احرصي على أناقة البيت وترتيبه، حتى ولو لم يطلب منك ذلك، مع الجمع بين الأناقة والبساطة.
ـ اضبطي ظروف البيت وفق مواعيد زوجك، ولا تشعريه بالارتباك عند أدائك للأمور المنزلية.
ـ كوني قانعة، واحرصي على عدم الاسراف حتى لا تتجاوز المصروفات الواردات.
ـ فاجئي زوجك بحفل أسري جميل، مع حسن اختيار الوقت الذي يناسبه هو.
ـ أشعريه لاحتياجك دائما لأخذ رأيه في الأشياء المهمة، والتي تخصك وتخص الأولاد، دون اللجوء الى عرض
الأمور التافهة.
ـ تذكري دائما أنوثتك، وحافظي عليها وعلى إظهارها له بالشكل المناسب في الوقت المناسب دون تكلف.
ـ عند عودته من الخارج بعد فترة غياب طويلة لا تقابليه بالشكوى والألم مهما كان الأمر صعبا.. أجلي ذلك
للحظة المناسبة حتى تجدي منه التعاطف والرقة والحنان التي تحتاجينها.
ـ اشركي الأولاد في استقبال الأب حسب المرحلة السنية للأولاد.
ـ لا تضجي بالشكوى للزوج من الأولاد لحظة عودته من الخارج، أو استيقاظه من النوم، اوعلى الطعام، لأن
لها آثارا نفسية على الوالد والأولاد.
ـ لا تتدخلي عند توجيهه أو عقابه للأولاد، ليس فقط لأنه يستاء من ذلك خاصة وأنه يكون عصبيا جدا في هذه
اللحظات، ولكن لأن ذلك أيضا سيصيب الأولاد بالازدواج في المعايير، فما يعاقبهم عليه الأب تراه الأم مقبولا،
وهي أسوأ طريقة للتربية على الأطلاق، وسيستغلها الأولاد اسوأ استغلال، بحيث يرتكبون الأخطاء ويفلتون من العقاب.
همسات في أذن الزوجة السعيدة
العرض العادي
