اتصل بادارة الموقع البحث   التسجيل الرئيسية

 


العودة   منتديات عاصمة الربيع > الأقسام الرياضية > بطولات القارة الأسيوية

بطولات القارة الأسيوية جميع بطولات ومنافسات القارهـ الاسيويه

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-01-11, 10:24 PM   رقم المشاركة : 11
غياب الحقيقة
مشرف سابق
الملف الشخصي






 
الحالة
غياب الحقيقة غير متواجد حالياً

 


 

رد: الأردن وسوريا: المواجهات السابقة تصاريح و أخبار وتحليل قبل أنطلاق المباراة

من مبارة هامشية قبل البطولة إلى مواجهة مصيرية



اعتبر النقاد قبل انطلاق بطولة كأس آسيا 2011 في الدوحة بأن مباراة سورية والأردن في الجولة الثالثة من النهائيات القارية ستكون لتأدية الواجب لوجود منتخبي اليابان والسعودية المدججَين بستة ألقاب بالتساوي معهما ضمن المجموعة الثانية، لكن الجارين قلبا التوقعات رأساً على عقب حتى إن جمهور المنتخبين لا يجد بطاقات لشرائها لمتابعة هذه المباراة المصيرية.

وكانت سورية فجرت المفاجأة الاولى عندما ألحقت الهزيمة بالسعودية 2-1 في مباراتها الاولى، بعد أن حقق الأردن نصف مفاجأة بتعادله مع اليابان 1-1 علماً بأن الأخيرة أدركت التعادل في الوقت بدل الضائع.

واستمر المنتخب الأردني في تقديم عروض قوية وتغلب على نظيره السعودي 1-صفر ليضعه خارج حلبة المنافسة، في حين سقط المنتخب السوري أمام الساموراي 1-2 بصعوبة بالغة.

وباتت المواجهة بين سورية والأردن مصيرية لتحديد هوية المتأهل منهما إلى الدور ربع النهائي علماً بأن التعادل يكفي الاردن، في حين تحتاج سورية إلى الفوز ولا شيء سواه.

هناك حالة واحدة يستطيع فيها المنتخبان بلوغ الدور الثاني سوياً هو انتهاء المباراة بفوز سورية، وخسارة اليابان أمام السعودية بفارق هدفين.

ونظراً لقوة المباراة وحساسيتها وكونها تقام على ملعب نادي قطر الذي لا يتسع إلا لثلاثة عشر ألف متفرج، حاول مسؤولو المنتخبين الطلب إلى اللجنة المنظمة نقل المباراة إلى ملعب أكبر لتقام على ملعب نادي الغرافة أو الريان ، لكن أغلب الظن بأن المباراة ستقام على الملعب المقرر.

ويحوم الشك حول مشاركة ثلاثة لاعبين مؤثرين في صفوف المنتخب السوري وهم هدافه فراس الخطيب وهو لم يتماثل تماماً للشفاء منذ انطلاق البطولة وشارك في الشوط الثاني من المباراة ضد اليابان ونجح في إدراك التعادل لفريقه قبل أن يحسم الياباني النتيجة في مصلحته أواخر المباراة. كما غاب عن التدريب في الأيام الأخيرة عبد القادر دكا وبلال عبد الدايم.

واعتبر مدرب منتخب الأردن العراقي عدنان حمد بأن اللعب بفرصتي الفوز والتعادل سلاح ذو حدين وقال في هذا الصدد "قد يكون اللعب بفرصتين أمراً إيجابياً، وربما أيضاً يكون سلبياً. لكننا نخوض المباراة وهدفنا الفوز لأنه قد يمنحنا أيضاً صدارة المجموعة في حال تعادل اليابان أو خسارتها أمام السعودية".

واعتبر بأن فريقه يسير على الطريق الصحيح وأوضح "لقد تعاملنا بواقعية مع مباراتينا ضد اليابان والسعودية ويبقى علينا التركيز في المبارة الأخيرة ضد سورية لتحقيق نتيجة إيجابية تعبر بنا إلى الدور الثاني".

وتابع "الهدف الأول بلوغ ربع النهائي وبعدها نفكر بكل مباراة على حدة".

ويعتمد المنتخبان على الروح المعنوية العالية والاداء القتالي للاعبيهما داخل المستطيل الأخضر ويتألق في صفوفهما على وجه التحديد الحارسان السوري مصعب بلحوص والأردني عامر شفيع وكلاهما ذاد عن مرماه ببراعة فائقة.

أما مسؤولية تسجيل الأهداف فتقع على حسن عبد الفتاح وعدي الصيفي وعبدالله ديب في الجانب الأردني، وعبد الرزاق الحسين ومحمد زينو في الجانب السوري.

يذكر أن المنتخب الأردني الذي يشارك في النهائيات للمرة الثانية في تاريخه، كان حقق إنجازاً كبيراً في مشاركته الأولى في الصين عام 2004، عندما بلغ الدور ربع النهائي قبل أن يسقط بشكل دراماتيكي أمام اليابان بركلات الترجيح بعد ان تقدم عليها 3-1 في الوقت الأصلي، ثم بفارق ركلتين ترجيحيتين لكنه خسر في النهاية أمامها.

في المقابل، يسعى المنتخب السوري إلى بلوغ الدور الثاني للمرة الأولى في مشاركته الخامسة بعد أن سقط عند حاجز الدور الأول في الكويت 1980، وسنغافورة 1984، والدوحة 1988، وأبو ظبي 1996.







التوقيع :














إن مات الاب فدا وطنٍ ... ما أحلى عيش الأيتام




كل الناس لهم مدن يعيشون فيها إلا نحن لنا محافظة تعيش فينا



أعلاميين الأخبار الصفراء ( لا يمثلوني )

 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:45 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
تعريب :عاصمة الربيع

تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم