[align=center]
تَعَرّضنَ بِالأمْس نِسَاءَ لِحَادِثَ اثَناَء خُرُوجِهِنْ من صَاَلةَ الشّيِخَةُ للأَفَراحِ
وَكَانَ قَائِدُ السيْاَرَةِ هَوَ وعَائِلَتِهِ قَادَمُونَ من الصْفَيَرِيَ عَلَى سِيَارةَ دِدسُنَ
وَللأَسَف عَدَمُ وُجُودَ إِنَاَرةَ وَعَدمُ أِهَتِمَامُ مَن أَهَلِ النسَاءْ لِجَعلِهِنً
يَعَبُرنَ الشَارِعَ وَحَدَهُنَ دُونَ تَوَخّيِ للحَذَر والحَمَدُ للهِ قِيلَ بِأَن الإِصَاَبَاتُ طَفِيفَةَ
وَكِلي عَتَبُ عَلى البَلَدِيةِ لِعَدَمُ وُجُودِ إِنارةِ لِزدِحَاَمُ الشَارِعَ مِن المَعاَزِيمَ اثَنَاءِ العُرس
وَعَلى ذَوِي النِسَــــاءَ عَلى إِهَمالُهمَ
وَالحَمدُ للهِ عَلى سَلامَةُ الطَرَفَينَ
تميم
[/align]