اخواني اعضاء المنتدى المحترمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لفت نظري وانا اتصفح جريدة الرياض موضوع قيادة المرأه فحبيت اسدحه بهالمنتدى وابي اراؤكم
وخصوصا التساؤل باخر الموضوع
الموضوع
حاليا ارتفعت الأصوات المطالبة بسماح قيادة المرأة للسيارات عوضا عن السائق الذي يرهق الأسر ماديا بالإضافة إلى الخلوة الغير شرعية بالنساء بذريعة إيصالهن، وعلى النقيض في الطرف الآخر طالب البعض بعدم الإلتفات لتلك المطالبات لعدم مناسبتها لمجتمعنا ولسد باب قد لا يأتي فتحه إلا بالمصائب.
برأيك، هل تؤيد السماح للمرأة بقيادة السيارة؟ وماهي السلبيات والإيجابيات المترتبة على ذلك؟
وتقبلوا فائق الاحترام والتقدير
انا اظن الا نشغل الذهن والعقل بهذه الاسئله لأن لا نتيجه من وراء اجوبتنا
هناك نوعان من الناس في هذه القضيه : نوع رافض لها كلياً ونوع مؤيد , وهناك نوع ثالث مذبذب مشوّش لايعلم هل هو مع او ضد
ولكن يجب علينا ان نعي امراً مهماً وهو ان هذه الفكره ليست لها علاقه كلياً بنظرية المؤامره التي تسيطر بشكل مقزز على عقول الاغلبيه من الشعب والذي صنع منهم الاعلام المحلي والفكر الجامد في مقررات التربيه والتعليم , صنعت منهم عقول مؤدلجه ورهينه لأراء كبراء القوم من المسؤولين والمشايخ
بحيث يُرددوا مايقوله هؤلاء لاغين بذلك شخصياتهم وان لاقول بعد اقوال من هم اعلى منّا شأنا
مااريد قوله هو ان فكرة قيادة المرأه للسياره ليست فكره مستورده من اعداءنا في الغرب حتى وان كان من يدعوا لهذه الفكره هم الليبراليون , لأنهم يملكون شجاعه في التصريح العلني _ كونهم ليس لديهم شيئ يخسروه من ناحية السمعه _ أكثر من غيرهم من الناس الذين مقتنعين بقيادة المرأه ولكنهم يخافون من التصريح
ثم ليس كل من أيّد قيادة المرأه هو علماني او ليبرالي كما يزعم البعض , علينا ان نعي هذا الامر ونحكم من خلال العقل لا العواطف والمظلوميه ونظرية المؤامره
ان قيادة المرأه مناط بالتغيرات الاجتماعيه والعقليه لدى الناس , فاليوم يرفض الناس قيادة المرأه ولكن في الغد من الممكن ان يقبلوا بها متى ماتغيرت العقليه وطريقة تفكير الناس الذي يتطور مع تطور الحياه
لا احد يفهم من انني اؤيد ولكني اتحدث عن الحاله المنطقيه للتطور , لأن في السابق كان المشايخ يرفضون فكرة تعليم المرأه لا بل وبعضهم حرمها ولكن بعدما تغيرت عقلية الناس بشكل عام اباحوها وقبلوا بها
يا هلا يابعد حي يالشمري
احترم رايك ولكن عطني مبرر مقنع للرفض
اخوي انا ماسدحت الموضوع هنا الا للمناقشه
وانا اعذرك وابذكرك باشياء كانت مرفوضه بالمجتمع والان كل الناس بالمملكه تفعل هذه الاشياء
ومنها على سبيل المثال لا الحصر :-
-تعليم المراه كان جريمه واصبح الان الكل يعلم بنته
-توظيف المراه كان ام الكبائر بالمجتمع والان الكل يدور الواسطه لتوظيف بنته او اخته
-التمريض كان خط احمر والان الكل يتسابق على التمريض
انا اظن الا نشغل الذهن والعقل بهذه الاسئله لأن لا نتيجه من وراء اجوبتنا
هناك نوعان من الناس في هذه القضيه : نوع رافض لها كلياً ونوع مؤيد , وهناك نوع ثالث مذبذب مشوّش لايعلم هل هو مع او ضد
ولكن يجب علينا ان نعي امراً مهماً وهو ان هذه الفكره ليست لها علاقه كلياً بنظرية المؤامره التي تسيطر بشكل مقزز على عقول الاغلبيه من الشعب والذي صنع منهم الاعلام المحلي والفكر الجامد في مقررات التربيه والتعليم , صنعت منهم عقول مؤدلجه ورهينه لأراء كبراء القوم من المسؤولين والمشايخ
بحيث يُرددوا مايقوله هؤلاء لاغين بذلك شخصياتهم وان لاقول بعد اقوال من هم اعلى منّا شأنا
مااريد قوله هو ان فكرة قيادة المرأه للسياره ليست فكره مستورده من اعداءنا في الغرب حتى وان كان من يدعوا لهذه الفكره هم الليبراليون , لأنهم يملكون شجاعه في التصريح العلني _ كونهم ليس لديهم شيئ يخسروه من ناحية السمعه _ أكثر من غيرهم من الناس الذين مقتنعين بقيادة المرأه ولكنهم يخافون من التصريح
ثم ليس كل من أيّد قيادة المرأه هو علماني او ليبرالي كما يزعم البعض , علينا ان نعي هذا الامر ونحكم من خلال العقل لا العواطف والمظلوميه ونظرية المؤامره
ان قيادة المرأه مناط بالتغيرات الاجتماعيه والعقليه لدى الناس , فاليوم يرفض الناس قيادة المرأه ولكن في الغد من الممكن ان يقبلوا بها متى ماتغيرت العقليه وطريقة تفكير الناس الذي يتطور مع تطور الحياه
لا احد يفهم من انني اؤيد ولكني اتحدث عن الحاله المنطقيه للتطور , لأن في السابق كان المشايخ يرفضون فكرة تعليم المرأه لا بل وبعضهم حرمها ولكن بعدما تغيرت عقلية الناس بشكل عام اباحوها وقبلوا بها
ياهلا اخوي مشعل الحفر
نورت الموضوع وشرفتنا برايك
حقيقه كلام منطقي ينم عن عقليه نيره
وحقيقه كل كلامك اعجبني لكن هالفقره جابت الزبده
ان قيادة المرأه مناط بالتغيرات الاجتماعيه والعقليه لدى الناس , فاليوم يرفض الناس قيادة المرأه ولكن في الغد من الممكن ان يقبلوا بها متى ماتغيرت العقليه وطريقة تفكير الناس الذي يتطور مع تطور الحياه
العرض العادي
