تستسلم الأرامل للأحزان ويظهر الحزن على وجوههن حتى في المناسبات السعيدة ، مما يجعل الناس يتحفظون في التعامل معهن ويتجنبون إشراكهن في مناسباتهم السارة ، ويحتل الخوف من الدنيا مكانًا ملحوظًا لدى الكثير من الأرامل، إذ يفتقدن الأمان بعد وفاة الزوج .
استمع لمحاضرة بعنوان " جولة في بيوت الأرامل "
للشيخ
..:: محمد بن حمد الخميس::..
من خلال زيارة الرابط التالي : http://www.midad.me/sounds/view/11915[/align]
تستسلم الأرامل للأحزان ويظهر الحزن على وجوههن حتى في المناسبات السعيدة ، مما يجعل الناس يتحفظون في التعامل معهن ويتجنبون إشراكهن في مناسباتهم السارة ، ويحتل الخوف من الدنيا مكانًا ملحوظًا لدى الكثير من الأرامل، إذ يفتقدن الأمان بعد وفاة الزوج
اختي رقية تأملت ماكتبتي فآلمني ماقرأت
فنظرة المجتمع لا تتطابق جذرياً مع مايدور بمخيلتك
أما بكلامك عدم اشراك الأرملة بالمناسبات السعيدة والنظرة البائسة لها ، فأنا لا اتفق معك ابداً فيها
فلا تحكمي بمكيال واحد ، فالأرملة قد تكون اخت او بنت او ام لنا فكيف ننظر لها بهذه النظرة البائسة
صدقيني ان بعض الارامل هن من يستحقن منا الاحترام ، فالأرملة تقوم بدورين اساسيين هم الام والاب للابناء
قد تكون هناك فئة تنظر بمانقلت لنا لكن صدقيني هم نسبة لا تذكر في مجتمعنا ، فكوني اكثر تفائل فلازالت الدنيا بخير