ما بين خلع الأسى ,,, و إرتداء الإبتسامة ,,
طرقة باب !!!
و صرير أمل !!
يرافقه سؤال صامت ,,,
هل سيعود ,,, من أرض اللاعودة ؟!
محملاً بالأماني ؟؟ يتبعه أولئك الأطفال !!
لألتفتْ حول ذاك الضوء ..
و أتساءل من جديد
هل سينطفئ ؟؟!!
و ماذا أفعل بتلكَ
// الجرعة الزائدة //
في صدري ,,,
المليئة المُفرغة !!!
نـــــــداااااء ,,,
ثمة قلب شفاف هنا ,,, فتكَ به الألم !!
و أرهقه الحزن ,,, وما زال ينتظر !!
// بصيص من أمل // ؟؟
لله صلاتي و نسكي ومحياي و مماتي
أين ذاك الذي أسميناه وفاء ؟!
.
.
.
.
.
.
.
.
ستعتلي الراية يوماً ما في يدي ,,
ويرفرف طائري قادماً من
ناحية الفرح ,,
ليغرق الإنتظار في بحور الصبر
ولن يسود حسود !!