اتصل بادارة الموقع البحث   التسجيل الرئيسية

 


العودة   منتديات عاصمة الربيع > الأقسام الإجتماعية والسياحية > الاســرة والمجتمـــع

الاســرة والمجتمـــع كل ما يخص الاسرة والمجتمع من قضايا ومتطلبات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-12-09, 12:05 PM   رقم المشاركة : 21
بطاح
العضوية الماسية
الملف الشخصي







 
الحالة
بطاح غير متواجد حالياً

 


 

رد: ][ قصص واقعيه من ملفات المخدرات ][ متجدد

الله يستر من المخدرات







التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 25-12-09, 04:59 PM   رقم المشاركة : 22
لينو
مشرف سابق
الملف الشخصي







 
الحالة
لينو غير متواجد حالياً

 


 

رد: ][ قصص واقعيه من ملفات المخدرات ][ متجدد


توبة رجل بعد موت صاحبه من المخدرات

يروي قصته فيقول:


كنت أتمايل طرباً، وأترنح يمنة ويسرة، وأصرخ بكل صوتي وأنا أتناول مع (الشلة) الكأس تلو الكأس.. وأستمع إلى صوت (مايكل جاكسون) في ذلك المكان الموبوءة، المليء بالشياطين الذي يسمونه (الديسكو).
كان ذلك في بلد عربي، أهرب إليه كلما شجعني صديق أو رفيق، فأصرف فيه مالي وصحتي، وأبتعد عن أولادي وأهلي.. وأرتكبُ أعمالاً عندما أتذكرها ترتعد فرائصي، ويتملكني شعور بالحزن والأسى، لكن تأثير الشيطان عليّ كان أكبر من شعوري بالندم والتعب.
استمرأت هذه الحال، وانطلق بي هوى النفس إلى أبعد من ذلك البلد العربي، وأصبحتُ من عشاق أكثر من عاصمة أوروبية، وهناك، أجد الفجور بشكل مكشوف وسهل ومرن.
وفي يوم من أيام أواخر شهر شعبان أشار عليّ أحد الأصدقاء بأن نسافر إلى (بانكوك) وقد عرض عليّ تذكرة مجانية، وإقامة مجانية أيضاً () ففرحتُ بذلك العرض، وحزمت حقائبي وغادرنا إلى بانكوك حيث عشتُ فيها انحلالاً لم أعشه طوال حياتي.
وفي ليلة حمراء، اجتمعتُ أنا وصديقي في أحد أماكن الفجور، وفقدنا في تلك الليلة عقولنا، حتى خرجنا ونحن نترنح، وفي طريقنا إلى الفندق الذي نسكن فيه، أصيب صديقي بحالة إعياء شديدة، ولم أكن في حالة عقلية تسمح لي بمساعدته، لكن كنتُ أغالب نفسي فأوقفت سيارة أجرة حملتنا إلى الفندق.
وفي الفندق.. استُدعي الطبيب على عجل، وأثناءها كان صديقي يتقيّأ دماً، وبعد ثلاثة أيام من العلاج المركز، عدنا إلى أهلينا وحالة صديقي الصحية تزداد سوءاً.
وبعد يوم من وصولنا، نقل إلى المستشفى، ولم يبق على دخول رمضان غير أربعة أيام.
وفي ذات مساء، ذهبتُ لزيارة صديقي في المستشفى، وقبل أن أصل إلى غرفته لاحظت حركة غريبة، والقسم الذي يوجد فيه صديقي (مقلوب) على رأسه، وقفتُ على الباب، فإذا بصراخ وعويل.
لقد مات صاحبي لتوه بعد نزيف داخلي عنيف، فبكيتُ، وخرجت من المستشفى وأنا أتخيل أنني أنا ذلك الإنسان الذي ضاعت حياته، وانتهتْ في غمضة عين، وشهقت بالبكاء وأنا أتوب إلى الله.. وأنا أستقبل رمضان بالعبادة والاعتكاف والقيام، وقراءة القرآن، وقد خرجت من حياة الفسق والمجون، إلى حياة شعرتُ فيها بالأمن والأمان والاطمئنان والاستقرار، وقد كنت بعيداً عن ذلك، أستمرئ المجون والفجور، حتى قضى صاحبي نحبه أمامي.. فأسأل الله أن يتوب علي.







التوقيع :
كل شيء مسموح به الا الغدر ...

حسابي بتويتر : Lino_818@

رد مع اقتباس
قديم 26-12-09, 03:31 AM   رقم المشاركة : 23
انسان عادي
عضو فضي
الملف الشخصي






 
الحالة
انسان عادي غير متواجد حالياً

 


 

رد: ][ قصص واقعيه من ملفات المخدرات ][ متجدد

الله لا يبلانا...

والحمد لله على العافيه







رد مع اقتباس
قديم 26-12-09, 03:58 AM   رقم المشاركة : 24
لينو
مشرف سابق
الملف الشخصي







 
الحالة
لينو غير متواجد حالياً

 


 

رد: ][ قصص واقعيه من ملفات المخدرات ][ متجدد

اشكر كل من مر من هنا واقدم له احترامي وتقديري

وان شاء الله الكل بتفاعل مع هالمضوع ويضع لنا ولو قصه للعبره والاستفاده من اخطاء الغير







رد مع اقتباس
قديم 15-04-10, 11:08 PM   رقم المشاركة : 25
السطور
عضو نشط
الملف الشخصي






 
الحالة
السطور غير متواجد حالياً

 


 

رد: ][ قصص واقعيه من ملفات المخدرات ][ متجدد

الله يكون بعون متعاطي المخدرات







رد مع اقتباس
قديم 19-04-10, 03:28 AM   رقم المشاركة : 26
اتعبتني جروحي
عضو نشط
الملف الشخصي






 
الحالة
اتعبتني جروحي غير متواجد حالياً

 


 

رد: ][ قصص واقعيه من ملفات المخدرات ][ متجدد

الله لايبلانه
مشكور اخوي







التوقيع :
ذكرتني حبك وانا اقول ناسيه ***جرحت جرحك يوم قرب يطيبي

في شوفتك شديت قلبي لماضيه***يوم انت عني ساعة ماتغيبي

يللي تلوم القلب بفراق غاليه***ليتك بدنيا الحب تأخذ نصيبي

تمشي بدرب ماتحسب تواليه ***ماتدري انك بالنهاية صويبي

تذكر حبيب راح تبكي لياليه***درا الزمان وكل شمس تغيبي

بيدية قلبي ياعرب كيف أخليه ***من حبه الظالم تعذر طبيبي



رد مع اقتباس
قديم 11-05-10, 04:24 PM   رقم المشاركة : 27
شموخ داعيه
عضو ذهبي
الملف الشخصي






 
الحالة
شموخ داعيه غير متواجد حالياً

 


 

قصة مدمن مع امه

وقفت سيدة عجوز في الخمسين من عمرها ، وبجوارها ابنتها البالغة الثلاثين من عمرها في قفص الاتهام ، وسألها القاضي : لماذا قتلت ابنك ؟ فلم ترد ، وسأل القاضي البنت فلم ترد أيضاً ! وقلت : إذا أجابت أمي فسوف أجيب ، وحاول القاضي أن يكون عنيفاً معهما ، وذكر الأم بأنها متهمة بقتل ابنها ، وأن عقوبة ذلك هو الإعدام ورفضت أن تجيب ، رفعت الجلسة .


وراجع القاضي ملف القضية ، فوجد أن هناك خيطاً في القضية لم يتعرض له ، وذلك أن هناك طفلة صغيرة في العاشرة من عمرها هي التي أخبرت عن القتل وهي بنت للابنة المتهمة ، فأحضرها القاضي الطفلة واستمع إليها في جلسة مغلقة ، ودار هذا الحوار بين القاضي والطفلة : هل تعرفين خالك ؟ قالت : لم أكن أحبه - لماذا - لأنه كان يضرب جدتي ، - لماذا ؟ كان يريد مالاً ولم يكن مع جدتي مال - ماذا كانت تقول له جدتك ؟ كانت دائماً تقول له ؟ يا مؤمن ، وذلك كلما تشاجرت معه ، وأحياناً كانت تقول الإيمان - الإيمان ؟ نعم ، وكنت مندهشة - فأنا أعلم من المدرسة أن الإيمان كله عظيم - نعم يا بنتي الإيمان أمر عظيم ، وجدتك ؟ كانت تقول له أنت مدمن إن الإدمان سينهيك - صح ، وما معنى الإدمان - هذه قصة طويلة . وبعد ذلك أستدرج القاضي الطفلة التي قصت له ما وقع ليلة الجريمة

، حيث كانت الجدة والابنة والحفيدة في غرفة نوم واحدة عندما دخل عليهم الخال وحاول أن يوقظ الطفلة من النوم ،

فاستيقظت الأم والجدة ، وذهبت الجدة إلى المطبخ ، وأحضرت سكيناً كبيرة غرستها في ظهر الخال ، ثم أخرجتها وغرستها مرة أخرى ، وبكت الطفلة بعد ذلك ، وفي جلسة سرية أُحضرت الأم والجدة ، وقال القاضي للجدة : لماذا الصمت الآن ، فلم يعد أحد في القاعة ، والقضية عرفت خطوطها العريضة ، ولا أريد المزيد ، ولكن أجيبي علي بنعم أو لا فقط - هل كان ابنك مدمن مخدرات ؟ قالت نعم - حشيش أم هيروين ؟ هيروين - ألم يرهقك مالياً ؟ بلى - حاول اغتصاب حفيدتك ؟ - نعم- أثارك هذا فجئت بالسكين وقتلته ؟ لا . عادت الألغاز مرة أخرى ، ولكن القاضي حاول استدراج الإجابة منها بكل بساطة وطول نفس فقالت - كان أبني طفلا عاديا ومات والده وهو صغير ، وكبر الطفل ، وأصبح صبياً فاشلا تماما في دراسته ،
وأصبح يدخن وهو في الخامسة عشرة من عمره ، وكنت أعطيه قيمة الدخان ، وفشلت في أن يتعلم أو يكون حرفيا ، وكبر ، وذات يوم دخلت عليه حجرته الخاصة ، وكان يعطي نفسه حقنة هيروين ، ثرت عليه وصرخت ، ولكنه قام وصفعني على وجهي ثم خرج ، وأصبح يأخذ كل ما معي من مال وذلك بالقوة ، وقد فكرت أن أبلغ الشرطة عنه ، ولكن كنت أتراجع وأقول : لعله يعود إلى رشده ويتوب وأثناء هذا التفكير دخل ابني علي - وكانت الساعة الثالثة صباحاً - وكان منظره بشعاً يثير الغثيان ، ثقيل اللسان أصفر الوجه ، اختفت نضارة وجهه ، وقال كلاماً لم أفهمه ، ولأول مرة أخاف من ابني ، أقترب مني بلا وعي ، مزق ثيابي ، حاول الاعتداء علي أما أمه ، ولكن تمكنت من الإفلات منه ولله الحمد ، وخرجت من البيت مذعورة ، ولم يشاهدني أحد في الشارع ولله الحمد ، وحتى وصلت إلى بيت ابنتي
، فتح الباب زوجها وأخبرته أن هناك لصا حاول الاعتداء علي ، وإني هربت منه ، وفي الصباح خرج زوج ابنتي فأخبرتها بالحقيقة ، وبعد شهر من الزمان ذهبت أنا وابنتي وطفلتها الصغيرة إلى بيتي ونحن نقول : لعله يكون قد مات ، أو هاجر ، أو أنتحر من جراء المخدرات ، ووجدت أن ابني قد باع أغلب الأثاث ، وفي نفس وقته في المرة حضر مرة أخرى في الساعة الثالثة صباحاً ، عاد ليحاول الاعتداء بوحشية على الطفلة التي هي حفيدتي ، حاولنا تخليصها منه فلم نتمكن ، فذهبت مسرعة إلى المطبخ ، وجئت بالسكين فغرستها في ظهره

، فخرجت الدماء من جسده مثل النافورة وصرت أغرس السكين وأخرجها في جسد ابني حتى مات وأحسست لحظتها أن العار والفشل والإدمان قد مات . هذه اعترافات أم ، هل من المعقول أن تقتل الأم ابنها إلا في حالة واحدة ، أن يكون قد حصل منه شيء فوق احتمال البشر







التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 14-05-10, 05:45 PM   رقم المشاركة : 28
الكيماوي
عضو فضي
الملف الشخصي







 
الحالة
الكيماوي غير متواجد حالياً

 


 

رد: قصة مدمن مع امه

لا حول ولا قوة إلا بالله







رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:59 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
تعريب :عاصمة الربيع

تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم