&&(( تم الإنتهاء من القصه الأسطورية))&&

[مشاري العجل]

عزيزتي

( ريــــــ م النـــ و اظــــر)


لكم يُسعِدُني مُكثوكِ هُنا بشغفٍ مُستعير


ومُتابعة كما هيَ الحمامه عِندما تطير


أكيل
لم يكن من إعداة نشرِها,,,سِوى أنني إشتقتُ لها

[مشاري العجل]

[align=center]




صباح الخير سيدي الفارس

وصباحكِ كما وجهكِ الجميل

((تخجل ووجهها يزدادُ إحمرار))

من أنتِ..؟؟ لم أراكِ من قبل بمملكتي..؟؟

أنا الأميره سرابيل

أتعلمين..!!

لم أرى طوال عمري جمالاً من هذا القبيل..؟؟

((ويزداد الخجل على ملامِحها..وهيَ تقف أمام الفارس المغوار))

ما الذي أتى بكِ الى هذه الديار..؟؟

سمعت عنها..وأنها مملكةً في نموٍ وإزدهار

أذاً...!!

سوف أعتبركِ ضيفةً في قصري وهذا قرار

لم تُجِب..!! ولم تعارض هذا القرار..!!

وهيَ تسير في وسط الحفل
كانت تتلاهف عليها الأنظار
ولقد تشتت عقلي بالأفكار
وأحسست بأنها قلبت كياني
وكأنها حوريةً من البحار

تحدثني أمي

أبني مالي أراك شارد التفكير..!!
هل هناك بالحفلة أيُ تقصير..؟؟

لا يا أمي لكن..!! أترين تلك الأميره..؟؟

نعم أني أراها إنها أنثى جميله..

ما رأيكِ أليست مثيره..؟؟

مثيره..!!

بل أراها بالجمالِ كالنارِ المُستعِيره

أمي حتى لا أنسى لقد أستضفتها في قصري
فأرجو أن لا يغضبكِ ولا يزعجكِ أمري

أغضب..!! لا تقل مثل هذا الكلام الذي يزعجني..!!
فالذي يسعدك يفرحني..ويبهجني

فلا تنسى أنك إبني الوحيد
ووريث أبيك الوحيد
فلا تسمعني هذا الكلام من جديد
هذه مملكتك ومن أجل إسعادها إفعل بها ماتريد..!!

لكن ..!! لم تخبرني هل أعجبتك..؟؟

لا أستطيع إجابتكِ الأن...
دعي هذا الأمر للزمان..!!

عيناي تراقبها من خلف الفناء
أنني أراها خطفت الأضواء
وقلوب الرجال وعقول النساء
تربصت على كل جمالاً تلك الحسناء

أما هيَ فحالها كما حالي
أظنها لهيبتي وفروسيتي تبالي

وكأنها تنتظر مني...!!

همسه أو لمسه
أو لنقل لمزه فتتبعها غمزه
تمني نفسها أن أكون كحرف الألف...وهيَ تحتيَ الهمزه...أو تتمنى بأن تكون هيَ الألف وأنا من فوقِها الهمزه


أكيل
لحظة هدوء تجتاح صفحتي...حتى أعود لكِ أشواقي يا قصتي

((يتبُع))[/align]

[مشاري العجل]

[align=center]يا حاجب القصر
إليك هذا الأمر
الأميره سرابيل
لا يُرفض لها
طلباً أو أمر

سيدي

أين تريد أن يكون مخدعها...؟؟
حتى نجهز لها مسكنها

أريدها حيث الغرفه التي تُطِلُ على الحديقه
لا أريدها أن تٌحِسُ بالضجر أو الضيقه
ولا تنسى لها في قصري مكانه رفيعه
وفي عقلي وقلبي منزله عظيمه

تصحو سرابيل ووجهها كالقمر المُنير
كما قالت أمي..!! جمالها كالنار التي تستعير
وتأتيها إحدى جواري قصري بأمراً لا يقبل التأخير

سيدتي سرابيل

يبلغكِ سيدي الفارس
تحية هذا الصباح الجميل
ويتمنى أن تنضمي لطاولة الأفطار
فلقد قرر أن لن يذق الطعام حتى تأتي سرابيل

ماذا قلتِ...؟؟ هل أنتي صادقه بهذا الأمر الذي بهي أتيتِ...؟؟

نعم وصدقيني يا سيدتي

حسناً حسناً

أبلغيه أنني سوف أهِمُ بالحضور
كم تغمرني السعاده وأنا أشاركهُ الفطور
لكني سوف أهندم نفسي وأضع أزكى العطور
وأضع طوقاً على رأسي من أجملِ الزهور
إذهبي الأن وأخبريه أنني سوف أحضر على الفور

صباح الخير سيدي الفارس

وصباحكِ جمالاً ليس لهو منافس

صباح الخير سيدتي الأميره

وصباحكِ سكراً يا فتاتي الصغيره

طوال فترة الإفطار
والفارس وسرابيل
يتبادلون الأنظار
والأم تراقب ما يجري
وترى إعجاباً واضحاً كشمسِ النهار...!!

سرابيل هل أعجبكِ الفطور

ماذا...؟؟

وكيف لا يعجبني يا سيدي
وأنا أراك من بين الحضور..!!

ما رأيك أن نأخذ جوله حول القصور...؟؟

كما يأمرني سيدي ...!!

سيدي

هذه الكلمه لا أريدكِ أن تناديني بها
إكتفي فقط بالفارس ولا تجادليني عليها




((يتبُع))[/align]

[ريم النواااظر]

اقتباس: عيناي تراقبها من خلف الفناء أنني أراها خطفت الأضواء وقلوب الرجال وعقول النساء تربصت على كل جمالاً تلك الحسناء أما هيَ فحالها كما حالي أظنها لهيبتي وفروسيتي تبالي وكأنها تنتظر مني...!! همسه أو لمسه أو لنقل لمزه فتتبعها غمزه

7


7

كم يستهوييني هذا النوع من القصص!!!



فعندمااااااا كنت // طفله صغيره //


ولشدة أعجاابي بما كنت أشاهد من أفلام وقصص الأمير 000والأميره


كنت أسجل // أمنيااتي وأحلامي // في دفترى الصغير الذى كان يلازمني حتي في مناااامي


0

0

أردت أكون [ أميـــــــــره ]



وكنت أحلم باالفارس الأمير



وبــــــ// حصاانه الأبيض!!!

‘



‘

كم كانت أحلامي جميله ؛؛؛


!

!

اقتباس: (( يتبُع ))

ولا زلت أتاابع !!!


وبشغف أكثر من مامضى ؛؛؛؛


كانت هنااااا // ري ـــــــــم النواااظــــــــر

[مشاري العجل]

عزيزتي

(ريــــــــــــــــ م النــــــ واظــــــــ ر)

الأُمنيات والأحلام هيَ فرحتنا بالصِغر

وملاذنا الوحيد والأكيد عِند الكِبر


الجميعُ يتمنى منهُم ما لم يجتهد

والبقية يسعى حتى بها يقتصِد



وما زالت مُتابعتِك لصفحتي تزيدني فخراً وإعتزازاً

[نَ ـقاء ..!]

للِمـرهِ الِثْالثَه مُتَابعِه..
مَررتُ مَنْ جَوارَ الِقصَر..
وَاللِهفَه تَعَتريني لأَستَمعَ وأَرى قَصَه الِعشق..

[مشاري العجل]

[align=center]
وهيَ تمشي بجانبي
أُحِسُ بأنها ستقتلعُ قلبي
ويلي من سرابيل
ومن جمالها الذي خُلِقٌ بدربي..!!

وبما أنا شارِداً بالنظرِ إليها
وبالتفكير بالجمال الذي يطغى عليها
يأتي رجلاً ليقطع طريقي وطريقها
لا أعلم من يكون؟؟ والحيره باتت تسكنها..!!

من أنت..؟ ولِمَ أراك في طريقي وقفت..؟؟ومن شدة البُكاء سقطت..؟؟

أنا رجلاً فقير..!! وأحملُ عِبأً كبير..!!ثلاثُ بناتٍ وطفلاً صغير..!!ليس لدي نقوداً لِأُطعِمهُم..!!أو لِأكسوهم..!!ولا بيتاً يستُرني ويسترهُم..!!

وقبل أن أبدا بالكلام
أرى سرابيل تساعد الرجل على النهوض
أمراً غريباً لم أراهُ على مر الأيام

لا تبكي ودعني أمسح دُموعك
بإذن اللهِ سوف تزول كُربتك
وسوف تعود البسمة لِموهجتك
أذهب لذلك القصر...حيث يسكن الفارس الأغر..وأطلب من إحدى جواري القصر
النقود التي تحتاجها لتفك بها أزمتك

تعود البسمة لشفتيه...على ما أل الأمر عليه...لقد أنقذته سرابيل..وأعادة الأمل إليه

ما هذا الأمرُ الغريب...!!تفعل أمراً دون إذناً مني..!!وكأنني لست موجود...!!أنهُ لأمر عجيب...!! تسبقني على الخير...لتفك أزمة ذاك الرجل الكئيب..!!

يا أيها الفارس

أنني أطلب منك أن تُسامحني
فلقد فعلت أمراً دون الإذن منك
وصدقني لن يتكرر هذا الفعل مني

يصمت الفارس دون إجابه
تطلب الاعتذار وهيَ تنقذ رجلاً من الكأبه
وتخلق البسمة في رجُلاً مات من شدة بُكائه
ماذا أقول لها..!! بالفعل لا توجد لدي إجابه

إلهي

إنها تسحرني يوماً بعد يوم
حتى أنها أنستني أنني سيد القوم

بِتُ أراها في كل شيءٍ وكأنها على الأرضِ كُل البشر
وأنها في حياتي دربُاً بلا إنتهى وأني خُلِقتُ لهذا السفر
فإذا كنت أهرب منها..أجد نفسي أعود إليها..!!ويلي ليس لي من جمالِها مفر
وكُلما أدرتُ وجهي لِأنساها...أجدُني أهيم لذكراها..!! وأن قلبها يخطِفُ قلبي بالنظر
في الليلِ أُشاهِدها من خلال شُرفتِها..!! ويعكِسُ نورها نور القمر
وأقسِم أنها بِحُسنِها ودلالِها...!! لا يستطيع الصمود أمامها قلباً صلباً كالحجر
وذلك الشعر الطويل الناعم من على ظهرِها ينتثر
وأوصافُها التي لا يوجد لها منافس من البشر
ماذا أفعل بقلبي..؟؟ الذي هواها..!! فأصبح كالطيرِ لا يُفارق أغصان الشجر
وعقلي..؟؟ الذي يُفكر فيها...؟؟ وعيني التي إن لم تراها..تذرِفُ دمعاً منهمر
وروحي...؟؟ التي إن فارقتها...!! يُخيمٌ عليها جواً كئيباً عنوانه الضجر
هيَ زلزالاً يضرب أرض مشاعري فلا يجعل الأحاسيس تستقر

((قيل لي مره))

وقوعك بين براثِن أثنى شيءً وارد..!! وسوف تطاردك كالظبي الشارد..!!
حتى تجعلك ذو إحساساً بارد..!!تباً لتلك المقوله وما لها من تفسير..!!
إني والله لا أراها إلى أنثى فجرت فوهة بركاني الثائر المستعر

سرابيل

لن أستطيع أن أكتم ما بي من مشاعر
فقلبي أصبح يفكر فيكِ كالبركان الثائر
فلا أريد أن أكون رجلاً ذو عقلٍ حائر

عزيزتي

هل تحسي بمشاعري إتجاهكِ؟؟
هل تشعري بعيني التي لا ترى سواكِ؟؟
هل أدركتِ قلبي الذي لا ينبض إلى عندما يراكِ؟؟
هل أيقتني أنني بِتُ متيماً بهواكِ..؟؟
إنكِ الأنثى الوحيده التي أشغلت عقلي بالتفكير
بل الأوله والأخيره التي سكنت قلبي دون أي تفسير

عزيزي

أتعلم أمراً.. بحديثك هذا أربكتني
بل أقسم لك أنك أخجلتني
لا أعلم ماذا أقول لك..!!
لكني منذ أيام كنت أتمنى أن أقولها لك..!!
منذ أن وطئت قدماي مملكتك
وعيني تراقب بإستمرارٍ هيبتك
وكنت في كل ليلةٍ أحلمُ بأن أكون أميرتك
بل عشيقتك حبيبتك وكانت أحلامي لا تتوقف
حتى تمنيت أن أكون زوجتك..!!
كنت أتمنى أن أكون بسمةً تقبعُ في شفاتك
وصورة تطبعُ في خيالك حتى لا تفارق حياتك
كنت أتمنى أن تصدر تلك المشاعر عنك
لكن ..!!لم أتوقع أن تأتي بهذه السرعة منك
لا يهم المهم أنك تحدثت
وبمشاعرك التي بها أحسست
ونبض قلبك..!! الذي على السان بهِ نطقت

فارسي

إنني أُحِبك...

ماذا أعيدي ما قلتِ..؟؟

إنني أُحِبك أُحِبك

اهاً يا سرابيل

كم هزتني تلك الكلِمه
كنت أخشى أن تكون مشاعري بكِ منصدِمه
من مشاعركِ الرقيقه الناعِمه
كنت أخاف أن تكون أحاسيسكِ
إتجاه مشاعري نائِمه..


أكيل
أحبتني وعشقتني أميرة النساء...فلم تخذل مشاعر أمير الأمراء


((يتبُع))[/align]











[flash=http://www.naseemalrooh.net/old/music/tarneema/02.wma]WIDTH=400 HEIGHT=50[/flash]

[مشاري العجل]

اهاً يا نقاءاً اهــــ

ما زلتِ الوفيه لُكُلِ حرفاً ينبعُ من محبرتي الخياليه...!!


نعم

قصة العِشق تستحِقُ منكِ الكثير

لا سيما وأنكِ تُشبهين سرابيل ها هُـــ نا



أكيل

مرحباً بنقائكِ الفريد

[مشاري العجل]

[align=center]

ها هيَ أميرةُ النِساء
تنشِدُ مع العصافير الغِناء
بقلبٍ يملئهُ الحياة بصفاءٍ ونقاء
كم هيَ رائعة تلك الأنثى الحسناء

أميرتي

هل تراقصيني على هذه الأنغام...؟؟

ولما لا أراقصك يا سيد قلبي ...

تعالي وضعي يداكِ حول رقبتي
ودعي يدايَ تذوب حول خصرُكِ
إقتربي بجسدكِ لتُلامسي جسدي
ودعي عيناي لا تسقط من أمام عينيكِ
أطلقي ذاتكِ ودعيها تغوص في ذاتي
دعي الحب يتغلغلُ في حياتكِ وحياتي

فارسي

أخاف أن يغلبني النوم وأنا أراقصك
من كلامك الذي يسحرني فيغلبني

إن غلبكِ النعاس فنامي على صدري
ولا يهمكِ يا أميرتي نامي حتى طلوع الفجرِ
سوف أحتمل هذا الرأس الجميل مهما كان من أمري
وشعركِ الأسود الجميل وهو يداعب شعر صدري

تنام سرابيل لقد غلبها النُعاس
والفارس يُراعيها بالحنانِ والإحساس
يراها غاليه كما يرى الألماس

وعِندما بزغ الفجرُ الجميل
يحمل الفارس سرابيل

الى مخدعِها لِتنام
يُغطيها بفراشٍ من حرير
ويُقفِلُ باب الشرفه...!!
حتى لا تُزعِجها العصافير

وقبل أن يغادر يُقبِلها على الجبين
ليست كتلك القبله التي
كانت لِأباه عندما كان حزين...!!

أكيل
كم من أيامٍ كان بها دمعي يسيل...وها هيَ الأيام تمنحني سرابيل...لأبدا عهداً جميل[/align]

[مشاري العجل]

[align=center]تعدو الأيام وتكتمل السنه

والفارس وسرابيل متحابين
بل كانا أجمل عاشِقين
في المنام ببعضهما حالِمين
وفي النهار لبعضهما مراقِبين


الكلُ بات يعرف ما يدور بينهم
الأم الأميره ترى في القصر طلاسم عِشقهم
والشعب كالنجوم في السماء تلاحظ حبهم
لقد فُضِحَ أمرهم...عند الصغير والكبير من قومهم


يأتي الفارس الى سرابيل
والبسمه ترتسم على الشفاه

أميرتي أتقبلين الزواج بي

أقبل ...!! أوتسألني إن كنت أقبل...؟؟
كيف ..؟؟ وأنا التي بكَ أحلم
لمَ أراك هذهِ المره لحالي لا تعلم...!!

لا تقولي يا سرابيل مثل هذا الكلام...!!
فهذا ليس الى بروتكولا للعشقِ والغرام.
أما حالكِ..؟؟ فأنا أعلم أنكِ تتمني أن تصبحي
زوجتي حتى بالمنامِ والأحلام..!!

لقد أخجلتني كفاك يا فارسي

وأنتي بتعابير خجلكِ هذه..!!
فجرتي بؤرة إحساسي

ويعلن الفارس

أن مراسم الزواج سوف تكون في منتصف الشهر
يجب أن يشهد الجميع على هذا الزواج حتى القمر
يجب أن توزع الدعوات للملوك والأمراء ولعامة البشر
يجب أن يكون زواجاً يخطف العيون بالنظر
يجب أن تأتي الأفراح لقلوب من هم يعيشون الضجر
يجب أن ينشد من أجل سرابيل والفارس الطير
يجب أن يتفتح من أجل هذا العشق العظيم الزهر
يجب ويجب ويجب
كثيراً هيَ الواجبات من أجلِ الفارس الأغر...!!

تذهب الجواري الى حيث مخدع سرابيل

جاريه تقيس عليها ذاك الفستان
والأخرى ترسم الحناء
على يديها ورجليها بريشة فنان
وتلك تقلدها قلائد من ذهب
لا يوجد لهُ مثيلاً في هذا الزمان
وتأتي بعدها أمي الأميره ذات الحنان
لتضع تأجاً على رأسِها غالي الأثمان
وأما فارس الفرسان
فكان كأي إنسان
فقط تأجاً على رأسه وخاتماً في إصبعه
وثوب بهي بعض الألوان

تقرع الطبول لمراسم الزواج
الكل كان سعيداً
والبعض يبكي فرحٍ بدمعٍ أجاج

الفارس على كرسي العرش
ينتظر زوجته التي
ستصبح أيضاً سيدةً للعرش

تخرج سرابيل الكل مبهوراً من هذا الجمال
الكل يسأل ..؟؟هل هيَ أنثى أم أنها خيال..؟؟

أما الفارس فلقد كان يراقبها
وهيَ تمشي بهيبة الأميرات
ويقسم أن لا يوجد لجمالها
منافساً على الأرضِ والمجرات

((يتبُع))

[/align]