لكل شي حدود،،وما أجمل ان تودع
كرسي الرئاسة وتبقى في بلدك
فبذالك تتيح الفرصة لغيرك وبنفس
الوقت كسبت احترام شعبك،،مشكلتنا
ان الرؤساء العرب ياميت يامطرود
وسالفة الطرد هذه يمكن تطلع
قلوب بعظهم ،، بس المشكلة
صاحب الجماهيرية يقول يحبوني
شعبي،،طيب شي حلو بس خل
مجال لابناء شعبك الى ماخليت
احد الا وسويت معه مشكله،،
موضوع
حلوجدآ
ويستحق
ان
يكون عنوان في الصفحة الاولى
لاحدى الصحف العربية ،،
يووووه ذكرتني ببرنامج جمهورية القذافي ع العربيه كنت بشوفه اليوم مطلعين هالصوره
عموما لاتعليق على تقليعة القذافي ووضعيته بهالصوره وعلى اجتماع هالاربعه مع بعض سبحااااان الله
الدنيا دوااااااره
ولو دامت لغيرك ماوصلت لك ليتهم حافضوا على حب الشعوب لهم بعد كل هالسنين بان قدروهم وعزوهم وماذلوهم وتركوهم للفقر كان للحينهم على كراسيهم