أبرحل صدق هالمرّه .. وعذري .. هالوفا في طبعي المغرووور
يموت القلب وشعوري .. ويبقابي الوفا ماغااااااااااااااااااااااااااب
أبي أرحل .. ماخذٍ ويّاي صدرٍ من إحساسه غدا مهجووووووور
بلااااا حب ..
.
.
.
بليّااااا صدق ..
.
.
.
بلااااا هم ..
.
.
.
بلااااا كذب ..
.
.
.
بلاااااااااااااااااااااااااااااااااااا أحباب !
بلا ليلٍ .. تعب يسهر .. ولا يطلع عليه النوووووووووووووووور
بلا حلمٍ .. كذا باين من أولها يصك بوجهي الأبوااااااااااااااااااب
أبي أرحل .. كذا يعني .. بدون أسباب .. بدوووووووون شعور
أبي أرحل .. تاركٍ خلفي شعور الكذب .. والتّمثيل .. والكذّاب
.
.
.
.
.
.
.
عزيزتي ( النود ) المبهره حد الثماله :
ماسبق أعلاه ... فهو لسان حالك .. فأنا أتوقع ذلك .. فنحن معشر الرجال .. ( يامعشر النساء ) هذه الأيام لافرق لدينا .. إن خسرنا إنسان .. أو خسرنا ح................. .. أصبحنا ( بعيد عنك ) نحب ونعشق ألاّ مشاعر .. والاّ أحاسيس .. نشتري من يبيع .. ونبيع من يشتري ..!!
.
.
.
النود :
أشكركِ على هذه الكلمات التي تصف حال العاشق الصادق الفاقد للأمل ( من فصيلة الإنسان طبعاً ) وأحببت أن يكون ردّي عبارة عن تكملة لمسرحية صادقة بعض الشئ ..
.
.
صدقاً .. سجّلي إعجابي بحضورك المميز .. وقلمك النادر يانود