بيني وبينكم.. أرض ٌ واسعة .. لنهرول عبثاً ..

[النبـــــراس]

،

كـ /غيري رغبت بأن تكون لي صفحة مستقلة
أمارس فيها ما أشاء وكيفما أشاء .. وقت ما أشاء ..

كنت أفكر بمسمى : [ نبراسيات ] ..
لكن لعدم رغبتي بتملكها والإنفراد بها ..
عدلت عن التسمية ..

هذه الزاوية..
ستكون للـ /خروج عن المألوف بدون تجاوز الحدود !!
ستكون عن الماضي .. والحاضر .. والمستقبل ..

أطروحات .. أفكار .. أبيات .. فرفشة ..
جنون " تهوّر عقلاني "..

كل شيء سيكون هنا .. لكن بأدب !!

تم الافتتاح ..

،

[النبـــــراس]

،

سؤال لم أجد له إجابة مقنعة /

لماذا يضع الرجل إيميله بتوقيعه ؟

عن ماذا يبحث .. ؟

طرحت هذا السؤال كثيراً .. لكنّي لم أجد من يقنعني بإجابته ..
فالكل يزايد بمهاترات لا تشعرني بالاقتناع !!



،

[النبـــــراس]

،
،
،
،
،
،
،
وصفان متلازمان يصوران مشهد لواقعة أو حدث
يستفيد منه طرف ويدفع الثمن طرف آخر :

الوصفان هما :
الجاني ، والضحية ..

لن أتحدث عن اللفظتين من جانب لغوي وأنظّر في المعاني التي يشير لها اللفظان
بل سأوجه الحديث لدلالة اللفظين النفسية ومن يستحق لقب " جاني .. و لقب : ضحية ..
من خلال مشهد عايش العصور المتتالية !

وهي قصة الذئب والشاة ..



الحديث /

جميعنا تقريباً نعطي دور الجاني للسيد [ ذئب ] ..
وبعاطفة إنسانية نشعر بتناسب مسمى " ضحية " مع السيدة [ شاة ] ..

وأنا بالحقيقة أنظر لهذا الصراع بشكل آخر :
حيث أحمّل الشاة المسؤولية الكاملة .. فهي الجاني بحق نفسها
وأهنئ السيد " ذئب " على اقتناصه للفرصة ..
التي لو لم يقتنصها لأقتنصها آخرٌ غيره !!

فبكل بساطة :
لو التزمت السيدة " شاة " بالحدود التي تمنحها الأمان والطمأنينة ..
وتدفع عنها الخطر بأشكاله ودرجاته المختلفة لما كانت ضحية أبداً ..
لكن بخياراتها سواء أكانت بوعي ،، أو غير وعي ..
ذهبت ضحية تصرفها أي ضحية تفكيرها القائم على رغباتها وخياراتها ..

فمن جنا على نفسه لا يحمل الذنب الآخرين ..!!


التوقيع /
الحياة خيارات وكل خيار له نتائجه ..
فمتى ما كانت خياراتك خاطئة فحمّل نفسك المسؤولية ولا تحملها الآخر ..





محبكم /
أنا
،

[خالد999]

يسعدني أن أكون أول من يزور صفحتك

اقتباس: لماذا يضع الرجل إيميله بتوقيعه ؟

البعض منهم للمغازل


والبعض الآخر منهم للمراسلة الهادفة وهم قلة

دمت بود

[النبـــــراس]

،

دائما فيه خلل بالعلاقات البشرية ...النتنوتية !!




علاقة الأخوة :

صايرة شماعة الكل يعلق عليها تواصله ..

وش أخوته ؟!!

أخوة اليوم ..
وبكرة .. وينك اشتقت لك ..
وبعده ممكن أكلمك صوتي ..
وبعده وريني صورتك ...
وبعده شغلي الكام بأشوفك ...


دلوني على إحساس الأخوة هنا ؟

أنا صراحة .. ما لقيته



علاقة الصداقة :

الله يوفق كل صديق وصديقه ... مع إني ما آمن بالصداقة اليومين ذولي ...
صارت الطعنة تجيك من أقرب صديق !!!

وتطفش الصداقة .. كلها استشارات .. في قضايا .. و .. مشاكل
لها أول ما لها آخر ..



علاقة المحبة :

في عالم النت صراحة أعتبرها أقرب طريق لانتهاء التواصل بين الطرفين ...
هي بالحقيقة علاقة ( رغبة ) شعورية .. يحتاجها الإنسان ليفرغ ما بصدره من مكنونات


ليش نقول عنها : ( حب )

خصوصا ( آدم ) يا هو كذاب بالحالة هذي !!!!

تلقونه يحب ( 17 ) ومسوي فيها أبو الإخلاص والوفاء منقطعي النظير !!

و ( حواء ) مو مقصرة بعد ...

بس ما أبي أحط بذمتي .. ما عمر وحده قالت لي أنا على علاقة حب بأكثر من ( آدم )

لكن شلة ( آدم ) يا حبهم للكشخة ...

اليوم شبكت وحدة .. وبكرة وحدة ... صايرة وجبة رابعة سالفة التشبيك .. والظاهر وجبة سريعة ...



التوقيع /
وأنا ما لي .. فخار يكسر بعضه ،،
،

[النبـــــراس]

،

الدخان
وأنا

الدخان ...
أو

التتن << تسمية قديمة ..

فيقال : فلان يتتن ..

وقد يطلق عليه تجاوزا اسم ( المخزي )

بدأت قصتي مع التتن .. ( المخزي ) .. الدخان

في الصف الخامس الابتدائي...

كنا عيال الحارة .. ونتقاط ونشتري دخان ...

استمريت على الحالة هذي ...

لين الأول متوسط ....

بيوم جا أخوي يبي يدخن .. معي .. وسويت فيها دور الأخ الأكبر وهاوشته ..

وطردته للبيت ... أثاري فيه خصلة ما هي فينا وهي حب الانتقام

أنا كنت أدخن ... وإذا خلصت ...

اروح اتمضمض بموية .. و آكل علك .. فتخف ريحة الدخان فيني ...

ما يقدر يشمها إلا اللي يقرب مني حيل .. وأنا فاتح خشتي ...

طبعا أحاول كثر ما أقدر ابتعد عن أبوي ...
أبوي عادي عنده نسافر ونروح ونجي ... وكل شي نسويه إلا :

الدخان ... وأذية الجيران << صح لساني

المهم يوم جيت أبوي ... كان جالس مع عمي ...

قال قرب أبيك ...

قلبي قرصني

لكن ضروري أقرب حتى ما أثير الشبهات

قربت خطوة قدام .. وخطوتين ورا

لين وصلت له ..

لما ركز .. شم معي ريحة الدخان ...

مسكني مع شوشتي ... أيامها كان موضة قصة الأسد ..

الحين ( ورعان ) الوقت .. قصصهم غريبة ..
الواحد منهم رأسه صاير تقل ديك طايح في قدر مويه تغلي نص ريشه طاير
أو تقل دجاجة حامل ... ومنفوشة .. وهي ما هي على ذمة ديك << مدري شلون جت معي


المهم :

مسكني مع شوشتي .. وراح أختصر لكم الوضع بجملة :

( ما تركني لين شاف الدم ينزل من فمي ) << نزيف حاد يحتاج لتدخل سريع


قفل علي الغرفة ...

وقال : اللي يفتح عليه دفنته حي ...


يا عسى ربي يطول في عمره ... هي التكميخة الوحيدة لي في حياته منه .. ويا ليت يكررها .. ويكررها .. ويكررها .. بس عساني ما أبكيه في يوم ..



بعد التفاهم الودي من أبي بأسلوب حضاري بحت

تركت الدخان ...

وما رجعت له إلا بأول سنة جامعة .. عام ( 1416 هـ ) .. ( 1996 م )

.... وهات يا تدخين ... وتدخين .. وتدخين ....


صبر خلوني أولع زقارة ... وأنا أكتب ..



المهم حسيت إنه يأثر فيني ...

والدليل :

قبل فترة كنت ألعب كورة ...

وكان يلعب ضدي واحد اسمه ( نافع )

نافع هذا .. مجموعة عظام .. مركبة على بعض .. لا لحم .. لا صخام .. لا أي شي .. حتى العروق الظاهر انه عرق واحد من راسه لكرياسه


كرياسه << اسمع فيها بس ما اعرف وش معناها ..


أنا موهوب بالكورة شوي ... يعني تقدرون تقولون ( ياسر القحطاني ) إلا ربع !!


نافع مو قليل شر بالكورة ... لكن .. ما يصف جنبي ...

المهم ( نافع ) كطبع لعيبة الاتحاد .. أعاقني << حلوة أعاقني حسيت إني مثقف حيل لآخر قطرة


ضربني على رجلي بقوة << مو هنا المشكلة ..

المشكلة إني طحت وجا صدري على ركبته ....

يلن ابليسه مو ركبه ... مسمار وربي

احسه طعني .. بغيت أقول .. لأخوي : لا تسامح << زي وائل " كليب " يوم يوصي أخوه الزير يوم طعنه ( جساس )

أول جملة قلتها لها وأنا يا الله اتنفس ..

الله يعين حرمتك عليك ...


يا حي أبوها متزوجة ( سيكل ) << ما أقدر اشرح هذه الفكرة


رحت للمستشفى .....


وسوا لي أشعة الـ ( اكس ري ) << مثقف بقوة


يوم شافها طبيب العظام ...


قال لو ضلوعك كلها مكسرة ... مو مهم ...

بسرعة خوذ الأشعة ...

وروح لدكتور الصدرية ... <<


صدرك من الدخان ... مصيبة صاير ...

يعني تقدرون تقولون ... صاير .. ساحة معركة ...


قلت له :

ما أدخن ...


<<< جحيد .. لو اعترف مصيبة راح يعترف على أبوه إنه من الفئة الضالة ... حالف يمين إذا مسكوني المباحث ما أخلي واحد من الحارة .. كلهم بأجيبهم معي بالسجن .. لو أظلمهم ..


عطاني الأوراق مع الأشعة .. وقال :

روح لدكتور الصدرية << الدكتور سوري ... وهم يقولون الصدرية


مسكت الأوراق .. وأقرب باب ...


وإلى يومك من سنتين .. وأنا ساكت ما أبي أعلم أحد ....


ما أبي أحد يزعجني .. ويقول :

لازم تنتبه لحالك ... كذا ما يصير تهمل نفسك ...



لا أحد ينصحني منكم ...

تحبوني .. ادعوا لي بظهر الغيب

ما أدري وش كتبت ...


بس الأكيد ...







تعبت من الكتابة ...

،

[النبـــــراس]

خالد99

شرفتني كأول حضور ..

وإشارة جميلة يا سيدي الفاضل ..

كن بخير

[خلااااص برحـــل]

أخوة اليوم ..
وبكرة .. وينك اشتقت لك ..
وبعده ممكن أكلمك صوتي ..
وبعده وريني صورتك ...
وبعده شغلي الكام بأشوفك ...

كلامك صحيح النبرااااااس
بس تتوقع ان يتكلم الشاب
مع الفتاه بكل جرائه
وينصحها
ويضع النقاط على الاحرف
قصه صديقتي
وقعت في بحر الغرام واحبت جذع الشجر الاروح ولا قلب
كما وصف نفسه امامها واخبرها بنواياه
كانت ماتقارب للجنون بحبه
وتقول حبيت واحد كبير مو مراهق
كانت تنفذا مايقول بدون وعي
كان يتهرب عنها لا يكلمها
واذا قابلته كان يقابلها بالجفاء
حتى تكره ذالك الرجل
ولاكن اخبرها بنه لا يستطيع ان يضع راسه على الوساده دون ان تمر تلك الفاتنه بمخيلته
ولاكن كبريائه يرفض الخضوع للحب الزائف

بعد مرور السنين
نعم احببتك انتي حلمي والله انتي ما غيرك دخل مخي
كلمت الصاحيه والمجنونه مثلك مالقيت
بس اتزوجك لا
والله لو مايبقى الاانتي ما تزوجتك

يابنت ابليس مامات
وانتي والله كلن يتمناك
لو طايحه بغير ماسلمتي

والله احبك وتمنا زوجتي تكووون بوصاااافك
ابي اتزوج وحده مثلك بس انتي لا
تنتهي علاقه بنصيحه بحب بدموع
كانت تقولي خليت جذع الشجر يتكلم خليته يحبني غصب


ههههههههههههههههههههههههههههه
قصتها تقارب الى الخيال
بس من جد عثتنا فيه تضحك وتبكي كانها مجنونه
النبرااااااااس
يحبها
ومن زود حبها هجرها
هل صحيح ان من يحب يهجر المحبوب

[النبـــــراس]

،
من الماضي /


وربي ما بقت صورة
مع الأيام محفورة ..
عدا صورة رحيلك يوم
تلوح بيدك اليمنى ..
وأنا أبكيك !!

صـــــوتية /

[rams]http://alainmp3.com/up/images/ffgl5barvk3nkhadovm.rm[/rams]


توقيع /

دام الغلا في آخر السالفة .. عادي
الله يسهّل رحــلتك .. لآخــــر دروبك
،

[النبـــــراس]

،
هلا بك ..
سيدتي : خلاص بارحل
نور المكان بطلتك ..


يحب..
و
يهجر ..
يا عيني .. صدقيني /
99% من قصص الحب نهايتها معروفة
بكل بساطة :
الهجر ...

نهاية لكل قصص العشق من غابر التاريخ ..

بس هل هذا زمان العشق العذري ؟
هنا السؤال !!

وبالنسبة لي :
أتوقع أنه زمن المادة .. و الرغبة ..


،