اختي شموخ داعيه هناك امور اكثر قسوه وهي اضطهاد لحقوق المراءه منها الحرمان من الميراث الحرمان المصروف الحرمان من التعلم الابموافقة ولي الامرالتحير لولد العم وكانها انسان بلا روح خلقت لاسعاد الرجل وانا لاخص ولكن البعض وفيه ناس تخاف الله اختي شموخ داعيه اعرف وحده قريبه مني كانت ملكة جمال وتزوجت بالشخص الغلط وخلال ثلاثة اشهر اصبح شكلها اقسم بالله وكانها شبح هزيله ومريضه نفسيااصبحت جسد بلاروح لايوجد في جسدها جزء سليم من شدة الضرب والمصيبه ان وراء معاناتهاامراءه لجئت الي ذويها لاكن دون فائده واستسلمت لزوجها وكانها تقول افعل بي ماتشاء حتي وكانها تنتظر الموت ليخلصها فعلا امر محزن جدا لانه لاتوجد قوانين تحمي المراءه اضطهاد لابعد الحدودالمراءه وبالاخص المراءه السعوديه عباره عن امراءه محطمه نفسيا ومعنوين عباره عن جسد اوجده الله علي الارض ينقصها الكثير من الحقوق التي فرضهاالله علي الاب والاخ والزوج والولدوذلك بسبب العادات والتقاليد فعلا اعرف الكثير من القصص التي تدمي القلب عند سماعهاواتمني من ملك الانسانيه ان ينظر في امور النساء عندنا ويصير فيه تعديل في القوانين لانصافها وماراح يقصر خادم الحرمين لان لم نعهد منه الاكل خير والله يخليه لنا ويطول بعمره اختي شموخ داعيه اعرف ان ردي طويل ومتشعب ولاكن دائما تجذبني مقالاتك لتميزها وسلم البطن التي حملت بك والله يحفظك من كل مكروه
واسفي عليها اختي كوثر بعض أولياء الأمور لايهتم ممن يتقدم لأبنته أوأخته فتجد أنه حريص على المنصب والراتب أولويات القبول ولا يهتم بأخلاقة وسمعته بل لايكلف نفسه حتى بالسؤال عنه00
اختي كل مأأقوله عسى الله يرحم حالها وينظر اليها بعينه الرحيمة فهو الارحم وهو الذي ابتلاها عساه أن يرفع البلاء عنها000 وأنا ارى أن المحكة هي الطريق الوحيد لعبور هذه المشكلة فبأستطاعتها شرح كامل وضعها ولا راح يقصرون معها ابد اقل مابها حكم الشرع لها اذا كانت حالتها مزرية بالفعل ولديها أطفال وهو سيئ بالفعل سوف يلزمه الشرع ببيت لها وتطليقها والصرف عليها
مثل هذه المواضيع تكون حساسه عند البعض وقد يرى بعضهم أننا حينما نبدي رأينا فيها فإننا نقلل من قيمة هذه العادات ولكنها الحقيقه فالمخطئ لايرى خطأه
شموخ داعيه
بارك الله في جهودك
اخي الكريم (الفيصل)
هي رسالة لابد أن تصل شاء صاحبها أم أبا حقيقة لابد أن تصل 000 ولدي من الأحداث مايدمي القلوب بسبب هذا الأمر 0 شكرا لك الفيصلشكرا لمداخلتك
اختي شموخ داعية لك الشكر لطرح مثل هذه المواضيع الدقيقة والمهمه
الحديث بها يطول ولكن :
اعتقد انه فعلا ظلم للمرأة وإضاعة لحقها في الحياة وفي اختيار شريك حياتها بما يرضاه ديننا الاسلامي واهلها ولو كان ابن عمها مناسب لكانت هي اول من وافق على هذا الشخص بدون تردد
ولكن ولله الحمد هذه العادات بدأت تندثر بشكل تدريجي .
شكرا لك اختي شموخ داعية
فعلا اخي الكريم هي عادات بدأت تندثر لكن تظل بعض القبائل متمسكة بها اعتقادا منهم ان البنت مالها الا ولد عمها وهو الحريص عليها ولن يرضى لها الذل والإهانة000
شكرا لك عبد الرحمن لمداخلتك
أعتقد أختي أنها عاده لم يتبقى منها سوى الأسم وأن وجدت فعند فئه قليله جدا وهوزواج فاشل من جميع النواحي الطبيه والنفسيه والأجتماعيه أصدقك القول أنها بكل مابها من مساوئ ولكن هي دليل الترابط وصلة الأرحام اللتي اندثرت بين أقرب الأقربين فكيف بأبناء العم تقبلي مروري
أعتقد أختي أنها عاده لم يتبقى منها سوى الأسم وأن وجدت فعند فئه قليله جدا وهوزواج فاشل من جميع النواحي الطبيه والنفسيه والأجتماعيه أصدقك القول أنها بكل مابها من مساوئ ولكن هي دليل الترابط وصلة الأرحام اللتي اندثرت بين أقرب الأقربين فكيف بأبناء العم تقبلي مروري
بالفعل اخي الكريم هو زواج فاشل وان شاء الله أن تختفي هذه العادة لما تحمله من ظلم واضح أن لم يكن مؤهلا لذلك0000
شكرا لكريم مرورك
هناك نظريّة ساخرة تحكي واقعا ً إجتماعيا ً ، تقول هذه النظرية :
قام عدد من الأطباء بإحضار خمسة قرود ، ووضعها في قفص ! ، وعلق في منتصف القفص حزمة موز ، وضع تحتها سلما . بعد مدة قصيرة وجد أن قردا ً ما من المجموعة صعد السلم محاولا ً الوصول إلى الموز . ما أن وضع يده على الموز حتى أطلق رشاشا ً من الماء البارد على القردة الأربعة الباقين فأرعبهم !! . بعد قليل حاول قرد آخر أن يعتلي نفس السلم ليصل إلى الموز ، كرر نفس العملية ، رش القردة الباقين بالماء البارد . كرر العملية أكثر من قرد . بعد فترة وجد الأطباء أن أي قرد يحاول أن يعتلي السلم للوصول إلى الموز ستمنعه المجموعة خوفا من الماء البارد . أخرج قردا من الخمسة إلى خارج القفص، وضع مكانه قردا جديدا ( لنسميه نجاد ) لم يعاصر ولم يشاهد رش الماء البارد ، سرعان ما ذهب ( نجاد ) إلى السلم لقطف الموز، حينها هبت مجموعة القردة المرعوبة من الماء البارد لمنعه وستهاجمه . بعد أكثر من محاولة سيتعلم ( نجاد ) أنه إن حاول قطف الموز سينال (علقة ) من باقي أفراد المجموعة ! .
الآن أخرج قردا آخر ممن عاصروا حوادث رش الماء البارد (غير القرد نجاد ) ، وأدخل قردا ً جديدا عوضا عنه . ووجد أن نفس المشهد السابق تكرر من جديد . القرد الجديد يذهب إلى الموز ، والقردة الباقية تنهال عليه ضربا لمنعه . بما فيهم ( نجاد ) على الرغم من أنه لم يعاصر رش الماء ، ولا يدري لماذا ضربوه في السابق ، كل ما هنالك أنه تعلم أن لمس الموز يعني (علقة) على يد المجموعة . لذلك ستجده يشارك ، ربما بحماس أكثر من غيره بكيل اللكمات والصفعات للقرد الجديد
استمر تكرار نفس الموضوع ، أخرج قردا ً ممن عاصروا حوادث رش الماء ، ووضع قردا ً جديدا ، وتكرر نفس الموقف . تكرر هذا الأمر إلى أن تم إستبدال كل المجموعة القديمة ممن تعرضوا لرش الماء بقرود جديدة ! . في النهاية لاحظوا أن القردة إنهالت ضربا على كل من يجرؤ على الاقتراب من السلم . لماذا ؟ لا أحد منهم يدري !! " هذا ما وجدنا عليه آباءنا الأولين " .
في البداية وقبل كل شيء لا بد أن يتم إشباع هذا الموضوع بحجم كبير من الإستفسارات والتساؤلات ، فالنقاط كثيرة وهو يحمل بين طياتة جانبين مهمين في حياة كل شعب ، الأول العادات والتقاليد ، والثاني مكانة المرأة في المجتمع . ولا بأس في نظري أن يتم الجمع والخلط بينهما ، فكلاهما مكمل للآخر ومتعلق به ، ويُبنى عليه .
جميل أن يكون للإنسان تقاليد وعادات يفتخر بها ويتبناها ويوصي أبناءه بالأخذ بها ، ولديه أعراف يشاطره بها كثير من المجتمع الذي يعيش بين ظهرانيهم . بشرط ان تكون نابعه من تعاليم الشرع المطهر ، وغير مخالفه له . وأن لا تكون ركيزة أساسية يبني عليها الإنسان مسار حياتة . فكما نعلم بأن العادات والتقاليد منها ماهو صواب ومنها ماهو خطأ ، هناك ماهو صواب ولم نأخذ به وهناك ماهو خطأ ولا زلنا نجاهد دونه من أجل الإحتفاظ به ! . لكن في ظل هذا العصر الكل على يقين بأن هذه العادات والتقاليد هي في طور التغيير والتحول إلى الأصلح الذي يتماشى مع توجه الإنسان السوي وليس كما في السابق عندما كانت سببا ً رئيسيا ً في شل حركة كثير من فئات المجتمع فعطلت حركة التقدم عنده وأجبرته على التوقف . اليوم نعيش وكأننها في قرية واحدة ، سواء كان هذا على مستوى القبيلة ام على مستوى الشعوب والأقطار . فمايحدث في الشمال يلقى صداه في الجنوب ، عكس ما كنا نعيشه في السابق ، حيث كانت كل قبيلة تعيش بمفردها لا تكترث لما يحدث لجارتها ، لكل واحدة منهما ميزاتها التي تختلف عن الأخرى .
عندما يُربط الحديث بين العادات والتقاليد وبين مكانة المرأة فهذا لا غرابة فيه لأنه ومما لا يدع مجالا ً للشك بأن المرأة ومكانتها يعتبران أكثر المتضررين بالعادات والتقاليد البالية المنافيه لأحكام الشرع والقيم الإنسانية . فالوصاية عليها يبدأ منذ الأيام الأولى لولادتها وحتى وفاتها . إذا كان لها مطلب تبحث عنه او حق تسعى لإستعادتة والحصول عليه لا بد أن يكون هذا بمباركة من ولي الأمر حتى لو كان أقل منها في الأهليّة ، لا دور لعقل المرأة ولا لقلبها في عمليّة إبداء الرأي ، فجميعهن متساويات ، القادرة على تدبير شؤونها الحياتية بمفردها يتم مساواتها بتلك التي هي بحاجة فعلا ً إلى من يأخذ بيدها . الغريب أن الحقوق المسلوبه عنوة من المرأة لم يكن للإسلام الذين ندين به دورا ً في ذلك . على العكس كان قبل الإسلام يتم وأدها قبل البلوغ وبعد مجيء الإسلام حرّم الوأد ومنحها حقوق لها وواجبات تقوم بها ، وسواها في كثير من الجوانب مع الرجل ، يقول الرسول ــ صلى الله عليه وسلم ــ : " الدنيا متاع وغير متاعها المرأة الصالحة " ، وقال أيضا ً : " استوصوا بالنساء خيرا فإنما هن عوان عندكم .. " ، وقال إتقوا الله في النساء " . فياعجبا ً لمثل هذه العقول فلا هي التي أرضت خالقها ولا التي أسعدت مؤنسها . وليت الأمر توقف عند هذا الحد ، فحتى الذين نفرح بتبنيهم الدفاع عن المرأة لم يعرفوا حقوقها حق المعرفة ، فتجد كل واحد منهم يختصر مكانتها في حريّة اللباس وحريّة التصرف في أمور مجانبه لفطرة المرأة وحياءها . فهذا يدافع ويستبيت ويضيع من الوقت الكثير من أجل أن يُسمح لها بالقيادة وهو بالأمس أقسم بأنه لن يزوج إبنته إلا لفلان من الناس ، وآخر يطالب ليلا ً ونهارا ً سرا ً وجهارا ً بالتعليم المختلط وفي الوقت ذاته لا يسمح لزوجتة بإبداء وجهة نظرها في شأن من شؤون المنزل ، وقس على ذلك الكثير .
هناك نظريّة ساخرة تحكي واقعا ً إجتماعيا ً ، تقول هذه النظرية :
قام عدد من الأطباء بإحضار خمسة قرود ، ووضعها في قفص ! ، وعلق في منتصف القفص حزمة موز ، وضع تحتها سلما . بعد مدة قصيرة وجد أن قردا ً ما من المجموعة صعد السلم محاولا ً الوصول إلى الموز . ما أن وضع يده على الموز حتى أطلق رشاشا ً من الماء البارد على القردة الأربعة الباقين فأرعبهم !! . بعد قليل حاول قرد آخر أن يعتلي نفس السلم ليصل إلى الموز ، كرر نفس العملية ، رش القردة الباقين بالماء البارد . كرر العملية أكثر من قرد . بعد فترة وجد الأطباء أن أي قرد يحاول أن يعتلي السلم للوصول إلى الموز ستمنعه المجموعة خوفا من الماء البارد . أخرج قردا من الخمسة إلى خارج القفص، وضع مكانه قردا جديدا ( لنسميه نجاد ) لم يعاصر ولم يشاهد رش الماء البارد ، سرعان ما ذهب ( نجاد ) إلى السلم لقطف الموز، حينها هبت مجموعة القردة المرعوبة من الماء البارد لمنعه وستهاجمه . بعد أكثر من محاولة سيتعلم ( نجاد ) أنه إن حاول قطف الموز سينال (علقة ) من باقي أفراد المجموعة ! .
الآن أخرج قردا آخر ممن عاصروا حوادث رش الماء البارد (غير القرد نجاد ) ، وأدخل قردا ً جديدا عوضا عنه . ووجد أن نفس المشهد السابق تكرر من جديد . القرد الجديد يذهب إلى الموز ، والقردة الباقية تنهال عليه ضربا لمنعه . بما فيهم ( القذافي ) على الرغم من أنه لم يعاصر رش الماء ، ولا يدري لماذا ضربوه في السابق ، كل ما هنالك أنه تعلم أن لمس الموز يعني (علقة) على يد المجموعة . لذلك ستجده يشارك ، ربما بحماس أكثر من غيره بكيل اللكمات والصفعات للقرد الجديد
استمر تكرار نفس الموضوع ، أخرج قردا ً ممن عاصروا حوادث رش الماء ، ووضع قردا ً جديدا ، وتكرر نفس الموقف . تكرر هذا الأمر إلى أن تم إستبدال كل المجموعة القديمة ممن تعرضوا لرش الماء بقرود جديدة ! . في النهاية لاحظوا أن القردة إنهالت ضربا على كل من يجرؤ على الاقتراب من السلم . لماذا ؟ لا أحد منهم يدري !! " هذا ما وجدنا عليه آباءنا الأولين " .
في البداية وقبل كل شيء لا بد أن يتم إشباع هذا الموضوع بحجم كبير من الإستفسارات والتساؤلات ، فالنقاط كثيرة وهو يحمل بين طياتة جانبين مهمين في حياة كل شعب ، الأول العادات والتقاليد ، والثاني مكانة المرأة في المجتمع . ولا بأس في نظري أن يتم الجمع والخلط بينهما ، فكلاهما مكمل للآخر ومتعلق به ، ويُبنى عليه .
جميل أن يكون للإنسان تقاليد وعادات يفتخر بها ويتبناها ويوصي أبناءه بالأخذ بها ، ولديه أعراف يشاطره بها كثير من المجتمع الذي يعيش بين ظهرانيهم . بشرط ان تكون نابعه من تعاليم الشرع المطهر ، وغير مخالفه له . وأن لا تكون ركيزة أساسية يبني عليها الإنسان مسار حياتة . فكما نعلم بأن العادات والتقاليد منها ماهو صواب ومنها ماهو خطأ ، هناك ماهو صواب ولم نأخذ به وهناك ماهو خطأ ولا زلنا نجاهد دونه من أجل الإحتفاظ به ! . لكن في ظل هذا العصر الكل على يقين بأن هذه العادات والتقاليد هي في طور التغيير والتحول إلى الأصلح الذي يتماشى مع توجه الإنسان السوي وليس كما في السابق عندما كانت سببا ً رئيسيا ً في شل حركة كثير من فئات المجتمع فعطلت حركة التقدم عنده وأجبرته على التوقف . اليوم نعيش وكأننها في قرية واحدة ، سواء كان هذا على مستوى القبيلة ام على مستوى الشعوب والأقطار . فمايحدث في الشمال يلقى صداه في الجنوب ، عكس ما كنا نعيشه في السابق ، حيث كانت كل قبيلة تعيش بمفردها لا تكترث لما يحدث لجارتها ، لكل واحدة منهما ميزاتها التي تختلف عن الأخرى .
عندما يُربط الحديث بين العادات والتقاليد وبين مكانة المرأة فهذا لا غرابة فيه لأنه ومما لا يدع مجالا ً للشك بأن المرأة ومكانتها يعتبران أكثر المتضررين بالعادات والتقاليد البالية المنافيه لأحكام الشرع والقيم الإنسانية . فالوصاية عليها يبدأ منذ الأيام الأولى لولادتها وحتى وفاتها . إذا كان لها مطلب تبحث عنه او حق تسعى لإستعادتة والحصول عليه لا بد أن يكون هذا بمباركة من ولي الأمر حتى لو كان أقل منها في الأهليّة ، لا دور لعقل المرأة ولا لقلبها في عمليّة إبداء الرأي ، فجميعهن متساويات ، القادرة على تدبير شؤونها الحياتية بمفردها يتم مساواتها بتلك التي هي بحاجة فعلا ً إلى من يأخذ بيدها . الغريب أن الحقوق المسلوبه عنوة من المرأة لم يكن للإسلام الذين ندين به دورا ً في ذلك . على العكس كان قبل الإسلام يتم وأدها قبل البلوغ وبعد مجيء الإسلام حرّم الوأد ومنحها حقوق لها وواجبات تقوم بها ، وسواها في كثير من الجوانب مع الرجل ، يقول الرسول ــ صلى الله عليه وسلم ــ : " الدنيا متاع وغير متاعها المرأة الصالحة " ، وقال أيضا ً : " استوصوا بالنساء خيرا فإنما هن عوان عندكم .. " ، وقال إتقوا الله في النساء " . فياعجبا ً لمثل هذه العقول فلا هي التي أرضت خالقها ولا التي أسعدت مؤنسها . وليت الأمر توقف عند هذا الحد ، فحتى الذين نفرح بتبنيهم الدفاع عن المرأة لم يعرفوا حقوقها حق المعرفة ، فتجد كل واحد منهم يختصر مكانتها في حريّة اللباس وحريّة التصرف في أمور مجانبه لفطرة المرأة وحياءها . فهذا يدافع ويستبيت ويضيع من الوقت الكثير من أجل أن يُسمح لها بالقيادة وهو بالأمس أقسم بأنه لن يزوج إبنته إلا لفلان من الناس ، وآخر يطالب ليلا ً ونهارا ً سرا ً وجهارا ً بالتعليم المختلط وفي الوقت ذاته لا يسمح لزوجتة بإبداء وجهة نظرها في شأن من شؤون المنزل ، وقس على ذلك الكثير .
الموضوع يطول ، فالمعذرة لعدم الإسهاب لضيق الوقت .
شكرا ً شموخ على هذا الحديث
اخي الفاضل{ جروح الذاكرة}
لاتعليق 0000000000000 كفيت ووفيت 00 كان بودي أن لاأرد لكي يبقى معرف جروح الذاكرة اخر من تطرق لهذا الموضوع برد قوي وواضح ومميز كعادته لكن من حقي الشكر لتشريفه ومروره
فشكرا لك جروح الذاكرة
العرض العادي
