انتهت فترة استقبال الاجوبه لليوم الثامن عشر
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رزان |
|
|
|
|
|
|
|
1 ) يجوز رواية الحديث بالمعنى بشروط ثلاثة:-
1- أن تكون من عارف بمعناه من حيث اللغة ومن حيث مراد المروى عنه .
2- أن تدعوا الضرورة إليه بأن يكون الراوى ناسياً للفظ الحديث حافظاً لمعناه , فإن كان ذاكراً للفظ لم يجزيه تغييره إلا أن تدعوا الحاجة إلى افهام المخاطب بلغته .
3- أن لا يكون اللفظ متعبداً به كألفاظ الأذكار ونحوه .
فإذا رواه بالمعنى فليأت بما يشعر بذلك فيقول عقب الحديث (( أو كما قال )) ونحوه .
2 )
1 - فالمطلق: أن يذكر الراوي بالتعديل بدون تقييد؛ فيكون توثيقاً له بكل حال.
2 - والمقيد: أن يذكر الراوي بالتعديل بالنسبة لشيء معين من شيخ، أو طائفة، أو نحو ذلك؛ فيكون توثيقاً له بالنسبة إلى ذلك الشيء المعيّن دون غيره.
مثل أن يقال: هو ثقة في حديث الزهري، أو في الحديث عن الحجازيين، فلا يكون ثقة في حديثه من غير من وثق فيهم، لكن إذا كان المقصود دفع دعوى ضعفه فيهم، فلا يمنع حينئذٍ أن يكون ثقة في غيرهم أيضاً.
3 ) فمن تعبد لله بغير ما شرعه الله من عقيدة أو قول أو فعل فهو مبتدع .
فإذا أحدث الإنسان عقيدة في أسماء الله وصفاته مثلاً فهو مبتدع ، أو قال قولاً لم يشرعه الله ورسوله فهو مبتدع ، أو فعل لم يشرعه الله ورسوله فهو مبتدع
4 ) معاوية بن أبي سفيان صخر بن حرب بن أميه بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب الصحابي القرشي الأموي رضي الله عنه، يلتقي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلي بن ابي طالب نسبا في الجد (عبد مناف).
5 ) مصطفى كامل
6 ) صلاح الدين الايوبي
7 ) طبعي سموحي وهذا الرابط http://www.hafralbatin.com/vb/showthread.php?t=16138
8 ) التربوي .. وهذا الرابط
http://www.hafralbatin.com/vb/showthread.php?t=19323
وشكراً
|
|
|
|
|
|
لديك نقص في اجابة السؤال الاول
ولم تذكري الاقوال الاخرى بل فصلتي في قول واحد فقط الذي هو من يفصل والصحيح عند العلماء ولكن اين بقية الاقوال لم تذكر
فنحن اشترطنا بانه اي نقص في الاجابه تلغى الاجابه كامله
الجواب من الصحابة والتابعين لايجيزون الرواية الاباللفظ ومنهم من يجيز الرواية بالمعنى ومنهم من يفصل وهو الصحيح ان يكون عالم بما يحيل المعنى وان لايتاتي له ان ياتي بلفظه وان يعرف مقاصد اللغة
لديك خطا في السؤال الثاني
الجواب ان يكون في طبقة الصحابة وان يكون الابهام في المتن
مثال ان رجل خطب امراءة فقال النبي صلى الله عليه وسلم اذهب اليها وانظر اليها وهو صحيح في مسلم لان الابهام في المتن
لديك خطافي السؤال الثالث
الجواب ان يقصد من هذه البدعة التقرب بملازمته لها وان يقصد من هذا التقرب انها من الدين
النقاط خمسه من ثمانيه
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة INSPECTOR |
|
|
|
|
|
|
|
جــ1)رواية الحديث بالمعنى أكثر العلماء على جوازها لمن كان عالمًا بلغات العرب، بصيرًا بالمعاني، عالمًا بما يحيل المعنى وما لا يحيله، قال الإمام أحمد: ما زال الحفاظ يحدثون بالمعنى. وروي عن الحسن أنه استدل لذلك بأن الله يقص قصص القرون السالفة بغير لغاتها، وروي عن قتادة، عن زرارة بن أوفى، قال: لقيت عدة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فاختلفوا في اللفظ، واجتمعوا في المعنى. وقال أبو سعيد الخدري، رضي الله عنه: كنا نجلس إلى النبي صلى الله عليه وسلم، عسى أن نكون عشرة نفر، نسمع الحديث، فما منا اثنان يؤديانه، غير أن المعنى واحد. وروي عن ابن مسعود وأبي الدرداء، رضي الله عنهما: أنهم كانوا يحدثون عن النبي صلى الله عليه وسلم ثم يقولون: أو نحو هذا، أو شبهه. وكان أنس، رضي الله عنه، يقول: أو كما قال. وعن ابن عون قال: كان إبراهيم النخعي والحسن والشعبي يأتون بالحديث على المعاني. ينظر: الكفاية ( ص: 204 – 210 )، المحدث الفاصل ( ص: 533- 537 )، جامع بيان العلم وفضله ( 1/78-81 )، شرح العلل ( 1/145- 149 ). وهذا كله قبل وجود المصنفات والدواوين، أما بعد وجودها فيتعين على من ينقل عنها أن يحافظ على الألفاظ، وذلك لزوال الحاجة التي من أجلها سوِّغت الرواية بالمعنى، حيث كانت السنة تنقل مشافهة، قال ابن دقيق العيد: لا تغير الألفاظ بعد الانتهاء إلى الكتب المصنفة سواء روينا فيها أو نقلنا منها. ينظر: فتح المغيث ( 3/147 ). وقال ابن الصلاح: ثم إن هذا الخلاف لا نراه جاريًا ، ولا أجراه الناس فيما نعلم فيما تضمنته بطون الكتب، فليس لأحد أن يغير لفظ شيء من كتاب مصنف ويثبت بدله لفظًا آخر بمعناه، فإن الرواية بالمعنى رَخَّص فيها من رَخَّص لما كان عليهم من ضبط الألفاظ والجمود عليها من الحرَج والنصَب، وذلك غير موجود فيما اشتملت عليه بطون الأوراق والكتب. ينظر: علوم الحديث (ص: 214). ولكن إذا كان المتحدث يتكلم مشافهة في كلمة أو موعظة أو خطبة أو نحو ذلك ، ثم استشهد بحديث فلا يلزم أن يسوقه بلفظه، فلو أورده بمعناه ، وهو عالم بما يحيل المعنى وما لا يحيله، فلا بأس ، ولا يلزم أن يقول: أو كما قال. وإن قالها فهذا أكمل وأفضل، لأن الذين نقلوا الحديث بالمعنى لم يلتزموا بذلك، ولكن إذا كتبت هذه الكلمة أو الخطبة ، فيجب أن تراجع الأصول بحيث تورد الأحاديث بألفاظها. والله أعلم
جــ2)
1- مبهم المتن فلا يؤثر على الحديث , ومبهم المتن مثل حديث انس رضي الله عنه قال ( دخل أعرابي المسجد يوم الجمعة والنبي صلى الله عليه وسلم يخطب ....... الحديث ) الأعرابي هنا لم يروى ولكنه تحدث عنه ,
2- مبهم الصحابي لا يضر لأن الصحابة كلهم عدول ثقات .
جــ3)
اذا أحدث في الدين ما ليس منه
جــ4)معاوية بن أبي سفيان
جــ5)مصطفى كامل
جــ6)صلاح الدين الأيوبي
جــ7)أسلم بسب نمله ..
جــ8)هل يوجد لديك ثغره في قلبـــك.....؟
|
|
|
|
|
|
لديك خطافي السؤال الاول
فصلت في قول واحد ولم تذكر الاقوال الاخرى
فنحن اشترطنا بانه اي نقص في الاجابه تلغى الاجابه كامله
الجواب من الصحابة والتابعين لايجيزون الرواية الاباللفظ ومنهم من يجيز الرواية بالمعنى ومنهم من يفصل وهو الصحيح ان يكون عالم بما يحيل المعنى وان لايتاتي له ان ياتي بلفظه وان يعرف مقاصد اللغة
لديك خطافي السؤال الثالث
الجواب ان يقصد من هذه البدعة التقرب بملازمته لها وان يقصد من هذا التقرب انها من الدين
النقاط سته من ثمانيه
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مخالف |
|
|
|
|
|
|
|
[align=center]السؤال الاول :
ماحكم رواية الحديث بالمعنى اذكر التفصيل في ذلك ؟
جائز مالم يغير مضمون ومقصد الحديث
السؤال الثاني :
المبهم مردود الحديث لان من شروط قبول الحديث العدالة الا في حالتين اذكرهما ؟ مع ذكر مثال من السنه ؟
الحديث المبهم يخرج عن الصحه في جميه الأحوال ولكن يقبل في بعض الحالات
مجهول الحال
مجهول العين
كقولهم عن ابن لهيعة عن جابر عن رجل عن فلان
او عن جابر عن عمه ... فقد يكون له اكثر من عم او اخ ولا يعرف من المقصود بعينه
يقبل فيه حال جاءه راو يتابعه على حديثه
السؤال الثالث :
متى يعتبر الانسان مبتدع في الدين ؟
اذا احدث في الدين ماليس له اصل في الكتاب والسنه
السؤال الرابع :
امير المؤمنين كانت له دولة عظيمة الملك اخته ام المؤمنين وكان يقال له خال المؤمنين ؟
معاويه بن ابي سفيان وكانت اخته ام المؤمنين ام حبيبه زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم
السؤال الخامس :
من هو الزعيم المصري الذي اشتهرت عنه هذه العبارة (لاياس مع الحياة ولاحياة مع الياس )؟
سعد زغلول
السؤال السادس :
قائد مسلم شجاع لقب بالملك الناصر ؟
صلاح الدين وهو ابو المظفر يوسف بن أيوب بن شادي
السؤال السابع : ابحث في القسم الاسلامي بالمنتدى
من كاتب الموضوع
(وبعد أعوام مضت من اكتشافهم ، ظهر عالم أسترالي أجرى بحوثاً طويلة على تلك المخلوقة الضعيفة ليجد ما لا يتوقعه إنسان على وجه الأرض
لقد وجد أن النملة تحتوي على نسبة كبيرة -أجهل قيمتها - من مادة الزجاج
ولذلك ورد اللفظ المناسب في مكانه المناسب وعلى إثر هذا أعلن العالم الأسترالي إسلامه
" فسبحان الله العزيز الحكيم .... " ألا يعلم من خلق و هو اللطيف الخبير))
اريد رابط الموضوع لاتنسى ان تضعه ؟
كـاتب الموضوع / الريـانـه
رابط الصفحه[/align]
http://www.hafralbatin.com/vb/showth...E1%D2%CC%C7%CC
[align=center]السؤال الثامن : ابحث في القسم الاسلامي
من هو كاتب الموضوع
((كثيرا ما سمعنا أن وجودport (ثغرة)في الكمبيوتر يقوم باعطاء
فرصة سهله لأي هكر لاختراق حاسوبك ... و لكن عندما تكون هذه
كاتب الموضوع / الـتربـوي
رابط الصفحـه هـو [/align]
http://www.hafralbatin.com/vb/showth...highlight=port
|
|
|
|
|
|
لديك خطافي السؤال الاول
الجواب من الصحابة والتابعين لايجيزون الرواية الاباللفظ ومنهم من يجيز الرواية بالمعنى ومنهم من يفصل وهو الصحيح ان يكون عالم بما يحيل المعنى وان لايتاتي له ان ياتي بلفظه وان يعرف مقاصد اللغة
لديك خطافي السؤال الثاني
الجواب - مبهم المتن فلا يؤثر على الحديث , ومبهم المتن مثل حديث انس رضي الله عنه قال ( دخل أعرابي المسجد يوم الجمعة والنبي صلى الله عليه وسلم يخطب ....... الحديث ) الأعرابي هنا لم يروى ولكنه تحدث عنه ,
2- مبهم الصحابي لا يضر لأن الصحابة كلهم عدول ثقات .
لديك خطافي السؤال الثالث
الجواب ان يقصد من هذه البدعة التقرب بملازمته لها وان يقصد من هذا التقرب انها من الدين
لديك خطا في السؤال الخامس
مصطفى كامل
النقاط خمسه من ثمانيه
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Malena |
|
|
|
|
|
|
|
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اجابة السؤال الأول:
نعم تجوز رواية الحديث بالمعنى إذا كنت عالماً بما يحيل المعنى، يعني: عالماً بالألفاظ ومدلولات الألفاظ.
التفصيل:
لا خلاف بين أهل العلم في أن رواية الحديث بلفظه المسموع منه - صلى الله عليه وسلم - هو الأصل الذي ينبغي لكل راوٍ وناقل أن يلتزمه ما استطاع إلى ذلك سبيلاً ، بل قد أوجبه بعضهم ومنعوا الرواية بالمعنى مطلقاً ، وألزموا أنفسهم وغيرهم بأداء اللفظ كما سُمِع .
والذين أجازوا الرواية بالمعنى إنما أجازوها على أنها رُخْصة تقدر بقدرها ، إذا غاب اللفظ عن الذهن أو لم يتأكد منه ، لا على أنها أصل يتبع ويلتزم في الرواية .
ومع ذلك فقد اشترطوا لجوازها شروطاً تضمن سلامة المعنى وعدم تحريفه ، فقالوا : نقل الحديث بالمعنى دون اللفظ حرام على الجاهل بمواقع الخطاب ، ودقائق الألفاظ ، أما العالم بالألفاظ ، الخبير بمقاصدها ، العارف بما يحيل المعاني ويغيرها ، البصير بمقدار التفاوت بينها حيث يفرق بين المحتمل وغير المحتمل ، والظاهر والأظهر ، والعام والأعم ، فإنه يجوز له ذلك ، وإلى هذا ذهب جماهير الفقهاء والمحدثين .
وهذا التجويز منهم للرواية بالمعنى إنما هو في غير ما تضمنته بطون الكتب ، أما ما دُوِّن في الكتب فليس لأحد أن يغير لفظ شيء من كتاب مصنف ، ويثبت بدله لفظاً آخر بمعناه لأن الرواية بالمعنى إنما رُخِّص فيها لما في ضبط الألفاظ والمحافظة عليها من الحرج والمشقة ، وذلك غير موجود فيما تضمنته بطون الكتب ، ولأنه لا يملك تغيير تصنيف غيره - كما ذكر ذلك الإمام ابن الصلاح - .
ومن الأحاديث ما لا يجوز روايته بالمعنى كالأحاديث التي يتعبد بلفظها مثل أحاديث الأذكار والأدعية والتشهد ونحوها ، وما كان من جوامع كلمه - صلى الله عليه وسلم - ، والأحاديث التي تتعلق بالأمور التوقيفية كأسماء الله وصفاته وغير ذلك ، فليس كل الأحاديث إذاً يجوز روايته بالمعنى .
على أن الرواية بالمعنى إنما تكون غالباً في الكلمة والكلمتين والثلاث ، وقل أن تقع في جميع ألفاظ الحديث ، وربما ذكر الراوي عقب الحديث - إذا اضطر إلى الرواية بالمعنى ولم يتأكد من اللفظ - لفظاً يفيد التصون والاحتياط ، لعلمهم بما في الرواية بالمعنى من الخطورة ، كما ثبت عن ابن مسعود أنه قال يوماً : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، فاغرورقت عيناه ، وانتفخت أوداجه ، ثم قال : (( أو مثله أو نحوه أو شبهه )) رواه ابن ماجة وغيره .
اذن هو جائز بشروط :أن يكون الراوي عالماً عارفاً بالألفاظ ومقاصدها،بصيراً بمقدارالتفاوت بينها،عارفاً بالفقه واختلاف الأحكام،مميزاً لما يحيل المعنى وما لا يحيله،وأن يكون المعنى ظاهراً معلوماً ،وأما إذا كان غامضاً محتملاً فإنه لا يجوز رواية الحديث على المعنى ويلزم إيراد اللفظ بعينه وسياقه على وجهه.
اجابة السؤال الثاني
السؤال لم يكن واضحا تماما بالنسبة لي ولكن سأجاوب حسب ما فهمت ..
يكون الراوي مكملا شروط العدالة إلا عند ظهور المعارض للكتاب والسنة
الدليل من السنة :
قوله عليه الصلاة والسلام أصحابي كالنجوم بأيهم
وقوله لو أنفق أحدكم ملأ الأرض ذهبا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه
وقوله خير الناس قرني
اجابة السؤال الثالث
إذا فعل بدعة وهو يعرف أنها بدعة وليست واردة فهذا مبتدع لأنه محسن للابتداع في الدين.
والابتداع في الدين هو التعدي في الأحكام والتهاون في السنن و اتباع الآراء و الأهواء و ترك الاتباع و الاقتداء، أو هي كما قال الشاطبي: طريقة في الدين مخترعة تضاهي الشرعية يُقصد بالسلوك عليها المبالغة في التعبد لله سبحانه و تعا
اجابة السؤال الرابع
معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه
اجابة السؤال الخامس:
مصطفى كامل
اجابة السؤال السادس:
صلاح الدين الأيوبي
واسمه كاملا : يوسف بن أيوب بن شاذي بن مروان أبو المظفر
اجابة السؤال السابع:
هذا الموضوع تكرر مرتان في المنتدى الاسلامي
كاتب الموضوع هو : خالد البرازي
رابط الموضوع : http://www.hafralbatin.com/vb/showthread.php?t=901
عنوان الموضوع: إعجاز آيه
وان كنت تريد الموضوع الآخر نفسه المتكرر :
كاتب الموضوع : الريانه
رابط الموضوع : http://www.hafralbatin.com/vb/showthread.php?t=3744
عنوان الموضوع : النمله تحتوى على نسبه من ... !!
كما أنه تكرر مرة ثالثة في منتدى القصــه والقصيــده ولكنك طلبت القسم الاسلامي
اجابة السؤال الثامن :
كاتب الموضوع هو : التربوي
رابط الموضوع : http://www.hafralbatin.com/vb/showthread.php?t=19323
عنوان الموضوع هو هل يوجد لديك ثغره في قلبـــك.....؟
|
|
|
|
|
|
لديك نقص في الاجابه السؤال الاول
الجواب من الصحابة والتابعين لايجيزون الرواية الاباللفظ ومنهم من يجيز الرواية بالمعنى ومنهم من يفصل وهو الصحيح ان يكون عالم بما يحيل المعنى وان لايتاتي له ان ياتي بلفظه وان يعرف مقاصد اللغة
لديك خطافي السؤال الثاني
الجواب - مبهم المتن فلا يؤثر على الحديث , ومبهم المتن مثل حديث انس رضي الله عنه قال ( دخل أعرابي المسجد يوم الجمعة والنبي صلى الله عليه وسلم يخطب ....... الحديث ) الأعرابي هنا لم يروى ولكنه تحدث عنه ,
2- مبهم الصحابي لا يضر لأن الصحابة كلهم عدول ثقات .
لديك خطافي السؤال الثالث
الجواب ان يقصد من هذه البدعة التقرب بملازمته لها وان يقصد من هذا التقرب انها من الدين
خمسه من ثمانيه
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الريانه |
|
|
|
|
|
|
|
اليوم الثامن عشر
.
السؤال الاول :
ماحكم رواية الحديث بالمعنى اذكر التفصيل في ذلك ؟
لا خلاف بين أهل العلم في أن رواية الحديث بلفظه المسموع منه - صلى الله عليه وسلم - هو الأصل الذي ينبغي لكل راوٍ وناقل أن يلتزمه ما استطاع إلى ذلك سبيلاً ، بل قد أوجبه بعضهم ومنعوا الرواية بالمعنى مطلقاً ، وألزموا أنفسهم وغيرهم بأداء اللفظ كما سُمِع .
والذين أجازوا الرواية بالمعنى إنما أجازوها على أنها رُخْصة تقدر بقدرها ، إذا غاب اللفظ عن الذهن أو لم يتأكد منه ، لا على أنها أصل يتبع ويلتزم في الرواية .
ومع ذلك فقد اشترطوا لجوازها شروطاً تضمن سلامة المعنى وعدم تحريفه ، فقالوا : نقل الحديث بالمعنى دون اللفظ حرام على الجاهل بمواقع الخطاب ، ودقائق الألفاظ ، أما العالم بالألفاظ ، الخبير بمقاصدها ، العارف بما يحيل المعاني ويغيرها ، البصير بمقدار التفاوت بينها حيث يفرق بين المحتمل وغير المحتمل ، والظاهر والأظهر ، والعام والأعم ، فإنه يجوز له ذلك ، وإلى هذا ذهب جماهير الفقهاء والمحدثين .
وهذا التجويز منهم للرواية بالمعنى إنما هو في غير ما تضمنته بطون الكتب ، أما ما دُوِّن في الكتب فليس لأحد أن يغير لفظ شيء من كتاب مصنف ، ويثبت بدله لفظاً آخر بمعناه لأن الرواية بالمعنى إنما رُخِّص فيها لما في ضبط الألفاظ والمحافظة عليها من الحرج والمشقة ، وذلك غير موجود فيما تضمنته بطون الكتب ، ولأنه لا يملك تغيير تصنيف غيره - كما ذكر ذلك الإمام ابن الصلاح - .
ومن الأحاديث ما لا يجوز روايته بالمعنى كالأحاديث التي يتعبد بلفظها مثل أحاديث الأذكار والأدعية والتشهد ونحوها ، وما كان من جوامع كلمه - صلى الله عليه وسلم - ، والأحاديث التي تتعلق بالأمور التوقيفية كأسماء الله وصفاته وغير ذلك ، فليس كل الأحاديث إذاً يجوز روايته بالمعنى .
على أن الرواية بالمعنى إنما تكون غالباً في الكلمة والكلمتين والثلاث ، وقل أن تقع في جميع ألفاظ الحديث ، وربما ذكر الراوي عقب الحديث - إذا اضطر إلى الرواية بالمعنى ولم يتأكد من اللفظ - لفظاً يفيد التصون والاحتياط ، لعلمهم بما في الرواية بالمعنى من الخطورة ، كما ثبت عن ابن مسعود أنه قال يوماً : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، فاغرورقت عيناه ، وانتفخت أوداجه ، ثم قال : (( أو مثله أو نحوه أو شبهه )) رواه ابن ماجة وغيره .
.
السؤال الثاني :
المبهم مردود الحديث لان من شروط قبول الحديث العدالة الا في حالتين اذكرهما ؟ مع ذكر مثال من السنه ؟
الحاله الاولى اذا كان رواي الحديث صحابي
مثال
حديث ابن عباس (ان رجلا قال يا رسول الله الحج كل عام ؟)
والرجل هو الاقرع بن حابس
الحاله الثانيه
اذا عرف المبهم وكان ثقه
فالحديث يقبل
.
السؤال الثالث :
متى يعتبر الانسان مبتدع في الدين ؟
اذا أحدث في الدين ما ليس منه،
.
السؤال الرابع :
امير المؤمنين كانت له دولة عظيمة الملك اخته ام المؤمنين وكان يقال له خال المؤمنين ؟
معاوية بن ابي سفياان
.
السؤال الخامس :
من هو الزعيم المصري الذي اشتهرت عنه هذه العبارة (لاياس مع الحياة ولاحياة مع الياس )؟
مصطفى كامل
.
السؤال السادس :
قائد مسلم شجاع لقب بالملك الناصر ؟
صلاح الدين الايوبي
.
السؤال السابع : ابحث في القسم الاسلامي بالمنتدى
من كاتب الموضوع
(وبعد أعوام مضت من اكتشافهم ، ظهر عالم أسترالي أجرى بحوثاً طويلة على تلك المخلوقة الضعيفة ليجد ما لا يتوقعه إنسان على وجه الأرض
لقد وجد أن النملة تحتوي على نسبة كبيرة -أجهل قيمتها - من مادة الزجاج
ولذلك ورد اللفظ المناسب في مكانه المناسب وعلى إثر هذا أعلن العالم الأسترالي إسلامه
" فسبحان الله العزيز الحكيم .... " ألا يعلم من خلق و هو اللطيف الخبير))
اريد رابط الموضوع لاتنسى ان تضعه ؟
كتب هالموضوع كاتبين .. طبعي سموحي والرياانه
طبعي سموحي
http://www.hafralbatin.com/vb/showth...DF%C8%ED%D1%C9
الريانه
http://www.hafralbatin.com/vb/showth...DF%C8%ED%D1%C9
.
السؤال الثامن : ابحث في القسم الاسلامي
من هو كاتب الموضوع
((كثيرا ما سمعنا أن وجودport (ثغرة)في الكمبيوتر يقوم باعطاء
فرصة سهله لأي هكر لاختراق حاسوبك ... و لكن عندما تكون هذه
الثغرة في قلبك فهل ستستعين بأقوى برامج الحمايه ؟؟؟ ))
اريد رابط الموضوع لاتنسى ان تضعه ؟
التربوي
http://www.hafralbatin.com/vb/showth...6%CC%E6%CFport
.
|
|
|
|
|
|
لديك نقص في السؤال الاول
الجواب من الصحابة والتابعين لايجيزون الرواية الاباللفظ ومنهم من يجيز الرواية بالمعنى ومنهم من يفصل وهو الصحيح ان يكون عالم بما يحيل المعنى وان لايتاتي له ان ياتي بلفظه وان يعرف مقاصد اللغة
لديك خطا في السؤال الثاني
الجواب - مبهم المتن فلا يؤثر على الحديث , ومبهم المتن مثل حديث انس رضي الله عنه قال ( دخل أعرابي المسجد يوم الجمعة والنبي صلى الله عليه وسلم يخطب ....... الحديث ) الأعرابي هنا لم يروى ولكنه تحدث عنه ,
2- مبهم الصحابي لا يضر لأن الصحابة كلهم عدول ثقات .
لديك خطافي السؤال الثالث
الجواب ان يقصد من هذه البدعة التقرب بملازمته لها وان يقصد من هذا التقرب انها من الدين
النقاط خمسه من ثمانيه
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابـو مـحـمــد |
|
|
|
|
|
|
|
[align=center]اليوم الثامن عشر
السؤال الاول :
ماحكم رواية الحديث بالمعنى اذكر التفصيل في ذلك ؟
لا خلاف بين أهل العلم في أن رواية الحديث بلفظه المسموع منه - صلى الله عليه وسلم - هو الأصل الذي ينبغي لكل راوٍ وناقل أن يلتزمه ما استطاع إلى ذلك سبيلاً ، بل قد أوجبه بعضهم ومنعوا الرواية بالمعنى مطلقاً ، وألزموا أنفسهم وغيرهم بأداء اللفظ كما سُمِع .
والذين أجازوا الرواية بالمعنى إنما أجازوها على أنها رُخْصة تقدر بقدرها ، إذا غاب اللفظ عن الذهن أو لم يتأكد منه ، لا على أنها أصل يتبع ويلتزم في الرواية .
ومع ذلك فقد اشترطوا لجوازها شروطاً تضمن سلامة المعنى وعدم تحريفه ، فقالوا : نقل الحديث بالمعنى دون اللفظ حرام على الجاهل بمواقع الخطاب ، ودقائق الألفاظ ، أما العالم بالألفاظ ، الخبير بمقاصدها ، العارف بما يحيل المعاني ويغيرها ، البصير بمقدار التفاوت بينها حيث يفرق بين المحتمل وغير المحتمل ، والظاهر والأظهر ، والعام والأعم ، فإنه يجوز له ذلك ، وإلى هذا ذهب جماهير الفقهاء والمحدثين .
وهذا التجويز منهم للرواية بالمعنى إنما هو في غير ما تضمنته بطون الكتب ، أما ما دُوِّن في الكتب فليس لأحد أن يغير لفظ شيء من كتاب مصنف ، ويثبت بدله لفظاً آخر بمعناه لأن الرواية بالمعنى إنما رُخِّص فيها لما في ضبط الألفاظ والمحافظة عليها من الحرج والمشقة ، وذلك غير موجود فيما تضمنته بطون الكتب ، ولأنه لا يملك تغيير تصنيف غيره - كما ذكر ذلك الإمام ابن الصلاح - .
ومن الأحاديث ما لا يجوز روايته بالمعنى كالأحاديث التي يتعبد بلفظها مثل أحاديث الأذكار والأدعية والتشهد ونحوها ، وما كان من جوامع كلمه - صلى الله عليه وسلم - ، والأحاديث التي تتعلق بالأمور التوقيفية كأسماء الله وصفاته وغير ذلك ، فليس كل الأحاديث إذاً يجوز روايته بالمعنى .
على أن الرواية بالمعنى إنما تكون غالباً في الكلمة والكلمتين والثلاث ، وقل أن تقع في جميع ألفاظ الحديث ، وربما ذكر الراوي عقب الحديث - إذا اضطر إلى الرواية بالمعنى ولم يتأكد من اللفظ - لفظاً يفيد التصون والاحتياط ، لعلمهم بما في الرواية بالمعنى من الخطورة ، كما ثبت عن ابن مسعود أنه قال يوماً : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، فاغرورقت عيناه ، وانتفخت أوداجه ، ثم قال : (( أو مثله أو نحوه أو شبهه )) رواه ابن ماجة وغيره
السؤال الثاني :
المبهم مردود الحديث لان من شروط قبول الحديث العدالة الا في حالتين اذكرهما ؟ مع ذكر مثال من السنه ؟
السؤال بنفسه مبهم !! لكن اعتقد ان يكون الحديث متصل الاسناد والثقه والاشتهار !!
السؤال الثالث :
متى يعتبر الانسان مبتدع في الدين ؟
هو من يحدث أمر في الدين لم يرد عن الرسول صلى الله عليه وسلم وهو الذي يحدث البدعة ، ويدعوإليها ..
( كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار )
السؤال الرابع :
امير المؤمنين كانت له دولة عظيمة الملك اخته ام المؤمنين وكان يقال له خال المؤمنين ؟
معاويه بن ابي سفيان رضي الله عنه
السؤال الخامس :
من هو الزعيم المصري الذي اشتهرت عنه هذه العبارة (لاياس مع الحياة ولاحياة مع الياس )؟
مصطفى كامل
السؤال السادس :
قائد مسلم شجاع لقب بالملك الناصر ؟
صلاح الدين الأيوبي
السؤال السابع : ابحث في القسم الاسلامي بالمنتدى
من كاتب الموضوع
(وبعد أعوام مضت من اكتشافهم ، ظهر عالم أسترالي أجرى بحوثاً طويلة على تلك المخلوقة الضعيفة ليجد ما لا يتوقعه إنسان على وجه الأرض
لقد وجد أن النملة تحتوي على نسبة كبيرة -أجهل قيمتها - من مادة الزجاج
ولذلك ورد اللفظ المناسب في مكانه المناسب وعلى إثر هذا أعلن العالم الأسترالي إسلامه
" فسبحان الله العزيز الحكيم .... " ألا يعلم من خلق و هو اللطيف الخبير))
اريد رابط الموضوع لاتنسى ان تضعه ؟
كاتب الموضوع الاخت الريانه
القسم الاسلامي
الرابط
http://www.hafralbatin.com/vb/showth...DF%C8%ED%D1%C9
السؤال الثامن : ابحث في القسم الاسلامي
من هو كاتب الموضوع
((كثيرا ما سمعنا أن وجودport (ثغرة)في الكمبيوتر يقوم باعطاء
فرصة سهله لأي هكر لاختراق حاسوبك ... و لكن عندما تكون هذه
الثغرة في قلبك فهل ستستعين بأقوى برامج الحمايه ؟؟؟ ))
اريد رابط الموضوع لاتنسى ان تضعه ؟
كاتب الموضوع الاخ التربوي
القسم الاسلامي
الرابط
http://www.hafralbatin.com/vb/showth...C7%D3%E6%C8%DF[/align]
|
|
|
|
|
|
لديك نقص في السؤال الاول
الجواب من الصحابة والتابعين لايجيزون الرواية الاباللفظ ومنهم من يجيز الرواية بالمعنى ومنهم من يفصل وهو الصحيح ان يكون عالم بما يحيل المعنى وان لايتاتي له ان ياتي بلفظه وان يعرف مقاصد اللغة
لديك خطا في السؤال الثاني
الجواب - مبهم المتن فلا يؤثر على الحديث , ومبهم المتن مثل حديث انس رضي الله عنه قال ( دخل أعرابي المسجد يوم الجمعة والنبي صلى الله عليه وسلم يخطب ....... الحديث ) الأعرابي هنا لم يروى ولكنه تحدث عنه ,
2- مبهم الصحابي لا يضر لأن الصحابة كلهم عدول ثقات .
لديك خطافي السؤال الثالث
الجواب ان يقصد من هذه البدعة التقرب بملازمته لها وان يقصد من هذا التقرب انها من الدين
النقاط خمسه من ثمانيه
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشمش حفر |
|
|
|
|
|
|
|
الصفحة الاولى
1/الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وآله، وبعد:
رواية الحديث بالمعنى أكثر العلماء على جوازها لمن كان عالمًا بلغات العرب، بصيرًا بالمعاني، عالمًا بما يحيل المعنى وما لا يحيله، قال الإمام أحمد: ما زال الحفاظ يحدثون بالمعنى. وروي عن الحسن أنه استدل لذلك بأن الله يقص قصص القرون السالفة بغير لغاتها، وروي عن قتادة، عن زرارة بن أوفى، قال: لقيت عدة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فاختلفوا في اللفظ، واجتمعوا في المعنى. وقال أبو سعيد الخدري، رضي الله عنه: كنا نجلس إلى النبي صلى الله عليه وسلم، عسى أن نكون عشرة نفر، نسمع الحديث، فما منا اثنان يؤديانه، غير أن المعنى واحد. وروي عن ابن مسعود وأبي الدرداء، رضي الله عنهما: أنهم كانوا يحدثون عن النبي صلى الله عليه وسلم ثم يقولون: أو نحو هذا، أو شبهه. وكان أنس، رضي الله عنه، يقول: أو كما قال. وعن ابن عون قال: كان إبراهيم النخعي والحسن والشعبي يأتون بالحديث على المعاني. ينظر: الكفاية ( ص: 204 – 210 )، المحدث الفاصل ( ص: 533- 537 )، جامع بيان العلم وفضله ( 1/78-81 )، شرح العلل ( 1/145- 149 ). وهذا كله قبل 25487وجود المصنفات والدواوين، أما بعد وجودها فيتعين على من ينقل عنها أن يحافظ على الألفاظ، وذلك لزوال الحاجة التي من أجلها سوِّغت الرواية بالمعنى، حيث كانت السنة تنقل مشافهة، قال ابن دقيق العيد: لا تغير الألفاظ بعد الانتهاء إلى الكتب المصنفة سواء روينا فيها أو نقلنا منها. ينظر: فتح المغيث ( 3/147 ). وقال ابن الصلاح: ثم إن هذا الخلاف لا نراه جاريًا ، ولا أجراه الناس فيما نعلم فيما تضمنته بطون الكتب، فليس لأحد أن يغير لفظ شيء من كتاب مصنف ويثبت بدله لفظًا آخر بمعناه، فإن الرواية بالمعنى رَخَّص فيها من رَخَّص لما كان عليهم من ضبط الألفاظ والجمود عليها من الحرَج والنصَب، وذلك غير موجود فيما اشتملت عليه بطون الأوراق والكتب. ينظر: علوم الحديث (ص: 214). ولكن إذا كان المتحدث يتكلم مشافهة في كلمة أو موعظة أو خطبة أو نحو ذلك ، ثم استشهد بحديث فلا يلزم أن يسوقه بلفظه، فلو أورده بمعناه ، وهو عالم بما يحيل المعنى وما لا يحيله، فلا بأس ، ولا يلزم أن يقول: أو كما قال. وإن قالها فهذا أكمل وأفضل، لأن الذين نقلوا الحديث بالمعنى لم يلتزموا بذلك، ولكن إذا كتبت هذه الكلمة أو الخطبة ، فيجب أن تراجع الأصول بحيث تورد الأحاديث بألفاظها. والله أعلم.
|
|
|
|
|
|
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشمش حفر |
|
|
|
|
|
|
|
2/الإبهام هو ذكر راو غير واضح الاسم أو الشخص.
والمبهم يأتي على صورتين:
1-وقوعه في المتن ومثاله
ما أخرجه الشيخان من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن أناسا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا في سفر فمروا بحي من أحياء العرب فاستضافوهم فلم يضيفوهم فقالوا لهم : هل فيكم راق فإن سيد الحي لديغ أو مصاب.فقال رجل منهم :نعم فأتاه فرقاه بفاتحة الكتاب .
فهنا جاءت هذه الرواية في الصحيحين ولم يذكر فيها اسم الراقي ..ولكن في سنن الترمذي قال أبوسعيد الخدري فقرأت عليه الحمد لله سبع مرات فبرأ.
ففي المتن الذي ذكر في الصحيحين ذكر شخص دون ذكر اسمه وإنما قيل "فرقاه رجل" فكلمة رجل هي إبهام وخفاء .
2-وقوع الإبهام في السند وهو أن يأتي الراوي مبهم الاسم في السند ..فيقال عن رجل عن محمد بن سيرين عن ابن عباس أنه قال : كذا.
فهنا في هذا السند ذكر فيه راو مبهم بلفظ "رجل" .
لم ذكر المبهم في أنواع الحديث ؟؟
لأن معرفة المبهمات خصوصا في السند مهم جدا في صحة ذلك وضعفه..إذ إن الرجل المبهم أو الراوي المبهم في سند من الأسانيد مجهول الذات وبالتالي فهومجهول الحال..ومن كان مجهول الحال والعين أيضا رفضت روايته ولم تقبل إلا بعد المعرفة به ..
الحالتين المقبولتين عند اهل الحديث
1...أبهام الصحابي كان يقول التابعي حدثني من صحب الني انه قال.....ثم يسرد الحديث
2...المبهم بلفظ التعديل كأن يقول حدثني الثقة أ النبي قال كذا....
وهنا ملاحظة هامة:
وهي أن الإبهام له موقعان في السند:
الأول :أن يأتي في طبقة الصحابة
أما الثاني:فهو أن يكون دون طبقة الصحابة كالتابعين أوتابعي التابعين ومن دونهم.
فإن كان المبهم صحابي فإن ذلك لا يضر السند لأن الصحابة رضوان الله عليهم كلهم عدول..
وأما إذا كان الإبهام فيمن دون الصحابة فإن السند يكون ضعيفا حتى يعلم حال ذلك الراوي..
فلهذه العلة اهتم المحدثون يرحمهم الله بالإبهام ..فقد ذكر النووي رحمه الله أن المبهم غير مفيد معرفته إلا ما كان منه في السند فإن معرفته مفيدة في التصحيح والتضعيف وما إلى ذلك وأما معرفته في المتن فإن الفائدة منه قليلة.
أيضا فإن معرفة المبهم في المتن له فائدة فقهية من معرفة الناسخ والمنسوخ ولمعرفته عدة طرق عند الأصوليين ومن ذلك تأخر وتقدم إسلام الصحابي فإذا عرف اسمه في المتن وذكر في حديث خالف حديثا آخر أخذ ذلك الصحابي وعرف وقت إسلامه وتأخره وتقدمه عن الراوي الآخر الذي روى الحديث المخالف.
فلأجل هذه الفوائد اعتنى المحدثون بالمبهم من الحديث والكشف
|
|
|
|
|
|
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشمش حفر |
|
|
|
|
|
|
|
/يعتبر الانسان مبتدعاً اذا احدث في دين الله ماليس فيه بقصد التقرب ولذا قال النبي الكريم صلى الله عليه وسلم
((من احدث في امرنا ماليس فيه فهو رد))فهذ الحديث يرد على كل من ابتدع في الدين
فالحق في اتباع السنة والباطل في الاحداث والله اعلم
4/معاوية بن أبي سفيان صخر بن حرب بن أميه بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب الصحابي القرشي الأموي رضي الله عنه، يلتقي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلي بن ابي طالب نسبا في الجد (عبد مناف).
خال المؤمنين: سميّ بذلك لأن أخته أم حبيبه رملة بنت أبي سفيان زوج النبي صلى الله عليه وسلم
5/مصطفى كامل
6/صلاح الدين يوسف بن أيوب
7/الموضوع/اعجاز اية
الكاتب/ابو تركي
الرابط/http://www.hafralbatin.com/vb/showthread.php?p=7983
8/العنوان/هل يوجد لديك ثغره في قلبـــك.....؟
الكاتب/التربوي
الرابط/http://www.hafralbatin.com/vb/showthread.php?t=19323
|
|
|
|
|
|
لديك نقص في السؤال الاول
الجواب من الصحابة والتابعين لايجيزون الرواية الاباللفظ ومنهم من يجيز الرواية بالمعنى ومنهم من يفصل وهو الصحيح ان يكون عالم بما يحيل المعنى وان لايتاتي له ان ياتي بلفظه وان يعرف مقاصد اللغة
لديك خطافي السؤال الثالث
الجواب ان يقصد من هذه البدعة التقرب بملازمته لها وان يقصد من هذا التقرب انها من الدين
النقاط سته من ثمانيه
لان غالبية الاخوان اعتمدوا على قوقل في الاجابه
ولم يفصلوا في الاجابه بل فصلوا في نقطة دون الاقوال الاخرى