي المحترم ... وأحبك سيدي . كان هناك شوق عارم واعتراف
متواصل على قدم وساق حتى إن العلاقه التي ظهرت بين سيدي والمحترم
أتيه بشكل مغاير وعفوي ..
بل وقفت تلك الكلمات القليله والمعبّره على بوابة ( الحكي ) لتمنع الكثير والمتدفق
من الاعترافات التي قد تتعدى حدود المسموح به من البوح ..
وهنا أقف ..,.. وليس متفرجاً . بل إعجاباً بما فعله القليل من الكلام في مسرح
يعج بالكثير والكثير والكثير من علامات الاستفهام والاختصار ..
..
.. ولينو .. مفحمه جداً بين أحرفها الملتهبه شوقاً له .. وباعتراف لسانها وشهود أحرفها
.... بجمال واحتراف .. وابداع لاينتهي ..
لا اعتقد يالينو أن اعترفكِ ضعف
بل أعتقد انه قمة القوه أن نعترف بضعفنا أمام من نحب
فأن كان يستحق هذا الحب فسيقدر اعترافنا أمامه
ويحافظ عليه ويسعي لزيادته ....
لينو/...
كلماتك كانت رائعه
مشتقه من جنون نبضات قلبكِ
يتخللها بعض الاحاسيس المشتقه من هدوء الطرف الآخر
كنتي هنا بأجمل حالاتكِ
لكِ تحيتي وتقديري
بين .. سيدي المحترم ... وأحبك سيدي . كان هناك شوق عارم واعتراف
متواصل على قدم وساق حتى إن العلاقه التي ظهرت بين سيدي والمحترم
أتيه بشكل مغاير وعفوي ..
بل وقفت تلك الكلمات القليله والمعبّره على بوابة ( الحكي ) لتمنع الكثير والمتدفق
من الاعترافات التي قد تتعدى حدود المسموح به من البوح ..
وهنا أقف ..,.. وليس متفرجاً . بل إعجاباً بما فعله القليل من الكلام في مسرح
يعج بالكثير والكثير والكثير من علامات الاستفهام والاختصار ..
..
.. ولينو .. مفحمه جداً بين أحرفها الملتهبه شوقاً له .. وباعتراف لسانها وشهود أحرفها
.... بجمال واحتراف .. وابداع لاينتهي ..
فــ لله درك واكثر أختاه
.
اهلا بك شاعرنا الاطلال .. واهلا بالجمال الذي صاحل مرورك نعم قراءتك كانت للكلمات جميله ... الفقره الاخيره من ردك سببت لي الحمره في وجهي ... شكرا لك