مساء راقي ...
لا يليق إلا برقي
و سمو فكركم النبيل ...
استاذنا الفاضل ...
** غيور **
لن أضيف على إخوتي و أخواتي
رداً يجعل مني
هنا مميزة أكثر منهم ...
أو أكثر تميزاً
منك
أستاذ
** غيور على ديرتي **
بداية
لي أن أناقش
[[ علاقة الشباب بأسرهم ]]
أغلبها دون أن نعمم علاقة شبه مفككة تجعل منهم ضحايا فراغ
ليجعلوا من الفراغ نفسه أفلام متعددة الأجزاء
يقضوها في صراع
بين ما تعلموه و بين ما وجدوا أنفسهم أمامه
من إغراءات و مباحات
قد نكون نحن من شجع عليها
بطريقة أو بأخرى ...
ليست المشكلة هنا أن يكلم الشاب شابة
و ليست المشكلة من يبتدأ أولاً
بالمبادرة ؟؟؟!!!
و لن نسلط الضوء على نتائج العلاقات المترتبة عليها
لأنها و بدون دراسات أو نسب تحليلية ستكون
نهاية تجرف إلى
[ [ الهاوية ] ]
دائماً ..
و لكن لما أصبحت هذه المكالمات علناً و بمرأى من الآخرين ؟؟؟!!
لما أصبحت المجاهرة بالفسق واضحة و جلية العيان ؟؟!!!
لما أصبح من لا يقتدي بهم شاذ عن غيره
و مختلف لا وبل رجعي كوصف يوصف به أحياناً ؟؟!!!
لما أصبح الإعلام بشكل أو بآخر
يقدم لنا مثل هذه الصور
على أنها
/// قصص حب عذري ///
لا تشوبها الشبهات أو الآثام ؟؟!!
لما ... و لما ... و لما ؟؟؟!!
الموضوع هنا ذا شجون متعددة و لن يكفينا طرح ما في جعبتنا
للوصول إلى نقاط تواصل مشتركة
تجعل من
تساؤلاته
[ [ أجوبة شافية ] ]
الأمر و بلا شك و كما تفضل قبلي كثير
يتوقف على ما تبقى من أواصر الدين التي
تربط الشباب بربهم و بعقيدتهم
الخالية من كل ما يجعل من الإنسان
ضعيف و خاوي القوى أمام
الشهوات و النزوات التي
تواجهه ...
لن أوفي موضوعكم رداً لذا عذراً ..
بارك الله في هذه الغيرة التي تجعلك منك َمحط إعجاب شديد
(( سلم لنا فكركم ,,, و حمى الله قلمكم ))
تقبل مروري وردي أخي الفاضل ...
دمتَ بخير و أتم عافية