من يشاهد ويزور المستشفيات لا يجد الا أن يترحم على غازي القصيبي
وخصوصا الائك الذين أعمارهم فوق 35 سنه حيث كان القصيبي
وزيرا للصحه وكيف كانت وكيف أصبحت..
[poem=font="Simplified Arabic,4,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
رحماك يا خالقــي يا واســـع الرحمه = اشمــل بها عبــــدك المحتاج يـــا ربـي
ادعيك فردي,,ويوم الناس مزدحمه = وادعيك في البيت يوم اطوف والبي
غازي القصيبي جوارك في رجاك احمه = اكفه عذاب على الطاغين منصبي
كل الغلابى دعت بالعفو ملتحمه = واللي يحبه غلابى القوم منحبي
الطب من عقب غازي راح في الزحمه = والوضع مدمور,, وش ابدي وش اغبي
قبل ان تشوف الطبيب تعوقك الفحمه = تجيه فاضي مرض وتروح متعبي
ما تظهر الا وجلدك حامل(ن) وحمه = هذا اذا ما انت ميت من خطأ طبي
مستشفيات الحكومه ما بها سحمه = ما لك علاج بها الا ان كنت متشبي
كم واحد معظم الامراض تقتحمه = فضل يلازم سرير البيت منكبي
الموت يتعاوده بشحمه ولحمه = ان مات مقهور,, والا ان عاش منسبي
من يشتكي ,, حذروه اسكت على شحمه = وان عاد شكواه قالوا مانت متربي
يا رب تنزل على غازي مائة رحمه = وتعوضنا واحد(ن) شرواه يا ربي[/poem]