مع اطلالة شهر رمضان ويتجمع الشباب والمفحطين ليماسوا هذه العادة السيئة لينزعج المارة ولينزعج أهل الحارة ولينزعج جماعة المسجد وهم يتلون القرآن عصراً
كل هذا يحدث منذ اكثر من ثلاث سنوات
الموقع:
شارع الستين مع تقاطع شارع الصفيري بين محطة الستين والمسجد
ولقد قام احد رجال الحي بتوثيق كل هذا بالصور واراد رفعها الى الامير/محمد بن نايف حفظه الله
لكنه تريث حتى يرأ ماعند شرطتنا المباركه
ارجو ان يؤخذا هذا بعين الاعتبار يارجال الأمن
والامر بسيط توضع دورسة ثابتة واتهى الامر
شكراً لمدير الشرطة شكراً لمدير المرور شكراً لمدير المباحث على التعاون مسبقاً