ياليل ما أطولك
تبون الصدق أنا لاحظت شغله تحدث بهذا المستشفى وهي التسيب الواضح في عمل الممرضين والدكاتره تخيل شخص يأتي للمستشفى ومعه شخص مريض يطلب علاجه لأنه خائف على هذا الشخص وقد يكون إبنه أو زوجته أو أمه أو أخ وأخته وبالمقابل تجد الممرض أو الدكتور غير مبالي ع الإطلاق بحياة هذا المريض إطلاقا وكأنه حيوان !
أغلبية الدكاتره بالمستشفى لا يهتمون بنوعية المرض لدى الشخص المريض الذي يتم علاجه والأسباب متعدده منها نوعية الدواء وصرفه بشكل غير صحيح ومنها التهاون الشديد بعمل إجراءات مهمه أبرزها القيام بفحوصات على المريض لكي يتم التأكد من أنه لا يحمل أمراض تستوجب الإهتمام بها وهي المسببه لتدهور صحة المريض .
بالمقابل تبدأ الشكوك لدى هذا المواطن المغلوب على أمره بإستخدام أساليب أخرى بعد عملية التطفيش التي يقوم بها الدكاتره والقائمين على علاج الشخص ومن أهمها المضاربات التي تحدث كل فتره وفتره
والسبب أحيانا هي كبرياء القائمين بهذا المستشفى ومنهم الأطباء .