لاشكـ في الأثر السيء للتشاؤم ، لذلكـ دعا الرسول الكريم _ صلى الله عليه وسلم_ إلى الفأل الحسن
ومنع التشاؤم حين قال :
[align=center](لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر)[/align]فالإسلام دين التفاؤل والاريحية والسعادة يرسم المستقبل المشرق لأبناءه ، ومن حاد عن الطريق فلاشك أن الهموم والآهات ستتلقفه من كل حدب وصوب فيعيش في معيشة نكدة ، لايحس براحة ولا يجد لذة لسعادة..
[align=center]اللهم أسعد قلوبنا بطاعتك[/align]
جزيتِ خيراً أختي الغالية : " نورة " على الموضوع الرهييييييييب,,, لا حرمتي الأجر