إذا كان يتقبّل الإنتقاد فإليه ما يلي :
1- الحوادث يتأخر رجال المرور في مباشرتها .. وقد تصل إلى مدة ساعة أو نصف ساعة.
2- الكثير من المخالفات ترتكب وجولة واحد يا سعادة العقيد في حفر الباطن الساعة 6 صباحاً
تكتشف أنك في غابة ولست في حفر الباطن مع إهمال تام لمرور حفر الباطن للمخالفين وعدم
ردعهم بالمخالفات..
3- لا يوجد تفاعل مع البلاغات فالمواطن وإن بلّغ عن مخالفة تحدث فلا يوجد من يتابعها من قبل
إدارتكم..
4- لا توجد سيارات مرور في الميدان , مع العلم أن السيارات تقف بكثرة أمام مبنى المرور
في حفر الباطن مع العلم أن الميدان بحاجتها..
إلى سعادة العقيد أو من يوصلها إليه:
حفر الباطن "هايته" بالعربي , أصبح الجميع لا يتورع عن ارتكاب مخالفة بكل سهولة فقطع الإشارات
أصبح شيء روتيني , لأن بالعربي لا توجد جهة رادعة..
عكس الطرق , والمصيبة أن الشخص العاكس لمسار الخط لا يحيد عن طريقه بينما أنت النظامي
يجب أن تبتعد عن مسار هذا المخالف لكي لا يصدمك وبالتالي يضع حقك.
العمالة وقيادتها بدون رخصة فالعمال يمتهنون تحميل زملائهم في "البودي" ويتجولون في شوارع
المحافظة وأحياناً المرور يمر بجانبهم فلا يردعهم ويخالفهم...
حقيقةً يا سعادة العقيد وضع حفر الباطن المروري مزري جداً وهذه التوعية الكل عمل فيها لكننا
للأسف لم نر جال في الميدان , وإن وجدنا لا نجد من يمارس عمله بكل مهنية..
الحل
المخالفات , نعم المخالفات ولا حل غيرها..
بل نحثّك على أن كل فرد يملأ دفتر أو دفترين من دفاتر المخالفات أطالب بإعطائه حافز كيومين
رخصة حتى يتحقق العدل ..
فالشعب "دم ضرسه" الفلوس , والعسكري سوف يجتهد لردع المخالفين لكي يتهنأ بيومين راحة
والمستفيد هي المحافظة...