شيء مني هُنِآ .. بعدّ ! .. { السَلآآآآآمْ ،
ذاكرتي متخمه بأهازيج ووشوشات قديمه
عالقه بـاأطراف الغيم ..
أوقااتكم !
حُبلىَ بـِ الفرحْ ،
،
.. { مَ دخلْ ،
شفتي ِخَذاني وَيِنْ هذا .. { الحِنينْ ، !
وَ تسألينيِ ليـــــــــشْ شَعريِ .. { حَزينْ ، !
شّفتيِ خَذانيِ وَينْ ؟
بَيِنْ حلمْ وَ دمعْ عَيْن ،
وَ يِنْ !
وَ يِنْ !
وَ يِنْ !
أختّلجْ صَدريِ ! [ تَعبْ .. مّدريِ .. أنيِنْ ]
وَ تسأليِنيِ ليِشْ أنا .. { حّزين ؟
وَ تسأليِنيِ ليِشْ أنا .. { حّزين ؟
وَ تسأليِنيِ ليِشْ أنا .. { حّزين ؟
،،،
طَل ليلْ / تٌوَلجْ ذِكرياتّ النديِـــــــم
.......................... وَ أستفّاقتْ سِيوف الذَاكره تنحرهْ
آستّعنتْ الحَبايب ليـتْ أنا أقدر أهيِم
................. لكنْ الليِلهْ هّذه
أنفَاسها مَجزَره
هَزْ جذعْ الأمَانيِ / وَ التوىّ بـَ النسيِم
................. لين بعثر سكونْ الذكريات وسره
وَ فضْ بكرةْ شُجونهْ : بـَ القَلمْ منْ عَقيِمْ
................. لوْ يَدريِ حَصيِله بسْ في دفترّه
ثمْ ذّكرْ عيوُني فـِ غَلايِ القَديــــِمْ
................. ثمْ فَجْ الصبّاحْ وَ فجْ فيِه نحره
فتنة الغيِم / وِينك وشْ بقىّ ! للحّريِم
................. وَ كُلْ شعرٍ زفرته صّار كـّ المَبخره
عَطرْ أجوآءْ غَيِريِ كنْ شَعريِ كَريـِم
................. مَيِر نفسي تضيع بكثرةْ الثرثره
أنثىَ لَكنْ يغّازلْ حسنّهاَ كلْ غَيمْ
................ وَ ينحنيِ كل غصنٍ لآ
جّلهَا بـَ ثمره
أن تَهافتْ غَلاهّا أصبحتْ مثل ديٍم
............... وَ أنبتّتْ فيِ غَلاهآ كلْ سنبلْ ذره
بعثرت كُلْ حَاجه بـَ الشعوُر العّديِم
.............. ليِن بَعثر جمُوحْ العطر وَ المسكّره
طفلةً تزرّعْ الدنيا عَفآف وَ حّميِـم
.................. وَ زرعتْ فيِ عيوُنيِ هـَ الغَلآ وَ أكثرهٌ
الله حَسبيِ عَليها كيِف رّاحتْ تسِيِم
................. هيِ مَاتدريِ بأنْ تطغىَ عليِ نعره
بيِنْ ذنّبْ الوَلوجْ / بَداخلكْ وَ الغّريِمْ
................. شبْ قَلبً / توَشحْ زَفرة المّغفرهْ
دَامْ وَصلْ الأمّانيِ فيِ ِوجوُدكْ جَحيِمْ
................. وشْ بَقىّ للدروُبْ العوجْ وَ المّقدرهْ
أصدّق النَاسْ كنتْ وَ فيِ شعوُريِ عّظيِم
................. وَأبعدْ الناس كنت وكن عمري مره
صدقْ أنا جِيتْ لّكِن كَانْ عَقليِ سّليِمْ
................. رحتْ أنا وَ بينْ عَقليِ وَ الجنونْ شَعره
ضعتْ أنا بيِنْ نفحةٌ ذٍكريّـاتْ وَ يتيِم
................. شاف نفسه وحيد بنزوة البعثره
لاتذكرتْ هّرجك وَ أختلجْ بـَ الصَميِم
................. أعرف انْ المحبه بوقتنّا غَشمره
كنتُ أحسب وَجوُدك فيِ وُجوُديِ نّعيِم
................. بسْ تّدريِن مخْطيِ وَ أطلب المَعذره
أذكرْ انيِ عشقتْ بـِ
ليلٍ دامس عَتيٍم
................ . وّ أذكرْ انيِ رَحلتْ بَجسمِ لكنْ عره
وَ أنتْ لآتحسب أني فيِ فَراقك هّزيِم
................. لا حشّى لوْ صَار العمر فَرقّا مَرهْ
لا حشّى لوْ صَار العمر فَرقّا ! مَرهْ
لا حشّى لوْ صَار العمر فَرقّا ! مَرهْ
..
.. { مَ خرجْ ،
وَ قفْ ضدْ الزمن .. { وَحده !
وَلكنْ هَـ الزمنْ خَانه
وَ قعدْ وَحده قعدْ وَحده
وَحده
وَ قعد وحده بِلآآآآآ .. { خَااااآآآاااانهْ !
*أمتنانْ !
يجتاحُ قَفَصَكمْ الصّدري ..
* أقحوانْ !
يغشىّ جبيينكمْ الأبيضْ ..
العرض العادي
