إنني مهما أوتيت من فصاحة اللسان وقوًة البيان وبلاغة الكلام لم ولن أستطيع أوفيكم حقكم أيها الإخوة والأخوات على ما غمرتموني به من إطراء ودعاء وشكر وثناء ولكنني أود أن أقول ( اللهم بإسمك الأعظم الذي إذا سئلت به أجبت ونحن على أبواب هذا الشهر الفضيل أن تغفر لإخوتي وأخواتي وتتجاوز عن ذنوبهم وخطاياهم وتجعلهم من عتقائك في شهر الرحمة والمغفرة ووالديهم والمسلمين أجمعين ) آمين أمين آمين وشكر خاص لأخي العزيز الرائع نائب المشرف العام ( ناجي الحفراوي ) وكل عام وأنتم بألف مليون خير