لكل سؤال جواب (( الجزء الثاني))

[طفل سعودي]

[align=center]السؤال الثالث والثلاثون : في أي عمر أبدأ في التردد على عيادة الكشف المسحي ؟.

الجواب : هناك قليل منها في الوطن العربي ، لتعقب سرطان الثدي متى ذرّ قرنه ، وتبدّى بسحنته المربدّة . بيد أن الخلاف نشأ ـ جماعة تقول بجدواها ، وأخرى تقول بقلة جدواها . غير أن وجودها أثبت عظيم قيمتها ، ومساهمتها في إنقاذ الآلاف من المصابات ، وخصوصاً بين من تخطين الخمسين من عمرهن . أما قيمتها للأصغر سناً فمشكوك فيها ، وثمة خطر ( في غاية الضآلة ) مرده إلى الأشعة ، فقد تتسبب عن تبدلات سرطانية ، أو تمخضات سرطانية في أيام لاحقة .

السؤال الرابع والثلاثون : صديقتان لي أصيبتا بسرطان الثدي ، غير أن العلاج الذي أخضعتا له اختلفت وجوه وأساليبه . أفليس هناك علاج ثابت مقرر ؟.

الجواب : لدى الأطباء أساليب عدة لمعالجة سرطان الصدر ، وقد يلجأ الطبيب إلى أكثر من أسلوب . أما توحيد العلاج فمحال ، لأن الإصابات تتنوع وتتباين و الطبيب يختار أسلوبه على ضوء الإصابة ، وعلى ضوء الحاجة لكل إصابة ، وقد لا يتمكن من البتّ إلا بعد الجراحة الفعلية ، لأن الأمور الغامضة عند ذلك تنجلي له وتتضح .


يتبع[/align]

[طفل سعودي]

[align=center]السؤال الخامس والثلاثون : في آخر حمل لي نبت في صدري خُرّاج ، لم يلبث أن شفيته منه ، فهل يكون له ذيول ؟ وهل يكون له تأثير دائم ؟.

الجواب : كلا . فالخراج في الثدي ، كالخراج في أي جزء من الجسم ، متى سيطر الإنسان على الالتهاب ، وشفى الخراج فلن تكون له ذيول ، ولن يكون له عودة خبيثة محملة بالخبث السرطاني ، الذي ولا جرم قد فكرت فيه رغم انك لم تعلنيه من باب التحفظ .!

السؤال السادس والثلاثون : ما هو عمل حبة منع الحمل ؟.

الجواب : عملها في غاية التعقيد ، ومنتهى الغموض . إنها تحوي هرمونات الأنثى : المودق واللقوح .. وهما معاً يمنعان الإباضة ، ويجعلان السائل في قناة الولادة مناوئاً للحيوانات المنوية للرجل ، غير متقبل له .

السؤال السابع والثلاثون : هل من الحبة يبرز الخطر ؟.
الجواب : إنها افضل وآمن عقار أنتجته المعامل ، فالتأثيرات الجانبية ( الغثيان ، وازدياد الوزن ، وألم الثديين ) ، أخف وطأة منها متى كانت المرأة حاملاً . ولا يوجد أي دليل على علاقة الحبة بالسرطان أو سواه من الأمراض ، باستثناء تجلط الدم في حالات معينة . على كل حال ، إنه سابق لأوانه التأكد من السلامة الكاملة ، فالحبة تعتبر حديثة الصنع نسبياً . مع تعدد موانع الحمل التي تباع في الأسواق .




يتبع[/align]

[طفل سعودي]

[align=center]السؤال الثامن والثلاثون : هل تساهم الحبة في زيادة الوزن ؟.

الجواب : كلا . زيادة الوزن تعزي إلى زيادة في كمية المياه المحتفظ بها داخل الجسم . وإذا غدت الزيادة في الوزن مشكلة ، عليك أن تستشيري الطبيب . ولا يستبعد أن يكون السبب تنوع الحبوب التي تبتلعها المرأة .

السؤال التاسع والثلاثون : ما الأفضل ، الحبة أو الأداة داخل الرحم ؟.

الجواب : الأداة التي تزرع داخل الرحم مضمونة المفعول أقل من الحبة . لأن الحبة مضمونة مئة بالمئة . غير أن هناك فئة من النساء يصبن بالنزف والتشنج متى أخذن الحبة ، وكذلك بالالتهاب الحوضي ، وانثقاب الرحم .

السؤال الأربعون : ما فعالية الاستنظام في ضبط النسل ؟.

الجواب : الاستنظام يعتمد على الانقطاع عن الجماع في فترة الخصب ( التخصيب ).

ولكن من الصعب تعيين وقت الاباضة . إذاً هذا الأسلوب أقل فعالية من الحبة وأداة الرحم .




يتبع[/align]

[طفل سعودي]

[align=center]السؤال الحادي والأربعون : هل يعتبر القراب وسيلة مضمونة ؟.

الجواب : القراب المعروف أيضاً بالغلاف المطاطي الذي يستعمله الرجل ، يوفر حوالي 85 % وقاية من الحمل . وهو علاوة على هذا يقي من الأمراض الزهرية . إن أزواجاً كثيرين لا يحبون استعمال القراب ، ويزعمون بأنه يحدث خللاً في العلاقة الجنسية بين الزوجين .

السؤال الثاني والأربعون : هل يؤثر التعقيم بالجراحة في الرغبة الجنسية ؟ .

الجواب : يتزايد على مرّ السنين عدد الذين يلجأون إلى الجراحة من الرجال والنساء ، كوسيلة مضمونة من وسائل منع الحمل . ولم يتأكد بعد أن كان الربط الانبوبي للمرأة ، أو قطع قناة المني للرجل يقللان من الرغبة الجنسية ، أما حالات خمود الرغبة الجنسية بعد الجراحة ( وهو أمر نادر الحدوث ) ، فيكون سببه نفسياً صرفياً .




يتبع





[/align]

[طفل سعودي]

[align=center]السؤال الثالث والأربعون : هل ثمة وسائل أفضل لمنع الحمل ؟.

الجواب : نعم . فالحبة تطورت وتحسنت . كما أن أدوية منع الحمل الكثيرة قد أصبحت في التداول ، وجل هذه الأدوية لا ذيول لها أو تأثيرات جانبية . وستصنع عما قريب عقاقير تأخذها المرأة مرة في الشهر ، أو مرة في السنة . ويوجد حقنة تمنع الحبل يمتد مفعولها إلى ثلاثة أشهر ولكنها قد تحرم المرأة من الحبل بعد التوقف عن استعمالها .

السؤال الرابع والأربعون : هل لدى الذكر وسائل مفضلة ؟.

الجواب : البحث جار عنها . فالبعض يجرب العناصر الكيميائية القاتلة للمنيّ أو المانعة إياه من النضوج . ولكن التجارب لم يخضع لها الإنسان حتى الآن ، لما تحتويه هذه الكيميائيات من سموم . ولا بد للعاكفين على التجارب أن يكتشفوا أخيراً اللقاح الذي يولد في الذكر مضادات تدمر المنيّ .




يتبع





[/align]

[طفل سعودي]

[align=center]السؤال الخامس والأربعون : ما الفرق بين الإسقاط والإجهاض ؟. وهل يمثل الإسقاط خللاً يستحيل سرطاناً ؟.

الجواب :

1ـ الإسقاط هو الإجهاض الذي يحدث عفوياً . أما الإجهاض المستحرض أو المستحث ، فهو الإجهاض الذي يجريه الطبيب .

2ـ أما تحول الإسقاط إلى سرطان فكل الأدلة والأبحاث تنفي هذا ولا تؤيده ، لأن الإسقاط سببه ضعف ، أو أذية جسدية تتعرض لها المرأة ، أو اضطراب عاطفي ، أو الصدمة العاطفية وأحياناً يكون الخوف من الحبل والأمومة كافياً لإحداث الإسقاط والعلاج النفسي كفيل بتلافيه .

السؤال السادس والأربعون : هل العلاقة الجنسية والممارسة الجنسية من أسباب الإسقاط ؟.

الجواب : هناك من يقول من الأطباء بهذا ، خاصة متى كانت الحبلى متعرضة لهذا الإسقاط . كما يقول البعض إن هزة الجماع تطلق في الدماء مادة كيميائية اسمها ( اوكسيتوكين ) ، وهذه المادة تسبب التقلصات الرّحمية . وبالإضافة إلى هذا ، فإن منّي الذكر يحوي مادة ( البروستغلندين ) ، وهي مادة تحدث التقلصات متى كانت المرأة شديدة الحساسية .




يتبع[/align]

[طفل سعودي]

[align=center]السؤال السابع والأربعون : أنا امرأة حبلت مرتين وأسقطت ، مما أسلمني لمخالب اليأس ، فهل في الإمكان منع الإسقاط ؟.

الجواب : أجل ، فالأساليب الجراحية المتطورة تستطيع إصلاح أنواع معينة من الخلل في عنق الرحم ، وفي الرحم ، وهو الخلل الذي يؤدي إلى الإسقاط . وفي حالات أخرى يكون العلاج الهرموني والنفسي ، وكذلك التخير الجيد للغذاء ، أسلوباً فعالاً في منع الإسقاط .

السؤال الثامن والأربعون : طلبت الإجهاض ثم أحجمت خوفاً من المضاعفات ، وما طلبته إلا لكثرة ما رزقت من أولاد . وإني أتساءل عن الأسلوب الأسلم عاقبة الخالي من الخطر ؟.

الجواب : الأساليب متعددة ، وأكثرها شيوعاً أسلوبان اثنان ، هما التوسيع والكوريتاج ، ثم الشفّ الخوائي ، وأخيراً الحثّ الملْحي .

ـ التوسيع والكوريتاج هما عبارة عن تمديد وتوسيع عنق الرحم ، ثم قشط بطانة الرحم ، وإخراج الجنين .

ـ والشف الخوائي هو امتصاص محتويات الرحم بواسطة أنبوبة معدنية أو بلاستيكية . وهذا سهل ومضمون ويفضله الأطباء المتخصصون على التوسيع والكوريتاج .

ـ أما الحثّ الملحي فهو لوقف التطور الحبلي ( بين الأسبوع السادس عشر والأسبوع الرابع والعشرين ) .

والطريقة هي حقن البطن بالملح ليغشي الرحم ويتقل الجنين .[/align]

[طفل سعودي]

[align=center]السؤال التاسع والأربعون : أصابني نزف بين دورتين من الحيض ، فهل هذا دليل على مرض كالسرطان مثلاً ؟.

الجواب : : ربما ، والأغلب لا ومتى كان النزف شديداً ومتواصلاً ، ينبغي لك أن تستشيري الطبيب دون تريث أو تلكؤ . وجدير أيضاً بالمرأة التي تصاب بنزف مباغت بين الوقت والوقت الآخر ، وتفوتها العادة أحياناً ، وتتميز الدورة بنزف غزير ، أن ترى الطبيب ، وأي نزف يقع بعد انقطاع الطمث يقتضي لفت انتباه الطبيب إليه .

السؤال الخمسون : قيل أن الولادة قد تسفر عن عطب دائم في المهبل ، فهل هذا ما يحدث ؟.

الجواب : في السابق كانت الولادة تحدث تمزقاً مؤلماً ومعطباً في المهبل ، أما اليوم ، فالطبيب المولد يستحدث شقاً صغيراً ( يعرف بخزع الفرج ) لكي يوسع به الفتحة ويتجنب التمزق خلال عملية الولادة . ويعمد إلى سدّ الشق بالقطب بعد الولادة . وقلما يحدث الشق مضاعفات .




يتبع[/align]

[طفل سعودي]

[align=center]السؤال الحادي والخمسون : ما هو سبب الحكاك المهبلي ؟.

الجواب : ج : أسباب متعددة ، منها الحساسية ضد الصابون الذي يستعمل في غسيل الثياب الداخلية . ولكن العدوى هي الغالبة ، العدوى البكتيرية . وفي الوسع معالجة هذه الحكة بالأدوية .

ولكن هناك سبباً آخر للحكاك ، هو الجفاف المهبلي .. حالة يزيلها العلاج بالاستروجين .

السؤال الثاني والخمسون : ماذا وراء الإفراز المهبلي المستمر ؟.

الجواب : الالتهاب البكتيري قد يسبب هذا التصريف . وهو عبارة عن مادة بيضاء أو صفراء . والمادة المزعجة للمرأة ، والمؤلمة في آن واحد ، تسمى ( لوكريا ) ، أي السيلان الأبيض ، وهذا من أعراض التهاب عنق الرحم .

أما التصريف الحاصل قبيل وبعيد العادة الشهرية ، وأثناء الاباضة فهو ظاهرة طبيعية اعتيادية .

السؤال الثالث والخمسون : كسا مهبلي ما يعرف بالثآليل ، فهل تبرز هذه الثآليل عادة على المهبل أو فيه ؟.

الجواب : يجب إزالة الثآليل في المهبل أو التي حول المهبل . خاصة إذا نتج عنها ألم أو نزف خلال الممارسة الجنسية أو أثناء الحيض . إنها حبوب فيروسية تنتشر في القناة البولية أحيانا ، وكذلك في المثانة ، وتسبب الألم عند التبويل . والثآليل تعالج عادة بمواد كيميائية ، مع أن الجراحة لا غنى عنها في حالات معينة .

السؤال الرابع والخمسون : أشعر بحرقة أثناء التبول ، فهل السبب التهاب المثانة كما قيل لي ؟.

الجواب : على الأرجح . فالتهاب المثانة تعاني منه النساء كثيراً ، وهو مصدر شكواهن . والنساء يتعرضن لهذا الالتهاب أكثر من الرجال ، بنسبة عشرة لواحد . ويسفر أحياناً عن وجع وميل إلى التبول متواصل ، ودم في البول ، أو قيح وصديد . و أحيانا يكون الالتهاب خفيفاً ومحدوداً .




يتبع بقية الأسئلة الأخيرة من هذا الموضوع [/align]

[طفل سعودي]

[align=center]السؤال الخامس والخمسون : أصبت بارتخاء المثانة ، فما علاج ارتخاء المثانة وارتخاء الرحم ؟.

الجواب : إنه هبوط ما ، ويتسبب أحياناً عن ضعف في الجدار المهبلي يصيب المرأة أثناء الوضع . والجراحة كفيلة بتصحيح الخلل في العادة ، أما في حالة الهبوط الشديد ، فقد يضطر الجراح في إصابات معينة إلى استئصال الرحم .

السؤال السادس والخمسون : ما هو التهاب الثدي ؟.

الجواب : الالتهاب في الثدي . الالتهاب الكيسي الثديي . الالتهاب الكيس الليفي في الثدي . المرض الكيسي في الثدي . كلها حالة واحدة تتسبب عن طلوع تنمو في الثدي ، وهي طلوع سليمة يصل حجمها أحياناً إلى حجم الجوزة ، وتبقى ساكنة خامدة عند بعض النساء . وعند البعض الآخر تتسع وتتقلص بتأثير الهرمونات .

والألم متى شعرت به المصابة يمكن إزالته أو إنقاصه باستعمال صدرية خاصة توفر السند والدعم الكافيين ، أو بتناول الدواء الذي يجفف الثدي من الماء الزائد .

السؤال السابع والخمسون : هل طرأ تقدم ما على محاولات علاج سرطان الرحم ؟.

الجواب : في السنين الثلاثين الأخيرة تقلص حجم الوفيات بهذا المرض حتى بات أقل مما كان بما يعادل الخمسين بالمائة . والفضل الأكبر في هذه النتيجة المبشرة خيراً يعود إلى (( اختبار باب )) . وهو إجراء لا يحتاج إلى مستشفى ، بل يقوم الطبيب بإجراء الفحص المجهري لأنسجة القناة التناسلية ، فإن أظهر الفحص وجود السرطان ، يعمد إلى عملية استئصال دون إبطاء وتنجو المرأة مما كان يتهددها من عذاب وموت .

السؤال الثامن والخمسون : متى يتحتم استئصال الرحم ؟.

الجواب : يستأصل الرحم متى أصيب العنق الرحمي أو البطانة الرحمية بالسرطان . أو متى استعصى علاج الالتهاب الرحمي أو النزف ، بوسيلة غير الاستئصال . و أحيانا عندما يهبط الرحم ويلتهب داخل المهبل . وفي الحالات التي يصاب المبيض بالالتهاب ، ويتحتم استئصاله ، فإنه يكون لزاماً أن يستأصل الرحم أيضاً .

السؤال التاسع والخمسون : أهناك ما يسمى بألم الظهر النسائي ؟ أطرح السؤال لأني منذ سنة أشعر بألم الظهر ولا أستطيع التخلص منه . ؟

الجواب : ما أكثر أطباء النساء الذين ينكرون وجود مثل هذه العلة ، ويقولون إن معظم آلام الظهر عند النساء ، سببها أمور لا تمت بصلة إلى القناة التناسلية ، ولا إلى أمراض القناة التناسلية .

ورغم هذه الأقوال ، ما برحت آلام الظهر مشكلة من مشكلات النساء الرئيسية . وهي تنجم أحياناً عن التهاب أو اضطراب في الجهاز التناسلي ، كما أن الحبل ( الحمل ) ، وتوتر ما قبل الطمث ، يحتلان سبباً من أهم الأسباب المؤدية إلى ألم الظهر .

السؤال الستون : هل استئصال المهبل حالة ضرورية أحيانا ؟.

الجواب : قلما تمس الحاجة إلى مثل هذا الإجراء ، ولا تمس الحاجة إلا متى وجد السرطان ، ولحسن الحظ ، ندر ما يهاجم السرطان أنسجة المهبل ، والأعضاء التناسلية الخارجية .

ومتى توجب استئصال المهبل ( بعملية خزع ) يكون في الإمكان الاستعاضة عنه بمهبل صناعي يزرعه الطبيب الجراح ، وتكون النتائج إيجابية ومطمئنة على الأرجح .

السؤال الحادي والستون : ما هو استئصال المبيض ؟.

الجواب : انتزاع المبيض أو المبيضين . عملية ترافقها دائماً أو في أكثر الأحيان عملية استئصال الرحم . وأحياناً يستأصل الرحم ويستبقى المبيض أو المبيضان ، ليستمرا في توفير الهرمونات الأنثوية . أما استئصال المبيض فإنه يسفر عما يعرف بانقطاع الطمث الجراحي ، لأن إفراز الاستروجين يقل إلى درجة كبيرة .

وهذه جراحة اضطرارية لا مهرب منها متى تعرض المبيضان للسرطان .

السؤال الأخير الثاني والستون : قالوا لي ، استعملي التنشيط والتنبيه لإنقاص الوزن ، فهل هذا ينطبق على الواقع ؟.

الجواب : إن العقاقير التي اسمها ( أفميتامين ) ، ما هي إلا منشطات ، ومنبهات ، تعطى لعلاج الكآبة ، وينجم عنها انصراف عن الأكل ، ولهذا يعتقد الباحثون أن الامفيتامين له مفعول إيجابي في السيطرة على الوزن .

ومع أن هذه العقاقير لا تورث الإنسان عادة الإدمان ، فهي أن أسرف في تعاطيها تفضي حتماً إلى الاعتماد الجسدي الكلي عليها . ولهذا الإدمان عواقب وخيمة لا تقل سوءً عن عواقب الإدمان على غيرها .

لقد أنتهت الأسئلة في هذا الموضوع وهو موضوع أمراض وحيرة النساء .. أتمنى أن يكون هناك فائدة مما ذكرته.

تقبلوا خالص تحياتي .. أخوكم ..[/align]