صح لسانك يا أبو راكان وأجمل من قرأتها عذوبتها بلسانك
القريب من القلب
المتشح بالضوء.. النايف
يا..الله
كم لك من الوقت في الروح مورق
وأنت الذي مازلت ترتكب كل جميل من الذكريات
لست أدري ماذا عساني أكتب عنك
بل دعني أكتب منك
فالأنهار والنهار
والعشب الفجر ماهي إلا بعض انقسامات لروحك
الطاهرة..
لم تزل أحاديثنا ..ذكريات مدينة الشموخ حفر الباطن
بترابها الذي يرتبط بعلاقة حميمية ولصيقة
بالزعفران والهيل
تحيي تلافيف ذاكرتي.. وبعض آخر يطالعني ..