اتصل بادارة الموقع البحث   التسجيل الرئيسية

 


العودة   منتديات عاصمة الربيع > الأقسام الإجتماعية والسياحية > الاســرة والمجتمـــع

الاســرة والمجتمـــع كل ما يخص الاسرة والمجتمع من قضايا ومتطلبات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-08-10, 11:42 AM   رقم المشاركة : 1
الشمـــالي
عضو ذهبي
الملف الشخصي






 
الحالة
الشمـــالي غير متواجد حالياً

 


 

new1 يـا حريــــم نبي حقوقنـا !!

[align=center][align=center] يـا حريــــم نبي حقوقنـا !!

--------------------------------------------------------------------------------


السلام عليكم ..
من روائع مقالات الكاتبة مشاعل العيسى ..
قبل أن تقرأ المقال نصيحة مني ..
المقال طويل لكنه مفيد ..
اقرأه على مهل واقرأه بالكامل لأن به وصف خيالي ..
وأنصح الجميع بلا استثناء بقراءته والتعليق ان أمكن ذلك ..
قراءة موفقة أتمناها لكم ..
*0*0*0*0*
منظر يضطرك أن تتألم ..
منظر غاب عن ناظر الرجل كثيراً ولابد من المطالبة باستعادته ..!!
قصة أم أو زوجة :-
أمٌ تمشط شعر ابنتها وتضع البكلة في شعرها تمرر عليه يدها المبتلة وتلويه وتلويه حتى يلتف ويلتف ، ثم تضع على الغرة البنسة الصغيرة وتهدد بالسبابة إياك أن تسقط غرتك على عينك ..
المرأة التي تطبخ وتردد أناشيد الإذاعة تبتسم لوحدها وتفكر في أمور كثيرة كثيرة تتذوق الحساء بالملعقة تلسعها الحرارة وتظل تتذوق رغم البخار تغسل يديها وتمسحها بملابسها وتخرج لتأخذ حماماً سريعاً ورشة عطر خاطفة وتبقى في انتظار زوجها كل شيء وضعته على السفرة ، الخبز والملاعق والسلطة والشطة الحارة ..
تغسل الملابس تدعكها ثم تعصرها بقوة فتتحرك مع العصر كل يديها وكتفيها فلا تحتاج لعمليات شفط ولا شد ، تمسك بيديها ملابس زوجها ، تشعر بأنها تحمل في داخلها رائحة عرقه وكده وتعبه تشمها بحب فتحتضنها ثم وبعد تردد تغمسها في رغوة الصابون ..
تقرأ أمام المدفأة وتغزل وتحيك وينقض غزلها طفل رضيع تنتفض وهي تهرول نحو بكاءه المزعج ( واع واع واع ) تحمله بحنان وتقبله بشغف وتلتهم خدوده وتحتضنه كله حتى أقدامه الصغيرة تلصقها بخديها ..
تغير له ملابسه بكل لطف وتفتح أصابعه الصغيرة لتزيل ما علق فيها من خيوط سود وتمرر نظرات السعادة على كل جزء في جسده تعضه كي يصرخ ويبكي ويتعبر حتى تطلب منه السماح وتعتذر منه بعبارات قلبيه دافقة ترفع في الهواء وتتلذذ بخوفه تتلذذ بتمسكه في خصلات شعرها ..
تصحو الصبح بخفة تجهز الأولاد للمدرسة وتضع مسحة من الجبن في منتصف خبزة طويلة وتغلقها ثم تعود فتفتحها لتتأكد من أنها أحاطت بكل الجوانب فتزيد من كمية الجبن والبيض المقلي ثم تضع في حقيبة الفطور كل شيء تستطيع وضعه عصير حليب كعكة شطيرة بسكويت فاكهة ، بل تتمنى لو وضعت كل محتويات المطبخ كي لا يجوع كي لا يحتاج كي يزداد نشاطاً وحيوية ..
تهز الزوج برقة وتجهز له ثيابه وحمامه ، ولا يخرجه من المياه المنعشة إلا رائحة القهوة العربية الفواحة والمرأة تقف أمام الدلة وبأناملها تمسك بخيوط الزعفران وتضعها على الوجه ، وجه القهوة الذي يمتليء بحبات الهيل تفتح باب الدلة بعد أن أخذت شعرها الأبيض من فمها وتحرك به الوجه الأخضر وجه قهوتهما ، وجه لا يراه سواهما ثم تسكب له فنجاناً خالياً من كل الهيل المجروش والذي يحمي هذا الوجه من السقوط شعر أبيض من الليف في طريق القهوة شعر كأنه يقول للزوج سأبقى معك حتى ترى شعري بهذا اللون سأعيش معك الشباب والشيخوخة والموت وسأنتظرك عند أبواب الجنة الثمانية ..
تجهز له إفطاره ثم تودعه بعناق وحب وقلبها لا يشغله شيء سوى الأسرة البيت الزوج فقط ..
يعود متعباً تتلقفه بحب وتقبله بنعومة وتكلمه بعبارات كريمة على نفسه هلا ومرحباً وإن نادها .. قالت بلهفة : لبيه وسم ، تحمل شماغه المهتري تخلع جوربه المنهك ، تضع لمعدته الطعام ولعينه الجريدة ، ثم تقوم بإسكات الجميع حتى يخلد السيد للراحة ..
ينهض قبيل العصر وقد وجد أمامه إبريقاً من الشاي بالنعناع والأولاد قد انتهى أمر تدريسهم وتحميمهم وبعد أن ناموا تصنع له امرأته العشاء قد يرافقها إلى المطبخ ويمرح معها وقد يعنفها على صوت خلاط الكهرباء وهي تصنع سلطة الخضار يعنفها لأنه يشاهد ركلات الترجيح في مباراة ختامية مثيرة ..
وفي نهاية الأسبوع تذهب لزيارة أهلها كي تترك له مساحة من الفراغ كي يشعر بالفراغ في بعدها عنه وبعد يوم من الشوق ترتب معه محتويات رحلة ما وفي يوم الجمعة بالذات تهتم بالصلاة و ترتاح وقد جلست عند طرف ثوبه ورفعت رأسها له بعيون لامعة وبحماس وترقب تراقب سحابة البخور وهي تنبعث من بين أزارير دشداشته ومن تحت غترته وتودعه ويعود للبيت ليقوم كل منهم بعمله وبانتهاء اليوم مثلما بدأ ..
المقال :-
أليس من حق أي رجل في الدنيا الاستمتاع بهذا النوع من النساء ؟؟
أليس من حق أي رجل في الدنيا أن ينعم بالراحة في بيته والراحة في قرب زوجته منه ؟؟
أليس من حقه أن يعيش مع امرأة ولود ودود لطيفة حنونة ؟؟
أليس من حق أي رجل في الدنيا أن تشعره المرأة بالقوامة و تستشيره زوجته حينما تريد السفر أو الخروج ؟؟
أليس من حق الرجل إذا عاد أن يرى زوجته في استقباله تزينت له طبخت طعامه ودرست أولاده وابتسمت للقياه ؟؟
:: بلى وربي إنها حقوق خاصة له ::
من حقه أن يعيش كما يحب وكما يريد يشعر بالسيادة والقوة ..
ومن حقه أن يحلم ومن حقه أن يستمتع بخير متاع الدنيا كلها ..
من حقه أن يعيش الزواج بفلسفة الحب عند جيبسون ( المتعة لأجل المتعة ) المتعة بها لأنها هي بذاتها ممتعة ، وليس العنف معها بسبب تقصيرها ولا الحدة ولا الشجار معها ولا الخوف و لا الحزن والاكتئاب و القلق بسببها ..
لقد طغى على العالم حب ، يشبه الحب بوجهه الرومانتيكي والذي ساد الحياة الأوروبية لكنه حب عاش في الشارع والمصعد والغرف الحمراء ، حب خلا من السمو والعلو والفضيلة حب يفضي إلى البوليكامية والتي تعزي إلى ميل متزايد نحو الطلاق ..
يحلم الرجل بامرأة مبتسمة تتلقاه بعناية تزيح عنه ثياب العمل وترفع عن عاتقه مسئولية البيت والأولاد ويكون دخوله البيت سبباً في ظهور أسنانها واكتشافاً لموهبتها الشعرية الغزلية ..
إن المرأة حينما أرادت الخروج للعمل تنازل لها الرجل عن أمور كثيرة ؟؟
وهي ما الذي تنازلت عنه له ؟؟
الرجل سمح لامرأته بالخروج والعمل والتسوق ولكنها أسرفت في هذا التنازل الذي تنازل به لها فأسرفت بالتالي على نفسها وصار ذلك على حساب بيتها وأطفالها وزوجها ..
حتى التزين والتجمل لم يعد في مقدورها أن تجاري رغباته فلم يعد يرى إلا الحد الأدنى للاهتمام والمرح والذي غالباً ما يكون عفوياً دقائق ما قبل الخروج لمناسبة اجتماعية ونصف ساعة قبل الذهاب لحفلة راقصة ولحظات ما قبل الذهاب للعمل في الصباح الباكر ..
خرجت المرأة للعمل وخرجت معها السعادة ، وصار الرجل لا يرى منها إلا هالات سود تحيط بعينيها ووجه فيه بقايا مساحيق متناثرة وشعر معقوص يشبه تماماً رأساً بلا شعر وملابس بيت فضفاضة تساوت في داخلها كل معالم جسدها ناهيك عن الحدة في الطبع والعصبية في المزاج وقلة الإنصات والحلم والصبر وشعور بالإعياء ..
نظراً لضغط تزايد الأعباء فضاع على رجلها أن يستمع بحيويتها التي سرقتها منها الوظيفة مع تباشير الصباح وساعاته الأولى ولم تبق له إلا ساعات الغروب ومعها تغرب أشعة حيويتها وطاقتها ..
المرأة اليوم انتهكت حقوق الرجل تركت بيته للخادمة والتي تقوم فيه بكل شيء من طهي وعناية بالأولاد وأعمال المنزل ولم يتبق سوى أن تقوم الخادمة بعمل المرأة في داخل غرفة النوم ..
نافسته في التجارة والعمل والطب والصناعة والرعي والزراعة ووو ..
نافسته في أعماله الخاصة وزاحمته في كل شيء ولم تبق له عملاً خاصاً به ..
تعدت الحدود طارت بطائرته وجلست في مقعده طالبت بالجلوس مكانه ورغبت في شغر وظيفته
وتريد التفوق عليه وإرغامه على القبول بذلك ..
وحتى الرياضة اشتركت في دوري كرة القدم ومسابقات رفع الأثقال ورمي القلة ..
وحتى سباق الراليات وقيادة الطائرات صارت المرأة تنافسه فيها ..
بينما جلس الرجل عاجزاً عن مجاراتها لا هو الذي يستطيع الحمل ولا الإنجاب ولو جرب آلام الولادة دقيقة واحدة لمات ، ولا هو بقادر على أن يقوم بالرضاعة حتى لو كان يملك نشاطاً واضحاً في كل هرموناته ، ولا هو القادر على منح الحب والحنان للأولاد ولا الصبر لساعتين متواصلتين ليتحملهم ..
يبدو أن الرجل بحاجة إلى يوم عالمي للمطالبة بحقوقه التي تجنت عليها المرأة وأقترح أن يكون السابع من مارس هو اليوم العالمي للرجل يبحث فيه قضاياه وعلاقته بشريكة حياته وحقوقه وأهم واجباته ونحن نطالب بوقف العنف النفسي على الرجل ..
ونطالب بإعادة القوامة والسيادة والسلطة لحوزته وباستخدام القوة والعقل والحكمة في علاقته مع المرأة ، إن الرجل عليه أن يطالب بوجود امرأة يستمتع بها هو وحده لا يشاركه النظر لها أحد من الرجال ولا يصافحها غيره ولا يتأبطها سواه على الرجل أن يطالب المجتمع الدولي بحماية خصوصية بيته وأسراره ورعاية حقوقه والشعور بأهميته وبقدرته إنها حاجات يريدها كل رجل في الدنيا ..
الرجل بات ضعيف السلطة فمكاتب مدراء الشركات سكرتيراتها نساء والمرأة تركت صنع القهوة لزوجها وصنعتها للمدير قهوة سوداء لها وجه ووجه القهوة الأسود ، رآه كل الناس ولم يخفه باب الدلة ولا الشعر الأبيض ..
الجند ، نساء ، الشرطة نساء الإذاعة نساء السينما نساء الصحف تتصدرها نساء ، والأغاني تتصدرها صدور النساء المجلات واجهاتها نساء والإعلانات أساسها نساء حتى لو كانت تروج لأمواس الحلاقة ، والنشاطات كلها تتركز على المرأة سيطرة تامة نسائية على كل مناحي الحياة ..
وكان وأصبح وصار وما زال ، الخاسر غير الوحيد في هذا التشتت المرأة ذاتها والرجل بذاته حينما فقدت المرأة خصوصيتها فقدت كل شيء وأهم شيء فقدت الزوج والأسرة و الاستقرار والأطفال والشعور بالأنوثة ..
إن الرجل الذي يحب أن يعيش حياة هانئة يريد امرأة مكتملة الصفات لكنه إن لم يجد فيها كل الصفات فلا يتنازل عن أهم صفة وهي أنوثتها ..
إنه في الواقع لا يهتم إلا بنفسه وسعادته والشعور بالرجولة والفحولة قد يقبلها جاهلة تفيض أنوثة وعذوبة وغنجاً ويستمر في العيش معها بينما لا يتقبلها وهي مثقفة وعالمة تروي له مجازر حكومة تل أبيب ، بل إن الرجل حتى لو كان متديناً فلا يروق له أن تحدثه امرأته بــــ(حدثنا سعيد بن المسيب عن البراء عن عن عن .) إنها عنعنة لا تفيد الرجل بل قد تصيبه بالعنه ..
ذلك لأن الرجل المثقف يجد الثقافة في أي مكان وفي أي كتاب وعند أقرب مكتبة وبمناقشة أي صديق لكنه لا يجد الحب والألفة والمودة والحميمية إلا عند المرأة ..
إن الرجل وقت حاجته للمرأة لا يحتاج معها لشهادتها ولا لوظيفتها ، ولا لمنصبها المرموق بل إنه لا يحب قوية الشخصية مقطبة الجبين قوية الشكيمة ذلك لأن الرجل حينما يبحث عن المرأة فهو يبحث عن صفات لا توجد لديه فالرجل لم يتزوج كي يضم رجلاً آخر معه في داره ..
الرجل يحب فيها الضعف والليونة ولم يدخل بها لحلبة مصارعة حتى تصرعه بعضلاتها ، عضلات اللسان وعضلات اليد عضلات تصيبه بالقرف إن رآها بارزة ، لكنه يحتاج إلا لعضلة واحدة هي عضلة القلب والقلب فقط ..
النهاية تقول :
أن هذا المقال رغم خلوه من كل الأرقام ورغم خلوه من كلمات العلماء وأسمائهم الرنانة وبحوثهم ودراساتهم إلا أنه وضع أمامنا حقيقة قوية ، نستطيع أن نحرر الرجل من سيطرة المرأة والمرأة من ظلم الرجل ..
وذلك عن طريق شيء واحد و هذا الشيء هو :
( أن يتصرف كل واحد منهما وفق طبيعته وتكوينه وفطرته )
ولابد من لصق الآية الكريمة في الذهن ( ولهن مثل الذي عليهن )
وتذكر هذه العبارة : ( إن المساواة بين شيئين مختلفين فيه ظلم لأحدهما )
إننا حينما نطالب الرجل بحقوق المرأة علينا أن نعمل على هذه المرأة ونوصل لها فكرة مفادها ( كوني أنثى ) حتى إذا اكتملت هذه الكينونة حصلت ديناميكياً وتلقائياً على كل حقوقك بل وأكثر من كل الحقوق التي تتوقعينها ..
ذلك لأنك ومن غير شعور ومن غير طقوس ومن غير شعوذة ، ستصبحين ساحرة وستأخذين أكثر مما تستحقين وأكثر مما يجب وأجمل ما في الأمر أنك ستأخذين ما تريدين والرجل بكامل قواه العقلية وبكامل رغبته الذاتية وبكامل رضاه النفسي ..[/align]
[/align]







التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 26-08-10, 11:47 AM   رقم المشاركة : 2
الازوري
عضو نشط
الملف الشخصي






 
الحالة
الازوري غير متواجد حالياً

 


 

رد: يـا حريــــم نبي حقوقنـا !!

الله يزوجك الزوجه الصالحه

ويجزاك خير على هالموضوع المفيد

تحيه عطره مني لك







رد مع اقتباس
قديم 28-08-10, 02:45 PM   رقم المشاركة : 3
الدوحي0
عضو ذهبي
الملف الشخصي






 
الحالة
الدوحي0 غير متواجد حالياً

 


 

رد: يـا حريــــم نبي حقوقنـا !!

لي رجعه للموضوع،،







رد مع اقتباس
قديم 28-08-10, 02:58 PM   رقم المشاركة : 4
نوت
عضو نشط
الملف الشخصي






 
الحالة
نوت غير متواجد حالياً

 


 

رد: يـا حريــــم نبي حقوقنـا !!

هههههههههه

واذا صارت المرأة انثي من وبقيت في بيتها وتركت الوظيفه

من سيسدد اقساط سيارة الزوج؟ من سيساهم فى مصروف المنزل في اكثر من النصف

من سيدفع القروض البنكيه وسلفيات الزوج من اجل بناء منزل الاسرة؟

تتمني المرأة ان تكون انثي وملكه ببيتها لكن الظروق المعيشيه تجبرها على التضحيه التى لايقدرها الرجل







رد مع اقتباس
قديم 28-08-10, 10:29 PM   رقم المشاركة : 5
اثير
العضوية الفخرية
الملف الشخصي







 
الحالة
اثير غير متواجد حالياً

 


 

رد: يـا حريــــم نبي حقوقنـا !!



مقاله راائعه للكاتبه مشاعل

وسلمة يمناك اخي الشمالي


هذا كان في الماضي الحياه الان تطورت

اصبح من الضروره خروج المراه للعمل

فليس يعقل ان تتعب وتتعلم لتعلق شهادتها الجامعيه

في المطبخ



لكن ايضاً لابد ان يكون عملها بعيدا عن الاختلاط

والمراه الذكيه تستطيع التوفيق بين

الزوج والبيت والعمل

حقيقه استغربت من ماكتبته الاخت نوت

من يسدد اقساط سيارة الرجل؟؟

الرجل مكلف بمصاريف المراه ولو كانت عامله
ولا يمنع ان يخصص لها راتب رمزي
وهو ملزم بمصاريف اولاده
وهذا ماتعودنا عليه







التوقيع :
كفي دموعك يالحفر.. ربي بيسخرلك من يقوم بشأنك

رد مع اقتباس
قديم 30-08-10, 10:07 AM   رقم المشاركة : 6
الفرقدان
عضو فعال
الملف الشخصي






 
الحالة
الفرقدان غير متواجد حالياً

 


 

رد: يـا حريــــم نبي حقوقنـا !!

شكرا على الموضوع لكن المرأه مازالت رمز للعطاء والتضحية والحنان برغم اختلاف اساليب الحياه ومشاغلها







رد مع اقتباس
قديم 07-09-10, 02:15 PM   رقم المشاركة : 7
مستاء
عضو فعال
الملف الشخصي






 
الحالة
مستاء غير متواجد حالياً

 


 

رد: يـا حريــــم نبي حقوقنـا !!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوت
   هههههههههه

واذا صارت المرأة انثي من وبقيت في بيتها وتركت الوظيفه

من سيسدد اقساط سيارة الزوج؟ من سيساهم فى مصروف المنزل في اكثر من النصف

من سيدفع القروض البنكيه وسلفيات الزوج من اجل بناء منزل الاسرة؟

تتمني المرأة ان تكون انثي وملكه ببيتها لكن الظروق المعيشيه تجبرها على التضحيه التى لايقدرها الرجل

ومن سيدفع مدرسه الاولاد هههههههههههههه






رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:35 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
تعريب :عاصمة الربيع

تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم