رد: |؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|حروف لينــــــو و ضوضاء خيالاتها |؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|
غالبا ما يشعر أغلبنا باحساس غريب كالضيق أو عدم الارتياح لمكان ما يزوره أياً كان منزل او كافيه أو حتى محل في أحد المولات .. رغم أن المكان تتوافر فيه جميع الصفات الجميله من أصباغ .. أضاءه ..أثاث .. رائحه .. جلسات و غيره .. إلا مايداهمك شعور خفي يجعلك ترغب بالمغادره السريعه من هذا المكان وكأنك تهرب من شيئا تشعر به بداخلك لكنك لا تستطيع تلمسه والتعبير عنه ... وهذا ما حصل لي اليوم حين زرت أحد الاماكن وما أن وطأت رجلاي للداخل حتى شعرت بضيق نفس واردت الهروب منه سريعا ..
رد: |؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|حروف لينــــــو و ضوضاء خيالاتها |؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|
سألت قبل قليل عن علاج لسيئي الظن ؟ فاليوم تعاملت عن قرب مع فئه من البشر الله اكبر عليهم كم هم سيئي الظن ... فعلا هم ليسو ببشر لانهم لا يشعرون بالحياء ولا يشعرون بتأنيب الضمير .. لا تهدىء نفوسهم دون أن يخرجوا الغل اللي بقلوبهم على شكل قصص وروايات لها اول وليس لها نهايه ... يكذبون الكذبه ويصدقونها حتى انهم يعيشونها في خيالاتهم لتنعكس على اثارها بالحقيقه ليس عليهم بل على الاخرين ...
رد: |؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|حروف لينــــــو و ضوضاء خيالاتها |؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لينو
كيف لنا عن نعالج سيئي الظن من ظنونهم السيئه ؟ وكيف لنا أن نحميهم من أنفسهم ؟
صباحك عقد من الفل يا لينو ..
أشوفك غايبة لك كم يوم,, إن شاء الله في خير,,
برأيي إن أكثرنا إن لم نكن جميعنا نقع في الظن والتأويل لردود أفعال الغير
بما ليس منهم، ولو بشكل عابر,
لكن تختلف حركة القلب في الظنون، كتفسير خاطئ لتصرف معين بسبب
جهلنا للخبايا اللي ما نعرفها خاصة للي لهم بقلوبنا مكانة كبيرة,
لكن النوايا في الظن سليمة ,
أما الظن النابع من شح القلب واعتياد تشويه الغير بمظنة السوء,
فالعلاج الأمضى بحول الله والأنفع هو الدعاء بصدق لصاحبه لأنه يظلم
نفسه بظنه أكثر من ظلمه للي يسيئ الظن بهم،
وتأكدي إن الأيام والمواقف مع الدعاء الصادق كفيلين بتغيير قلب المسيئ
في ظنه بغيره,
بل ربما يصلح الله قلبه، فيبدأ يدفع عن نفسه مظنة السوء ويترك الأمور لله،
أهم شيء لا ندع ظن السوء يفسد علينا حياتنا ما دمنا واثقين في نوايانا,,
رد: |؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|حروف لينــــــو و ضوضاء خيالاتها |؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همسة
صباحك عقد من الفل يا لينو .. أشوفك غايبة لك كم يوم,, إن شاء الله في خير,,
أما الظن النابع من شح القلب واعتياد تشويه الغير بمظنة السوء, فالعلاج الأمضى بحول الله والأنفع هو الدعاء بصدق لصاحبه لأنه يظلم نفسه بظنه أكثر من ظلمه للي يسيئ الظن بهم، وتأكدي إن الأيام والمواقف مع الدعاء الصادق كفيلين بتغيير قلب المسيئ في ظنه بغيره, بل ربما يصلح الله قلبه، فيبدأ يدفع عن نفسه مظنة السوء ويترك الأمور لله، أهم شيء لا ندع ظن السوء يفسد علينا حياتنا ما دمنا واثقين في نوايانا,,
وصباحك ابتسامة ما تفارق قلبك
وصباحك أجمل من صباحي يا همستي غيابي كان بسبب نزلة برد .. فالجو هنا متقلب هالفتره واختك من عشاق الركض ع الصبحيه فضربتني لفحة البرد ... .
.
من تكلمتي عنهم يا همسه بالاقتباس هم من كنت اقصد .. فقلوبنا تستشعرهم وتعلم نواياهم وسوء ظنهم المتفشي .. دعينا لهم يا همسه ومازلنا ندعو لهم بالهدايه ...
رد: |؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|حروف لينــــــو و ضوضاء خيالاتها |؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|
من سمع بالمثل اللي بقول "خربها وقعد على تلها " .. أكيد أغلبكم سمع فيه لكني أنا حابه أغير هالمثل بـ "خربها وما قعد على تلها " بعض البشر وأقصد بهم النوعيه المتطفله التي تأتي للمكان فتبث به السم وترحل .. تشوه كل جميل به ... وتنشر شرارات من الحقد الدفين للموجودين به ... ولا تهدىء الا حين تنشر الفتنه والتفرقه بينهم ... وما أن يحصل ما أتت لاجله .. تغيب وكأن شيئا لم يكن ... لا وفوق هذا كله تعتقد هذه النوعيه من البشر أنها مسكينه وأنها مستهدفه من الغير ...