المتعارف عليه في مستشفيات العالم عند حضور المريض
أن يتم تشخيص المريض بشكل كامل وأن يستمع الطبيب لكل الأعراض التي يشعر بها المريض وقد يستغرق ذلك مع الفحص السريري (الذي يعد ضربا من الخيال أن يتم في مستشفى الملك خالد)
في أضعف الحالات 5 دقائق ,,
لكن اطباء قسم الطورائ قفزو على ذلك الروتين الممل بالنسبه لهم واختصروها بدقيقه فقط
هي المده التي يدخل فيها اداه الكشف على البلعوم
عندها يأتي له الإيحاء (ربما من حاسته السادسه !!!)
ويكتب الوصفه
التي لاتتعدى مركب بارسيتامول + مضاد حيوي وأن كان طفل شراب فيفادول ومشييييييي حالك
هذا حال طبيب الأطفال لدى المستشفى
حيث لم يستغرق على أحد الأطفال اكثر من دقيقه فحص + كتابه وصفه دون السؤال عن مايشعر به الطفل
هل هذا معقول يكشف على الطفل بمجرد وضع الاداة
في البلعوم فقط وعندها يكتب الوصفة بدون سؤال المريض طيب ربما ان الادوية اللتي وصفتها للمريض
تؤثر عليه جانبيآ بسبب اعراض مر بها في وقت سابق
لاسمح الله !!
آمر آخر وهو رائحه المستشفى الكريهه
لفت نظري وجود روائح كريهه في اروقه المستشفى دون ان نجد رائحه المعقمات والمطهرات المتعارف عليها في جميع المستشفيات.
وتعلمون اننا في وقت الإنفلونزا الخطيره
أين مدير الإسعاف والطورائ عن هذا كله
وظيفة مدير الإسعاف والطوارئ
تكليف وليست تشريف تتباهى امام الجميع ان مدير في المستشفى !!!
يجب ان نرى معاليكم ..!
في أروقه المستشفى ترى ماذا ينقص المرضى
ترى إلتزام الإطباء في عملهم
هل المرضى مرتاحون منهم أم منزعجون ..
هل يرى الإطباء يعطون أصحابهم من خارج المستشفى مسحات طبيه ومعقمات على حساب الدوله .... خذ ياعم ...!
:) هذا ما رأيته من احد الاطباء المصريين يعطي احد اصحابه مسحات طبيه !!!
لييييش حنا نصرف على ميييييين ؟؟؟