اتصل بادارة الموقع البحث   التسجيل الرئيسية

 


العودة   منتديات عاصمة الربيع > عاصمة الربيع > أخبار عاصمة الربيع > أخبار الفعاليات التعليمية بحفر الباطن

أخبار الفعاليات التعليمية بحفر الباطن أنشطة وفعاليات الجهات التعليمية بنين وبنات ( رياض أطفال -ابتدائي - متوسط - ثانوي)

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-04-11, 02:31 PM   رقم المشاركة : 11
فيصل س
عضو فضي
الملف الشخصي






 
الحالة
فيصل س غير متواجد حالياً

 


 

رد: رحلــة بودل لانــد لأطفـــال روضــة المـــركـــز

يعطيكـ العآآفيه علىـآ الصور







قديم 05-04-11, 04:55 PM   رقم المشاركة : 12
Al7frawy
عضو نشط
الملف الشخصي






 
الحالة
Al7frawy غير متواجد حالياً

 


 

رد: رحلــة بودل لانــد لأطفـــال روضــة المـــركـــز

الله يجزاكم خير







قديم 08-04-11, 08:34 PM   رقم المشاركة : 13
سلمان s
عضو برونزي
الملف الشخصي







 
الحالة
سلمان s غير متواجد حالياً

 


 

رد: رحلــة بودل لانــد لأطفـــال روضــة المـــركـــز

جزآهم الله خير , مآقصروا صراحه عَ الافـكآر



لآعدم ولآ وخلآ ع التغطيه الحلوه ..~







التوقيع :
بـ إخـتصار ..:
[ وبـالعلم نـرتقي ]
و
[ مـن حقي أواصـل تـعليمي الجـامعي ]
و
[ جامعة حفر الباطن
آمـال طـلاب ... وطـلبات مـؤمـل
تسد حاجات الوطن ... وتـؤهل صناعاً وقادة ]
{~ حملة أبناء محافظة حفرالباطن للمطالبة بإفتتاح جامعة حفر الباطن ~


قديم 10-04-11, 08:06 PM   رقم المشاركة : 14
ابوي يقول تقهو
عضو جديد
الملف الشخصي






 
الحالة
ابوي يقول تقهو غير متواجد حالياً

 


 

رد: رحلــة بودل لانــد لأطفـــال روضــة المـــركـــز

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته







قديم 10-04-11, 08:22 PM   رقم المشاركة : 15
ابوي يقول تقهو
عضو جديد
الملف الشخصي






 
الحالة
ابوي يقول تقهو غير متواجد حالياً

 


 

رد: رحلــة بودل لانــد لأطفـــال روضــة المـــركـــز

لا يوجد طفرة تستمر إلى ما لا نهاية، وإلا لما سُميت طفرة، فمن أهم محددات الطفرة ظهورها لفترة وجيزة من الزمن. وينطبق هذا على الطفرة الروائية المحلية، التي بدأت إرهاصاتها بعد حرب الخليج الثانية عام (1990م)، ودشنها غازي القصيبي برواية (شقة الحرية) عام (1994م)، ثم أعطتها ليلى الجهني نكهتها الأنثوية برواية (الفردوس اليباب) عام (1998م)، وبلغت ذروتها بصدور رواية (بنات الرياض) للدكتورة رجاء الصانع عام (2005م)، واستكملت أهم سماتها وخصائصها العامة بمجموعة الروايات التي صدرت عام (2006م)؛ مثل: (الإرهابي20) و(البحريات) و(جاهلية) و(نزهة الدلفين) و(الجنية) و(الآخرون) و(هند والعسكر)، ومجموعها (49) رواية منها (23) رواية كتبتها المرأة.

ولذلك فعندما صرخت الدكتورة أميرة الزهراني احتجاجا على: “الإطار الذي غمرتنا فيه الروايات السعودية حتى درجة الغرق والقرف، وغدونا نخجل من الآخرين بسبب صورتنا العفنة التي رسمها الكتاب لمجتمعهم”. (مجلة اليمامة، 23/6/2007م). فإن صرختها كانت إشارة واضحة إلى أن الطفرة استنفدت مخزونها، وحققت كثيرًا من أغراضها، ومنها: “كسر زجاج الملائكية للمجتمع... فبدا مجتمعًا بشريًّا له أخطاؤه ونقائصه وعيوبه وسيئاته وأشراره ومفسدوه، وهذه قفزة نوعية كبيرة في الوعي بالذات”. كما يقول الدكتور عبدالله البريدي. (الجزيرة الثقافية، 16/4/2007م).

إذن يمكن القول إن الطفرة الروائية السعودية انتهت بنهاية عام (2006م)، والروايات التي صدرت بعد هذا التاريخ تندرج في أحد مسارين عامين؛ فهي في أغلبها إما مجرد تقليد وتكرار واجترار لنماذج مرحلة الطفرة، أو تجاوز لروايات الطفرة في نماذج أخرى قليلة حتى الآن. وهذا التحليل ليس تحليلاً انطباعيًّا ينبني على الإشارات السابقة وحدها، وإنما تأسس على دراسة علمية ستصدر قريبًا في كتاب إن شاء الله تعالى.
وبالتالي فإن بعض الروايات المثيرة الصادرة هذا العام، بدا كُتابها وكأنهم يلعبون في الوقت الضائع، لأن المجال الآن مفتوح لتجاوز مرحلة الطفرة بإنجازاتها وإخفاقاتها، والانطلاق إلى آفاق إبداعية أرحب، فالرواية بحاجة إلى مبدعين لا إلى أفَّاقين.

المصدر جريدة المدينة - ملحق الأربعاء: http://www.al-madina.com/node/125557







قديم 10-04-11, 08:25 PM   رقم المشاركة : 16
ابوي يقول تقهو
عضو جديد
الملف الشخصي






 
الحالة
ابوي يقول تقهو غير متواجد حالياً

 


 

رد: رحلــة بودل لانــد لأطفـــال روضــة المـــركـــز

يُنسب إلى جوبلز وزير إعلام هتلر أنه قال: “إذا سمعتُ كلمة مثقفين تحسستُ مسدسي”. وهي عبارة تدور في نطاق ما يُقال عن التناقض الكامن في ثنائية (المثقف والسلطة).

أمّا في هذه البلاد التي حباها الله بميزات لا تتوفر لغيرها، فقد ذهب سمو أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل بنفسه إلى النادي الأدبي الثقافي بجدة، وطلب من المثقفين مباشرة أن يساهموا بكتاباتهم في ثقافة التنمية، وإشاعة ثقافة الأمل، ونَقْد ثقافة الإحباط، وأنشأ قبل ذلك مجلس مكة الثقافي، من أجل الهدف ذاته، وعلى مستوى أوسع، أطلق من مؤسسة الفكر العربي التقرير الأول للتنمية الثقافية، الذي يرصد بدقة الأوضاع الثقافية في الوطن العربي؛ ممّا يدل على منهجية متكاملة، تتجاوز مسألة الأفكار الطارئة.

وبما أن ثقافة التنمية تستلزم تنمية الثقافة، فإن الأمر يقتضي الدخول في العناصر التفصيلية، والبحث عن تصحيح بعض المفاهيم، في الواقع المحلي، وينسحب هذا أيضًا على المحيط العربي. وسوف أختار اليوم جزئية أرى أنها أساسية في هذا السياق، ألا وهي جزئية (مفهوم الزمن)، وما يتعلق بها من مشكلة عدم الإحساس بالوقت.

يُجمع علماء الإدارة على أن (الوقت) هو أثمن الموارد على الإطلاق؛ ومن خصائصه أن امتلاكه في الأساس يتم دون مقابل، وأنه موزّع بين البشر بعدالة، فاليوم ساعة بالنسبة للجميع، يستوي في هذا رئيس أكبر دولة في العالم، مع صاحب أي مهنة بسيطة. ومن خصائص الوقت أيضًا أنه لا يمكن تعويضه إلاَّ بإهدار المزيد منه، وما ينقضي منه لا يمكن استرجاعه، ولا يُعار ولا يُستعار، والفائض منه لا يُمكن تخزينه. وهذه الخصائص والميزات في مجموعها، سنّة من سنن الخالق جل وعلا، هذا في المقام الأول، ومن جهة ثانية لا تتوفر مجتمعة، في أي مورد آخر. ولكن أغلب هذه الحقائق البديهية، تطمسها أحيانًا الثقافة السائدة في أي مكان في العالم، بحسب طبيعتها الخاصة، وبما قد تنطوي عليه من أغاليط، نتيجة عيوبها الموروثة.

ولذلك تتأسّس التصورات الثقافية المغلوطة بصفتها أهم عوائق التنمية، وعلى سبيل المثال، فإنه رغم توفر القدرة المالية داخليًّا، والرغبة الرسمية في الإنجاز، فإن من أبرز العوائق أن مفهوم (الزمن) في الثقافة السائدة ملتبس بشكل فادح، يتداخل فيه الخرافي بالخيالي بالأسطوري بالقدري، ممّا يؤثر على تحقيق مبدأ عمران الأرض، الذي يعتبر من أهم المقاصد السامية العليا، وتتفرع عنه عدد من المقاصد الأخرى.

ومع أن الجمود والتخلّف ليسا قدرًا حتميًّا، ولم تأمر بهما شريعة سماوية، ولا فلسفة بشرية، إلاَّ أن تأثير التصورات الثقافية ينعكس على واقع الحياة؛ فمصالح الناس تتعطّل، وإنجاز المشاريع في وقتها يتعثّر، والتسيب الوظيفي (إهدار الوقت المخصص للعمل) ينتشر، ومدة بقاء الطلاب والطالبات على مقاعد الدراسة أقل من أغلب دول العالم، مع أن عدد المواد الدراسية المفروضة عليهم من أعلى المعدلات في العالم من ناحية الكم؛ ممّا يدعو إلى مراجعة فاحصة لهيمنة الأزمنة الدائرية الملتبسة والمتداخلة، أزمنة الانتظار والتسويف والإحباط واللامبالاة، والانتقال إلى مفهوم الزمن المستقيم (سُنّة الوقت)، بصفتها من الدعامات الأساسية لعملية التنمية، بما يحقق فضيلة العمران، وبما ينسجم مع قول المصطفى عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم: “إذا قامت القيامة وفي يد أحدكم فسيلة فليزرعها”. دلالة على أهمية الفعل الناجز، وديمومة العمل وانتظامه، بصرف النظر عن أي معوقات أو أعذار، لأن العمل ضرب من العبادة الفعلية، ويقتضي التفاني والإخلاص التام.

وبيئة العمل جزء من البيئة الثقافية العامة؛ أي من ذلك النمط الثقافي المتأثر في العمق ببنية التخلّف، التي تشكّلت وترسّخت مع الزمن، طيلة عصور الانحطاط، وينتقل التأثير إلى مجموعة العاملين، على حد سواء؛ فالموظف الصغير، والمدير الكبير، لم يهبطا من السماء، فكلاهما منتج ثقافي. ولهذا يستحق الإصلاح الثقافي -من خلال تفكيك بنية المفاهيم التفصيلية الملتبسة- درجة الأولوية، لأن الثقافة السائدة هي الوعاء الحاضن لحزمة من المتاهات المعرفية، والتصورات المغلوطة، القادرة على تعطيل مراكب التنمية السائرة.


______________________________________
المصدر: http://www.al-madina.com/node/106688







قديم 10-04-11, 08:27 PM   رقم المشاركة : 17
ابوي يقول تقهو
عضو جديد
الملف الشخصي






 
الحالة
ابوي يقول تقهو غير متواجد حالياً

 


 

رد: رحلــة بودل لانــد لأطفـــال روضــة المـــركـــز

تنمية الثقافة

نشر في : جريدة المدينة
الأربعاء, 18 فبراير 2009

يُنسب إلى جوبلز وزير إعلام هتلر أنه قال: “إذا سمعتُ كلمة مثقفين تحسستُ مسدسي”. وهي عبارة تدور في نطاق ما يُقال عن التناقض الكامن في ثنائية (المثقف والسلطة).

أمّا في هذه البلاد التي حباها الله بميزات لا تتوفر لغيرها، فقد ذهب سمو أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل بنفسه إلى النادي الأدبي الثقافي بجدة، وطلب من المثقفين مباشرة أن يساهموا بكتاباتهم في ثقافة التنمية، وإشاعة ثقافة الأمل، ونَقْد ثقافة الإحباط، وأنشأ قبل ذلك مجلس مكة الثقافي، من أجل الهدف ذاته، وعلى مستوى أوسع، أطلق من مؤسسة الفكر العربي التقرير الأول للتنمية الثقافية، الذي يرصد بدقة الأوضاع الثقافية في الوطن العربي؛ ممّا يدل على منهجية متكاملة، تتجاوز مسألة الأفكار الطارئة.

وبما أن ثقافة التنمية تستلزم تنمية الثقافة، فإن الأمر يقتضي الدخول في العناصر التفصيلية، والبحث عن تصحيح بعض المفاهيم، في الواقع المحلي، وينسحب هذا أيضًا على المحيط العربي. وسوف أختار اليوم جزئية أرى أنها أساسية في هذا السياق، ألا وهي جزئية (مفهوم الزمن)، وما يتعلق بها من مشكلة عدم الإحساس بالوقت.

يُجمع علماء الإدارة على أن (الوقت) هو أثمن الموارد على الإطلاق؛ ومن خصائصه أن امتلاكه في الأساس يتم دون مقابل، وأنه موزّع بين البشر بعدالة، فاليوم ساعة بالنسبة للجميع، يستوي في هذا رئيس أكبر دولة في العالم، مع صاحب أي مهنة بسيطة. ومن خصائص الوقت أيضًا أنه لا يمكن تعويضه إلاَّ بإهدار المزيد منه، وما ينقضي منه لا يمكن استرجاعه، ولا يُعار ولا يُستعار، والفائض منه لا يُمكن تخزينه. وهذه الخصائص والميزات في مجموعها، سنّة من سنن الخالق جل وعلا، هذا في المقام الأول، ومن جهة ثانية لا تتوفر مجتمعة، في أي مورد آخر. ولكن أغلب هذه الحقائق البديهية، تطمسها أحيانًا الثقافة السائدة في أي مكان في العالم، بحسب طبيعتها الخاصة، وبما قد تنطوي عليه من أغاليط، نتيجة عيوبها الموروثة.

ولذلك تتأسّس التصورات الثقافية المغلوطة بصفتها أهم عوائق التنمية، وعلى سبيل المثال، فإنه رغم توفر القدرة المالية داخليًّا، والرغبة الرسمية في الإنجاز، فإن من أبرز العوائق أن مفهوم (الزمن) في الثقافة السائدة ملتبس بشكل فادح، يتداخل فيه الخرافي بالخيالي بالأسطوري بالقدري، ممّا يؤثر على تحقيق مبدأ عمران الأرض، الذي يعتبر من أهم المقاصد السامية العليا، وتتفرع عنه عدد من المقاصد الأخرى.

ومع أن الجمود والتخلّف ليسا قدرًا حتميًّا، ولم تأمر بهما شريعة سماوية، ولا فلسفة بشرية، إلاَّ أن تأثير التصورات الثقافية ينعكس على واقع الحياة؛ فمصالح الناس تتعطّل، وإنجاز المشاريع في وقتها يتعثّر، والتسيب الوظيفي (إهدار الوقت المخصص للعمل) ينتشر، ومدة بقاء الطلاب والطالبات على مقاعد الدراسة أقل من أغلب دول العالم، مع أن عدد المواد الدراسية المفروضة عليهم من أعلى المعدلات في العالم من ناحية الكم؛ ممّا يدعو إلى مراجعة فاحصة لهيمنة الأزمنة الدائرية الملتبسة والمتداخلة، أزمنة الانتظار والتسويف والإحباط واللامبالاة، والانتقال إلى مفهوم الزمن المستقيم (سُنّة الوقت)، بصفتها من الدعامات الأساسية لعملية التنمية، بما يحقق فضيلة العمران، وبما ينسجم مع قول المصطفى عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم: “إذا قامت القيامة وفي يد أحدكم فسيلة فليزرعها”. دلالة على أهمية الفعل الناجز، وديمومة العمل وانتظامه، بصرف النظر عن أي معوقات أو أعذار، لأن العمل ضرب من العبادة الفعلية، ويقتضي التفاني والإخلاص التام.

وبيئة العمل جزء من البيئة الثقافية العامة؛ أي من ذلك النمط الثقافي المتأثر في العمق ببنية التخلّف، التي تشكّلت وترسّخت مع الزمن، طيلة عصور الانحطاط، وينتقل التأثير إلى مجموعة العاملين، على حد سواء؛ فالموظف الصغير، والمدير الكبير، لم يهبطا من السماء، فكلاهما منتج ثقافي. ولهذا يستحق الإصلاح الثقافي -من خلال تفكيك بنية المفاهيم التفصيلية الملتبسة- درجة الأولوية، لأن الثقافة السائدة هي الوعاء الحاضن لحزمة من المتاهات المعرفية، والتصورات المغلوطة، القادرة على تعطيل مراكب التنمية السائرة.
______________________________________
المصدر: http://www.al-madina.com/node/106688







قديم 10-04-11, 08:29 PM   رقم المشاركة : 18
ابوي يقول تقهو
عضو جديد
الملف الشخصي






 
الحالة
ابوي يقول تقهو غير متواجد حالياً

 


 

رد: رحلــة بودل لانــد لأطفـــال روضــة المـــركـــز

[ALIGN=CENTER][TABLE="width:100%;background-color:transparent;background-image:url(backgrounds/15.gif);border:9 double black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]البعض لديه مشكلة في عدم السيطرة على نفقات راتبه ويعمل تحت المثل الدارج انفق مافي الجيب ياتيك مافي الغيب 000 والراتب اسمه ( ما 000 عاش )) يعني ميت 00 وباختصار شديد اذا لم تستطيع ان توفر 30 % من راتبك فانت لديك مشكلة 0
- ضع ميزانية شهريه ( تقديرية ) لمصروفاتك وفق راتبك كتالي :- مثال :- - مصاريف ايجار المنزل - مصاريف المعيشه - مصاريف الهاتف , الكهرباء , - مصاريف الصيانة ( المنزل - السيارة ) - مصاريف الابناء - حدد الضروريات ثم الاولويات -اكبح جماح المصاريف الكمالية التي ليس لها ضرورة

ابداء في كل شهر تدوين مصاريفك الفعلية ومن ثم ضع مقارنه بينها وبين الميزانية التقديرية السابقة 00 وحدد وناقش افراد الاسرة عن اي زيادة تطراء

يجب ان يكون هناك معدل متوقع في توفير لايقل عن 30% .....
ويبقى السؤال :
من الي فيكم يا شباب متبع هذة الطريقة او حو لها ؟؟؟
واذا كان عندكم حل لنا اسهل يليت تقولونه وتفيدونا .....
اخوكم
طق طق [/ALIGN][/CELL][/TABLE][/ALIGN]







قديم 10-04-11, 08:30 PM   رقم المشاركة : 19
ابوي يقول تقهو
عضو جديد
الملف الشخصي






 
الحالة
ابوي يقول تقهو غير متواجد حالياً

 


 

رد: رحلــة بودل لانــد لأطفـــال روضــة المـــركـــز

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله ما شاء الله عليك

جزاك الله خيرا ً على هذه الدراسة

المستفيضة نسأل الله تعالى ان

يعين الجميع , وفي انتظار عودتك

ان شاء الله من جديد بعد غياب ليعود

معك للمنتديات |237| نبضها|237|

وفي رعاية الله وحفظه

استودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه







قديم 10-04-11, 08:31 PM   رقم المشاركة : 20
ابوي يقول تقهو
عضو جديد
الملف الشخصي






 
الحالة
ابوي يقول تقهو غير متواجد حالياً

 


 

رد: رحلــة بودل لانــد لأطفـــال روضــة المـــركـــز

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم



أحبتي الكرام |49|

رواد الفارس العربي والاصيل

أهــــــلا ً وســـهـــلا ً |93|

ويسعدنا ويشرفنا أن يكون ضيفنا

في أول حلقات اهلا ً وسهلا ً اليوم

مـشـرفـنـا الـعـام :

|115| |44| الــــفـــارس |44| |115|

حيث نسعى من خلال هذه الحلقات

الى كسر الحواجز ورفع الستار

|55|

بين رواد المنتدى عن طريق رسم

البطاقة الشخصية للضيف من خلال

أسئلة الاعضاء واستفساراتهم المباشرة

للضيف وفق نهج من الموضوعية

والجدية في طرح الاسئلة مع مراعاة

عدم التكرار احتراما ً للضيف ووقته

ونرحب بضيفنا و مشرفنا العام من جديد

سائلين المولى عز وجل أن يوفقه

الى كل خير والى ما فيه الخير

ومع اسئلتكم واستفساراتكم |21|

وفي رعاية الله وحفظه

استودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه







 

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:10 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
تعريب :عاصمة الربيع

تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم