مثل ما ذكرت هي جمله بسيطه تحتوي على دلائل ، أعتقد من أهمها بالنسبه لي أن هذه الجملة تتعدى إلى أمور أقلها شأن هو التلفون ، عندما أحذرهم من عدم العبث بالتلفون فهذا يعني بأني أختصر الكلام فقط ، وأسهب في المغزى ، هي تحذير بعدم العبث أيضاً بالمحفظه والسيارة والغرفة . ورسالة مفادها بأن لي خصوصيات لا أحب أحد الإطلاع عليها بالرغم من أنها أشياء بديهيه ، لستُ من هواة تحميل النغمات ولا الصور ولا الملفات ، حتى الرسائل الوارده كلها فقط من موقع الإسلام اليوم وأخبار قناة الجزيره ، ومع كل هذا لا أسمح لأحد كائن من كان أن يطّلع حتى على الأسماء أو الرسائل . وبسبب موقف واحد غيرت لغة الهاتف . المسأله هي إحترام لا أكثر .