من المتعارف عليه في كل انتخابات تعلو اصوات الخاسرين وفي الاخص المراكز التي تلي الفائزين ــ قد يتحول هذا الالم إلى ابعد مرحلة لدى الخاسرين ـ وهي البحث باي شكل عن جلب اي كبش فداء لتبرير هزيمتهم ـ ورفع سقف معنوياتهم المنهاره حتى لوصلت الامور إلى حد ظلم احد الناجحين .
ثانيا م عامر المطيري لم يخسر لكن المجلس خسر م عامر
ثالثا ردة فعل عامر كأن شئ لم يحدث بالعكس الوضع عنده طبيعي جدا
لكن هناك بعض شباب حفر الباطن اللذين يعرفون عامر جيد من كافة القبائل لم يعجبهم الوضع من اجل مصلحة حفر الباطن
لكن الحمد لله هذه السنة نرى في الانتخابات ان نسبة وان كانت قليلة من الناخبين قاموا بالتصويت للانسب وليس لابن القبيلة اتمنى ان ينتهي موضوع القبلية في السنوات القادمة
كل شخص يدافع عن مرشحه وقبيلته ، حنا بقضية يتم الحديث عنها (تزوير) بالإنتخابات وهناك أشخاص يريدون الطعن وهذا حق قانوني لهم ضمنه النظام المتعلق بالإنتخابات ، سنقول للمرشح خلف الزياد مبروك في حال عدم ثبوت التهم ، المشكله تتعلق بشخصية مدير البلديه الذي قام بتوزيع التهنئه للمرشح عامرعلي المطيري هذي المشكله ، لأن الجو يقال غير صحي .
ماهي كبش فدأ او غيره كل مافي الامر إن صارت فيهأ حوسة صناديق وتغير الفائز الى فائز اخر
وإن خسر عأمر فالفضل يرجع لصاحب اليد الخفيـه الذي تسسبب في إخراج مرشح ودخول
مرشح من ابناء جلدنه
ولكن بأذن الله يظهر الحق ويرجع الحق لاصحابه