وقف نزف القلم يبحث على ذاك الثرى والطين ،،،، على ذاك اليتيم الي وطى فوقه وهو حافي
عبث حاولت أحول في يديني هالقلم سكين ،،،، وأصحي النوم من نومه، وأقوم هالملا الغافي
لعنتك يالضمير؛؛؛ ألي يحس أنه من الناجين ،،،، كرهتك يالعقول ألي تدور كلمة سنافــــــــي
يتيم ، وكل ؛؛؛؛أحلامه بنوم يأكـــــــده تنوين ،،، حرام يموت من برده وحوله هالملا دافــــــي
حياته من طرف عينه لأخر فرحة العيدين ،،، يلامس في يدينه ألعاب وهذا حلمه وكافــــــــــي
إذا كان اليتيم دموع وصار الكون كله عين ،،،، ومتى تفتح عيون الكون وتطرد لعنة السافي