اتصل بادارة الموقع البحث   التسجيل الرئيسية

 


العودة   منتديات عاصمة الربيع > الأقسام الإجتماعية والسياحية > الاســرة والمجتمـــع

الاســرة والمجتمـــع كل ما يخص الاسرة والمجتمع من قضايا ومتطلبات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-11-08, 09:31 PM   رقم المشاركة : 11
سفير الغلا
عضو برونزي
الملف الشخصي






 
الحالة
سفير الغلا غير متواجد حالياً

 


 

رد: سعودية تشترط مهرا غريباً

شاكر لكم جميعاً مروركم العاطر ...
ولكم مني أصدق التحايا وأعذبها ...







رد مع اقتباس
قديم 12-11-08, 11:26 PM   رقم المشاركة : 12
@ عبــود @
عضو برونزي
الملف الشخصي






 
الحالة
@ عبــود @ غير متواجد حالياً

 


 

رد: سعودية تشترط مهرا غريباً

السـفـر مصيرهـاا تنسـاااه
والمـال وسـخ دنيـاااا
إمـاا إليتيـم .< رحمه اجر مغفره والجنه : قآل الرسول صلى الله عليه وسلم [ انا وكافل اليتيم كهاتين بالجنه ] . آلوسطي وآلسبـااابـه

تقبل مروري







رد مع اقتباس
قديم 12-11-08, 11:45 PM   رقم المشاركة : 13
سفير الغلا
عضو برونزي
الملف الشخصي






 
الحالة
سفير الغلا غير متواجد حالياً

 


 

رد: سعودية تشترط مهرا غريباً

شاكر لك مرورك وتواجدك الدائم ..







رد مع اقتباس
قديم 13-11-08, 12:07 AM   رقم المشاركة : 14
ريان السلطان
عضو ذهبي
الملف الشخصي






 
الحالة
ريان السلطان غير متواجد حالياً

 


 

رد: سعودية تشترط مهرا غريباً

جزاها الله خيرآ والله يكون في عون الزوج







رد مع اقتباس
قديم 13-11-08, 01:42 AM   رقم المشاركة : 15
ثامر الوثيري
عضو نشط
الملف الشخصي






 
الحالة
ثامر الوثيري غير متواجد حالياً

 


 

رد: سعودية تشترط مهرا غريباً

خير متاع الدنيا الزوجة الصالحة

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد :-
فالمرأة في الإسلام أكرم من أن تباع وتشترى؛ لذلك لم يجعل الإسلام صداق المرأة ثمنا لها يزيد بجاهها، وينقص بهوانها.
والإسلام لم يحدد حدا معينا للمهرلا يجوز تجاوزه، لأن هذا يختلف باختلاف الأشخاص والأزمان والأماكن، ولكنه رغب في التيسير وجعل من بركة المرأة يسر مهرها.
يقول الشيخ محمد بن صالح المنجد- من علماء المملكة العربية السعودية:-
إن الزواج نعمة من نعم الله تعالى ، وآية من آياته ، قال الله تعالى : ( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) الروم / 21
وأمر الله تعالى الأولياء أن يزوجوا من تحت ولايته ( وَأَنْكِحُوا الأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ) النور / 32
وذلك لما يترتب على النكاح من المصالح العظيمة ، كتكثير الأمة ، وتحقيق مباهاة النبي صلى الله عليه وسلم لغيره من الأنبياء ، وتحصين الرجل والمرأة من الوقوع في المحرم . . . وغير ذلك من المصالح العظيمة .
ولكن بعض الأولياء وضعوا العقبات أمام الزواج ، وصاروا حائلا دون حصوله في كثير من الحالات .
وذلك بالمغالاة في المهر ، وطلبهم من المهر الشيء الكثير مما يعجز عنه الشاب الراغب في الزواج .
حتى صار الزواج من الأمور الشاقة جدا لدى كثير من الراغبين في الزواج .
والمهر حق مفروض للمرأة ، فرضته الشريعة الإسلامية ، ليكون تعبيرا عن رغبة الرجل فيها ، قال الله تعالى : (وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً ) النساء /4 .
ولا يعني هذا اعتبار المرأة سلعة تباع ، بل هو رمز للتكريم والإعزاز ، ودليل على عزم الزوج على تحمل الأعباء وأداء الحقوق .
ولم يحدد الشرع المهر بمقدار معين لا يزاد عليه .
ومع ذلك فقد رَغَّب الشرع في تخفيف المهر وتيسيره .
قال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (خير النكاح أيسره) رواه ابن حبان . وصححه الألباني في صحيح الجامع (3300) .
وقال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (خير الصداق أيسره) رواه الحاكم والبيهقي . وصححه الألباني في صحيح الجامع (3279) .
وقال النبي صلى الله عليه وسلم لرجل أراد الزواج: (التمس ولو خاتماً من حديد) . متفق عليه .
وقد ضرب النبي صلى الله عليه وسلم لأمته المثل الأعلى في ذلك ، حتى ترسخ في المجتمع النظرة الصادقة لحقائق الأمور ، وتشيع بين الناس روح السهولة واليسر .
روى أبو داود (2125) والنسائي (3375) – واللفظ له - عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ عَلِيًّا قَالَ : تَزَوَّجْتُ فَاطِمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، ابْنِ بِي – وهو الدخول بالزوجة - . قَالَ : أَعْطِهَا شَيْئًا . قُلْتُ : مَا عِنْدِي مِنْ شَيْءٍ . قَالَ : فَأَيْنَ دِرْعُكَ الْحُطَمِيَّةُ ؟ قُلْتُ : هِيَ عِنْدِي . قَالَ : فَأَعْطِهَا إِيَّاهُ . صححه الألباني في صحيح النسائي (3160) .
فهذا كان مهر فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم سيدة نساء أهل الجنة .
وهذا يؤكد أن الصداق في الإسلام ليس مقصوداً لذاته .
وروى ابن ماجه (1887) أن عُمَرَ بْنُ الْخَطَّابِ قال : لا تُغَالُوا صَدَاقَ النِّسَاءِ فَإِنَّهَا لَوْ كَانَتْ مَكْرُمَةً فِي الدُّنْيَا أَوْ تَقْوًى عِنْدَ اللَّهِ كَانَ أَوْلاكُمْ وَأَحَقَّكُمْ بِهَا مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا أَصْدَقَ امْرَأَةً مِنْ نِسَائِهِ وَلا أُصْدِقَتْ امْرَأَةٌ مِنْ بَنَاتِهِ أَكْثَرَ مِنْ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أُوقِيَّةً وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيُثَقِّلُ صَدَقَةَ امْرَأَتِهِ حَتَّى يَكُونَ لَهَا عَدَاوَةٌ فِي نَفْسِهِ وَيَقُولُ قَدْ كَلِفْتُ إِلَيْكِ عَلَقَ الْقِرْبَةِ. صححه الألباني في "صحيح ابن ماجه" (1532)

(لا تُغَالُوا) أَيْ لا تُبَالِغُوا فِي كَثْرَة الصَّدَاق . . . ( وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيُثَقِّلُ صَدَقَةَ امْرَأَتِهِ حَتَّى يَكُونَ لَهَا عَدَاوَةٌ فِي نَفْسِهِ) أَيْ حَتَّى يُعَادِيَهَا فِي نَفْسه عِنْد أَدَاء ذَلِكَ الْمَهْر لِثِقَلِهِ عَلَيْهِ حِينَئِذٍ أَوْ عِنْد مُلاحَظَة قَدْره وَتَفَكُّره فِيهِ . . . (وَيَقُولُ قَدْ كَلِفْتُ إِلَيْكِ عَلَقَ الْقِرْبَةِ ) حَبْل تُعَلَّق بِهِ أَيْ تَحَمَّلْت لأَجْلِك كُلّ شَيْء حَتَّى الحبل الذي تعلق به القربة ا.هـ من حاشية السندي على ابن ماجه .
اثنتا عشرة أوقية تساوي أربعمائة وثمانين درهما أي مائة وخمسة وثلاثون ريال فضة تقريباً (134.4)
فهذا كان صداق بنات النبي صلى الله عليه وسلم ونسائه .
قال شيخ الإسلام في "مجموع الفتاوى" (32/194)
فمن دعته نفسه إلى أن يزيد صداق ابنته على صداق بنات رسول الله صلى الله عليه وسلم اللواتي هن خير خلق الله في كل فضيلة وهن أفضل نساء العالمين في كل صفة فهو جاهل أحمق ، وكذلك صداق أمهات المؤمنين ، وهذا مع القدرة واليسار ، فأما الفقير ونحوه فلا ينبغي له أن يصدق المرأة إلا ما يقدر على وفائه من غير مشقة اهـ .
وقال أيضاً في "الفتاوى الكبرى " :
"وَكَلامُ الإِمَامِ أَحْمَدَ فِي رِوَايَةِ حَنْبَلٍ يَقْتَضِي أَنَّهُ يُسْتَحَبُّ أَنْ يَكُونَ الصَّدَاقُ أَرْبَعَمِائَةِ دِرْهَمٍ , وَهَذَا هُوَ الصَّوَابُ مَعَ الْقُدْرَةِ وَالْيَسَارِ فَيُسْتَحَبُّ بُلُوغُهُ وَلا يُزَادُ عَلَيْهِ" اهـ .
وذكر ابن القيم في "زاد المعاد" (5/178) بعض الأحاديث الدالة على تخفيف المهر وأنه لا حد لأقله ثم قال :
فتضمنت هذه الأحاديث أن الصداق لا يتقدر أقله . . . وأن المغالاة في المهر مكروهة في النكاح وأنها من قلة بركته وعسره اهـ .
وبهذا يتبين أن ما يفعله الناس الآن من زيادة المهور والمغالاة فيها أمر مخالف للشرع .
والحكمة من تخفيف الصداق وعدم المغالاة فيه واضحة :
وهي تيسير الزواج للناس حتى لا ينصرفوا عنه فتقع مفاسد خلقية واجتماعية متعددة .
والله أعلم .

نقلا عن موقع الإسلام سؤال وجواب.

وأعتذر عن الإطاله ولكن لتعم الفائدة وأشكر الأخ الكريم على طرح الموضوع وبارك الله فيك







التوقيع :
ثامر الوثيري

رد مع اقتباس
قديم 13-11-08, 12:49 PM   رقم المشاركة : 16
طير نجد
عضو ذهبي
الملف الشخصي







 
الحالة
طير نجد غير متواجد حالياً

 


 

رد: سعودية تشترط مهرا غريباً

بسم الله الرحمن الرحيـم
بارك الله فيهـا وأسعدها بالدنيـا والآخـره فهي عملت شيئا حسنـا مرتين وكسبت الأجرين معـا
كفالـة يتيم وزواج سعيـد لها ولزوجهـا
فباركـ الله فيهـا وفي حياتهـا
اللهم آمين
إدعـوا
لها
.
.
خير







رد مع اقتباس
قديم 13-11-08, 01:30 PM   رقم المشاركة : 17
النايفيةsh
عضو فضي
الملف الشخصي






 
الحالة
النايفيةsh غير متواجد حالياً

 


 

رد: سعودية تشترط مهرا غريباً

عسى بعض النساء يتعلمن منها السعادة بهذا
العمل الخير







التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 13-11-08, 03:17 PM   رقم المشاركة : 18
سفير الغلا
عضو برونزي
الملف الشخصي






 
الحالة
سفير الغلا غير متواجد حالياً

 


 

رد: سعودية تشترط مهرا غريباً

شاكر لكم مروركم وجزيت خيراً يا أخ ثامر على الإضافة ..







رد مع اقتباس
قديم 29-11-08, 08:31 PM   رقم المشاركة : 19
المعطش
عضو برونزي
الملف الشخصي






 
الحالة
المعطش غير متواجد حالياً

 


 

Exclamation سعودية تطلب مهرها كفالة ايتام






منقووول







التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 29-11-08, 08:54 PM   رقم المشاركة : 20
سليم الشرعان
عضو متألق
الملف الشخصي






 
الحالة
سليم الشرعان غير متواجد حالياً

 


 

رد: سعودية تطلب مهرها كفالة ايتام

جزاها الله خير والله يوفقها وييسر طريقها







التوقيع :

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:15 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
تعريب :عاصمة الربيع

تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم