قد يكون انكسار المحبين لنا من أشد آلام المصائب,
لكن اختلاف القوم وقت الشدو والمحِن ,
وتخليهم عن لملمة نزف مَن جرحهم غائر ,
ثم يتجاوزون حدود التخلي, ليصنعوا مِن الجرح غنوة ساخر,
إنما هو انكسار يَدمي كثيرا مَن يفتح قلبه دائما للجميع حُضناً,
برغم أنه من أمره عليلٌ حائر,,!!