اتصل بادارة الموقع البحث   التسجيل الرئيسية

 


العودة   منتديات عاصمة الربيع > القسم الادبي > القصــه والقصيــده

القصــه والقصيــده قصص الماضي وحكايات الحاضر

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-11-08, 01:23 AM   رقم المشاركة : 1
ريم النواااظر
مراقبة الاقسام الادبيه
الملف الشخصي







 
الحالة
ريم النواااظر غير متواجد حالياً

 


 

Exclamation ][* الريم في ضيافة الجن *][


>( قصص مرعبه )
<<<< الرجاء من الخوافين عدم الدخول
السلام عليكم
هذه مجموعه من
مسلسل مرعب اسمه
الريم في ضيافه الجن

قصص وحكايات عن الجن
نرجو قبل القراءه اتباع التعليمات :

1_ ذكر اسم الله والتعوذ من الشيطان الرجيم
2_ اذا كانت غرفتك اضاءتها خافته الرجاء تغيير اسلوب الاضاءه وياليت تطفى النور احسن
3_ قراءة المعوذات والادعيه المأثوره
4_ اذا حسيت قلبك بدء يقول( طربق طربق طربق) الرجاء طفى الجهاز وروح نام فى غرفة اخوانك
5_ اذا سمعت صوت غريب عندك بالغرفه لا تحاول تلف راسك وتدور من وين جاء الصوت
6_ اذا نمت وحلمت بحلم مزعج أنا لست مسؤوله



ملاحظــــه مهمــه

أربطوا أحزمة الأمااان وأغلقوا النوافذ والأبواب

::[mark=FFCC33]يلا نبـــدأ[/mark]::

::الشخصيات::

::خالد::

بطل هذه الجزء

في ضيافة الجن!!!

[mark=33FFCC]الحلقه الأولى[/mark]

البحث عن لقمة العيش من أحد ألأسباب التي أبعدت الناس عن مسقط رأسهم و خالد كذلك...
هو شاب في مقتبل العمر يعمل حديثاً في مدينة تبعد ما يقارب 300 كلم عن مسقط رأسه...
في كل عطلة أسبوعية يعود إلى مسقط رأسه, يقضي أياماً بين أهله و أحبابه ثم يعود
ليذوب في زحمة العمل...
هذا الأسبوع سيخرج من عمله متأخراً قليلاً و ذلك لإنجاز عمل إضافي..
كل دقيقة يقضيها بين أهله كانت تعني له الكثير لذلك كان متكدراً من هذا التأخير...
هبط الظلام و لم ينهي عمله بعد... فاتته فترة العصر بكل ما فيها من نشاط
و حيوية و ربما لن يصل إلا متأخراً يكون حينها الوقت قد ضاع ...
ما أن أنهى خالد عمله حتى أنطلق راضاً... وصل لسيارته و استقلها...
أطلق لها العنان في ذلك الطريق السريع عله يدرك بعضاً مما فاته...
لم يمض كثيراً على غياب الشمس بيد إن رحلته ما زالت في بدايتها...
زاد إحساسه بالوحشة طول المسافة و غياب القمر و قلة السيارات...

وصل إلى نقطة يجب أن يهدئ فيها من سرعته قليلاً, فهي منطقة لنقطة تفتيش
عسكرية مهجورة و ضعت أمامها بعض "المطبات" الاصطناعية...
خفف من سرعته حتى إذا جاوز نقطة التفتيش بدأ يزيد من سرعته تدريجياً...
أمامه و على الطريق لمح شيئاً يتحرك... ربما كان كلباً...
أضاء خالد الأنوار العالية لسيارته ليتبين أن ما يتحرك
ليس كلباً و لكن إنسان...
شخص يقطع الطريق من الجهة الأخرى...
نظر إلى الخلف من خلال مرآته ليعطي نفسه الوقت الكافي ليتوقف إن
استدعى الأمر لذلك... كان
كان هناك شاحنه كبيره خلفه لكنها على مسافة بعيده نوعاً ما ...
في الجهة ألمقابله كانت سيارة أخرى...

أضاءت السيارة المقابلة من أنوارها ما يعنى أن صاحبها أيضا قد لاحظ ذالك
الشخص الذي يعبر الطريق ببطء ...
الغريب في الأمر أن الشخص قصير جدا...
لا ... لم يكن شخصا عادى...بل كان طفلا ...



بدء يهدئ خالد من سرعته... أما الطفل فمازال في طريق السيارة القادمة
ويتحرك ببطء ...عبر الطفل الطريق المقابل و أصبح في طريق خالد مباشرا ...

نظر خالد من خلال مرآته إلى الخلف ليجد أن الشاحنة قد اقتربت منه كثيرا...
أمام خالد عدة خيارات ... يستطيع أن ينحرف بسيارته ويخرج خارج الطريق إلى المنطقة الترابية حتى يتجاوز الطفل وأيضا يستطيع أن ينحرف قليلا باتجاه السيارات القادمة ويتجاوز الطفل بسلام ...
المشكلة أن الشاحنة خلف سيارة خالد قد تدهس الطفل فسائقها لا يعلم بما يحدث...
بسرعة قرر خالد!!!

لحظة!!!!!

لم يكن طفلاً!!! بل كانت طفلة!!!



فتاة صغيرة... اقترب منها خالد بسيارته فلم تعرها أي اهتمام...
أستمر خالد في التخفيف من سرعته حتى إذا وازى الفتاة فتح باب سيارته و حملها من ذراعها بسرعة و هو يخرج إلى المنطقة الترابية خارج الطريق و باب السيارة ما زال مفتوحاً...
مرت الشاحنة و سائقها يطلق أبواقها بشدة موجهاً لخالد سيلاً من الشتائم...
في نفس الوقت عبرت السيارة المقابلة و أبواقها تنطلق بقوة...
تنفس خالد الصعداء بعد أن أنقذ الطفلة و أصبح هو أيضاً في مأمن من حادث وشيك كاد أن يودي بحياتهما معاً...

وضع خالد الفتاة في حضنه و هو في دهشة من أمرها...
لاحظ خالد أنها خفيفة بخفة ريشة...
ينظر إليها بإعجاب و دهشة...
فتاة صغيرة في الثانية و النصف أو الثالثة من عمرها... كالقمر...
ترتدي جلباباً أبيض مائل إلى الحُمرة...
شعرها كستنائي اللون ممتد على ظهرها بشكل جديلة...
شعَرَ خالد بجمالها و ولوجها إلى الروح دون عناء...

حاول أن ينظر إلى عينها لكنها كانت تشيح بوجهها عنه...
لم تنظر الفتاة إليه و لم تبكي أيضاً...
عيناها مفتوحتان تنظر إلى البعيد بهدوء عجيب...
لم يكن خالد ينظر إليها فقط بل كان يشعر بها.. غير الطفولة لا شئ في ملامحها...
لا خوف.. لا رعب.. لا ابتسامة.. و لا حتى تعجب...
ملامح جامدة لكن جميلة...
لم يستطع خالد تحديد الغريب فيها... ما يعرفه أنها أجمل طفلة رآها يوماً في حياته... براءة...

أين أهلها؟ََ!! و كيف وصلت إلى هنا؟!! هل تراهم من البدو الذين يعشون في هذه المنطقة؟!!
و هل يتركون أطفالهم هائمين حول الخطر بهذه الطريقة؟!!
تلفت خالد يمنة و يسرى لكنه لم يرى أحداً في إثر الفتاة...
قبلها خالد دون شعور منه فأغلقت عينيها...
رائحتها عبقة, ليست رائحة عطر أو طيب, بل رائحة العشب الأخضر الندي...
قبَّلَها بعمق فاستكانت... قبَّلّها ثانية و ثالثة فغطت وجهها بكفيها.. أسره جمالها
و بهرته طفولتها...



هم خالد بسؤالها كيف وصلت إلى هذا المكان غير أنه شعر بحركة غريبة...
شيء ما لفت انتباهه...
نظر إلى النافذة البعيدة عنه ليرى شخصاً واقفاً و قد الصق وجهه بزجاج النافذة...
كان ينظر إلى خالد باستهجان و هو يُقَبِل الطفلة...


[mark=FF3300] ][* تااااابعوا فأن للأحداث بقيه *][ [/mark]


ري ــم النواااظـــــــــر











التوقيع :













قديم 20-11-08, 01:46 AM   رقم المشاركة : 2
الفارس
المشرف العام
الملف الشخصي






 
الحالة
الفارس غير متواجد حالياً

 


 

رد: ][* الريم في ضيافة الجن *][


الريم

ابعد الله عنك الجن ولا اظهرهم لك ..!!!

قصة بدايتها شدتنا واسلوب مميز


تم عمل كافه الشروط للمتابعه ولازلنا فى انتظار البقيه من حلقات ..!

وسيكون لنا تواجد فى نهايه هذا الحلم المرعب ..!!



التميز قرين للريم ..!!



متابعين .. فلا تتأخرى ..!







التوقيع :

قديم 20-11-08, 04:14 AM   رقم المشاركة : 3
سعود الصعيري
شاعر
الملف الشخصي







 
الحالة
سعود الصعيري غير متواجد حالياً

 


 

رد: ][* الريم في ضيافة الجن *][



ريم النواااظر


ماشالله تبارك الله

كفانا الله وياج من شر الجن

موضوع مميز وعنوانه يكفي

متابعه لكي

والله ما اظن اني ابي اتابعه

من عنوانه يكفي جن


دمتي

بخير







التوقيع :
علمتك معنى الوفاء وهذا يكفي ..!

قديم 21-11-08, 01:39 AM   رقم المشاركة : 4
ريم النواااظر
مراقبة الاقسام الادبيه
الملف الشخصي







 
الحالة
ريم النواااظر غير متواجد حالياً

 


 

رد: ][* الريم في ضيافة الجن *][

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفارس
  

الريم

ابعد الله عنك الجن ولا اظهرهم لك ..!!!
قصة بدايتها شدتنا واسلوب مميز
تم عمل كافه الشروط للمتابعه ولازلنا فى انتظار البقيه من حلقات ..!
وسيكون لنا تواجد فى نهايه هذا الحلم المرعب ..!!
التميز قرين للريم ..!!
متابعين .. فلا تتأخرى ..!






أبعدهم الله عنااا وعنك يااابو فارس

بس المهم أنك أخذت كافة الاجرااءت

وخلك متاابع

فمن دواعى سرورى أن يكون الفارس من ضمن المتواجدين

والمتابعين لمتصفحتي

لك تقديري وشكري وأحتراامي





*
*
ري ــم النواااظـــــــــر











قديم 21-11-08, 02:13 AM   رقم المشاركة : 5
ريم النواااظر
مراقبة الاقسام الادبيه
الملف الشخصي







 
الحالة
ريم النواااظر غير متواجد حالياً

 


 

Exclamation ][* الحلقه الثانيه *][



[mark=000000]الحلقــــه (2 ) ؛؛؛[/mark]
نظر إلى النافذة البعيدة عنه ليرى شخصاً واقفاً و قد الصق وجهه بزجاج النافذة...
كان ينظر إلى خالد باستهجان و هو يُقَبِل الطفلة...

تحرك الشخص إلى الخلف قليلاً و هو ينظر
إلى خالد بتوجس و كانت
عيناه تتحركان بشكل غريب جداً...
تحركت الطفلة و نظرت باتجاه الشخص...
سمعها خالد و كأنها تهمس بكلمات...
جمد الشخص في مكانه حرك شفتيه بكلمات لم يسمعها خالد..
ابتعد قليلاً عن النافذة ثم تحرك باتجاه مقدمة السيارة...
دار نصف دورة حول السيارة ليلتف و يقترب من نافذة خالد...
كان خالد يتابعه بنظراته حتى وصل أمام الباب ليتبين لخالد أنه فتاً في
حدود الثانية عشرة من عمره...


التفتت الطفلة إلى خالد... نظرت إلى عينيه مطولاً...
عيناها بلون موج البحر الهادئ... كأن زرقتهما تتماوج...
نقلت بصرها إلى الفتى الغريب و الذي بدوره لم يتحدث مع خالد بل وجه كلامه إلى الطفلة قائلاً: ما الذي أتى بك إلى هنا؟!!
طبعاً لم تجب الطفلة و كل ما استطاع خالد قوله كان بصوت خافت جداً...
قال: انتبهوا عليها!!!

حملها الفتى دون أن يعلق على كلام خالد و غادر من نفس الجهة التي حضر منها

و قبل أن يغيبهما الظلام نظرت الطفلة إلى خالد ثم أبتسمت و أغلقت عينها
و رمت برأسها على كتف الفتى...
سارا قليلاً ثم غابا في الظلام...
كل هذا و خالد واقف يراقب...

سؤال يسأله خالد لنفسه: إذا كانوا يسكنون هذه الجهة فما الذي
أوصل طفلة كهذه إلى الجهة الأخرى من الطريق السريع؟!!

كان خالد كالمشدوه لا يدري ما الذي يحدث... لكنه يعرف أن رؤيته
لهذه الطفلة أشعرته براحة غريبة جداً...
وضع خالد رأسه على مقود السيارة... أغمض عينيه... تنفس بعمق...
ما زال يجد رائحة الطفلة... رائحة جميلة بحق...

فجأة, شعر بطرقات على جوانب سيارته... سيل من الحجارة تُقذف باتجاهه...
فتح عينيه... نظر حوله ليجد السكون... و السكون فقط...
(خالد من الذين لا يخشون الظلام و لا ترهبهم أخبار الجن...)

ردد بينه و بين نفسه بحنق:" أطفال البدو!!!
لماذا هذا الإزعاج... سأغادر قبل أن يحطموا السيارة "
أدار مقود سيارته و انطلق متابعاً رحلته......
وصل خالد إلى أهله و انشغل مع أصدقاءه لكنه أبداً لم ينسى تلك الطفلة...
خفتها جمالها عبقها و غموضها...

صورتها تستحوذ على مساحة كبيرة من تفكيره...

يتمنى أن يراها مرة أخرى...

يتمنى أن ينظر إلى عينيها...

لم يكن خالد كعادته بين أهله...
بل كان مشغول البال... لا يدري ما الذي
يجعل صورة الطفلة راسخة في ذاكرته...

وعلى غير العادة, تمنى أن تنتهي العطلة الأسبوعية سريعاً
ليعود إلى مقر عمله فربما يصادف الطفلة مرة أخرى

أصبح يرسم صوراً و أحداثاً في عقله...
تارةً يتخيل أنه لو لم يحضر ذلك الفتى لذهب بها إلى أهلها و وبخهم...

تخيل أيضاً أنه يدخل القرية دخول الفاتحين
و هو يحمل الطفلة فيستقبله الجميع بالشكر و العرفان...

تخيل والدة الطفلة مهرولة إليه باكية
فتحتضن الطفلة و تشكره على صنيعه...

ثم تخبره بأنها فقدتها من أيام ثلاثة...

و تخيل فتاة في ريعان الصبا تقترب منه فتقبل رأسه
و دموعها قد سالت على خديها...

تخيل أن هذه الفتاة هي أختها فتعجب بشهامة خالد ثم تحبه و تتعلق به...
و كانت هذه أكثر صورة استحوذت على تفكيره و رسمت قراراً يتخذه لاحقاً



وتارة يتخيل أن أهلها يغدقون عليه بالمال والمجوهرات شكراً وعرفاناً ...

لكن يعود خالد إلى واقعه... فيحتسب عند الله ويسأل الله أن يجعل ما فعله
لوجهه خالصاً لا رياء فيه ولا شبهه...

ظل خالد على هذا الوضع حتى انتهت العطلة الأسبوعية وحان
وقت عودته إلى حيث عمله...

أنطلق خالدا من رحلة العودة وهو يدافع صورة الطفلة من خياله...

حين أقترب خالدا من نفس المكان... شعر بحاجة ملحه للتوقف...
حاول أن يتجاهل هذا الشعور ويمضي في طريقه لكنه عجز عن ذلك...



فكَّر أن يتوقف ليقضي حاجته إلا أنه كان يحاول الصمود حتى يصل إلى أقرب استراحة
صورة ولحدة في خيله تحكم تصرفاته...
[fot1]كان يتخيل ؟؟؟؟؟؟؟[/fot1]
كان يتخيل شقيقة الطفلة...
, فتاة جميلة تتعلق برجولته و شهامته دوناً عن كل شباب
القرية فتحبه و يحبها ليصورا أجمل قصة حب في تلك الصحراء...

أخيراً قرر خالد... سيتوقف ... يجب أن يقضي حاجته...
لن يستطيع أن يصبر دقيقه واحده , فربما يرى ما يتمنى...

. . ! ! وربما كان يقنع نفسه...
توقف خالد في نفس المكان الذي ظهرت منه الفتاة
وجه سيارته على خارج الطريق وأضاء الأنوار العالية
ليجدها أرضا منبسطة جرداء ممتدة بمد البصر....

أرض خالية...لا شجر فيها ولا بيوت شعر...
أدار مقود السيارة وأتجه بها إلى الجهة الأخرى...
الجهة التي ظهر منها الفتى وغاب فيها بعد أن أخذ الفتاة...

توقع أن يرى شيئاً في هذا الاتجاه...نزل من سيارته... ألقى نظرة
فاحصه شامله ليعود إليه بصره بلا شيء...ارض خاليه...

جلس خالد وقضى حاجته... وما أن انتهى
وقفل راجعاً إلى سيارته حتى تسمر في مكانه...

[mark=FF9900]مااذا رأي[/mark]

0
0

رأى شخصاً واقفاً جوار سيارته... تقدم قليلاً ليجده ذات الفتى...


[mark=FF0000]تااابعـــوا فأن للأحــــــداث بقيــــــه ؛؛؛؛[/mark]

*
*
ري ــم النواااظـــــــــر











قديم 21-11-08, 05:52 PM   رقم المشاركة : 6
صدى الذاكرة
موقوف لمخالفة شروط المنتدى
الملف الشخصي







 
الحالة
صدى الذاكرة غير متواجد حالياً

 


 

رد: ][* الريم في ضيافة الجن *][

[mark=FFCC66]
والله خـوفتينـا هههههه
ننتـظر الحلقـه القادمـه
[/mark]







قديم 22-11-08, 03:00 AM   رقم المشاركة : 7
ريم النواااظر
مراقبة الاقسام الادبيه
الملف الشخصي







 
الحالة
ريم النواااظر غير متواجد حالياً

 


 

رد: ][* الريم في ضيافة الجن *][

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جــــــــرح بقلبي
  
ريم النواااظر
كفانا الله وياج من شر الجن
موضوع مميز وعنوانه يكفي
متابعه لكي
والله ما اظن اني ابي اتابعه
من عنوانه يكفي جن
دمتي
بخير





جرح بقلبي

قوى قلبك

وأقرأ المعوذااات

وتاااابع

كل الشكر لمرور الكرااام

دمت بخير



*
*
ري ــم النواااظـــــــــر











قديم 22-11-08, 03:17 AM   رقم المشاركة : 8
سعودي بفخر
العضوية الفخرية
الملف الشخصي







 
الحالة
سعودي بفخر غير متواجد حالياً

 


 

رد: ][* الريم في ضيافة الجن *][

0
0
0
كيفك يا ريمــنا
لي عوووده لمواضيعك المتميزه يا برنسيسه
كل الود







التوقيع :
هيّـن يجيــب الله مطـر !

قديم 23-11-08, 01:25 PM   رقم المشاركة : 9
نسـ الشمال ـــيم
مراقبـــه عـــامــه
الملف الشخصي






 
الحالة
نسـ الشمال ـــيم غير متواجد حالياً

 


 

رد: ][* الريم في ضيافة الجن *][

بسم الله الرحمن الرحبم



يساااتر خرعتينااا


ريم قصص ممتعه مع قليل من الخوف


شكرا لكي وفي انتظار القصص القادمه


دمتي بود







التوقيع :


ــــــــــــــــــــــــــــــــ
سأصبر حتى يعجز الصبر عن صبري .. وأصبر حتى يحكم الله في أمري
وأصبرحتى يعلم الصبر أني صبرت على شئ أقسى من الصبر
ليغارالصبرمن صبري .. ويتعجب الناس في أمري

ـــــــــــــــــــــــــــــــ

قديم 23-11-08, 02:32 PM   رقم المشاركة : 10
كيان حفراوي
مشرف سابق
الملف الشخصي






 
الحالة
كيان حفراوي غير متواجد حالياً

 


 

رد: ][* الريم في ضيافة الجن *][

جالس أدور الصفحة الثانية ^_^

ريم النواظر

حجزت لنفسي مقعدا ،،، وأنا في إنتظار ماتبقى من القصه







 

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:36 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
تعريب :عاصمة الربيع

تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم