من المتعارف عليه في كل انتخابات تعلو اصوات الخاسرين وفي الاخص المراكز التي تلي الفائزين ــ قد يتحول هذا الالم إلى ابعد مرحلة لدى الخاسرين ـ وهي البحث باي شكل عن جلب اي كبش فداء لتبرير هزيمتهم ـ ورفع سقف معنوياتهم المنهاره حتى لوصلت الامور إلى حد ظلم احد الناجحين .