اتصل بادارة الموقع البحث   التسجيل الرئيسية

 


العودة   منتديات عاصمة الربيع > عاصمة الربيع > بين المواطن والمسؤول

بين المواطن والمسؤول هذا القسم للتواصل مع مسئولي الإدارات بحفر الباطن

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-10-06, 02:00 PM   رقم المشاركة : 91
أبو سالم
عضو برونزي
الملف الشخصي






 
الحالة
أبو سالم غير متواجد حالياً

 


 

[align=center]
رجال الحسبة ركن من أركان أمن الوطن ولا يقل دورهم أهميةً عن سائر إخوانهم من رجال الأمن في الشرطة والدوريات وسلاح الحدود وخفر السواحل ومكافحة المخدرات .

رجال الحسبة من أسباب دفع الهلاك عن الوطن "وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون". ( أنهلك وفينا الصالحون؟، فقال صلى الله عليه وسلم : " نعم إذا كثر الخبث " ) .


حقيقة لا بد منها : لا يجوز أن ننفي وجود الخطأ في تصرف بعض رجال الحسبة كما هو موجود في بعض رجال الأمن أو الأطباء أو القضاة أو المعلمين أو غيرهم ، لكن أن نجعل من الخطأ شعاراً وعنواناً وعلَماً على الحسبة ورجالها وننسى ما قدموه وما عرَّضوا أرواحهم له حال مداهماتهم لأوكار الفساد والخمور مع قلة الحوافز ومحدودية الإمكانات فلا نقول إلا كما قال الأول :


وتُدفَنُ منه الصالحات وإن يُسئ يكن ما أساء النار في رأس كَبْكَبا


ختاماً : الذين يراهنون على انقراض دور الهيئات في سلم مؤسسات الدولة المدنية على مدى الأيام ، سيعرفون حجم الكارثة إذا غرقت سفينة الأخلاق " فإن هم أخذوا على أيديهم نجوا ونجوا معهم جميعاً وإن تركوهم وما يريدون غرقوا وغرقوا معهم جميعاً ".
[/align]







قديم 06-10-06, 02:20 PM   رقم المشاركة : 92
أبو سالم
عضو برونزي
الملف الشخصي






 
الحالة
أبو سالم غير متواجد حالياً

 


 

[align=center]

لقد ربط الإسلام بين الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وظاهرة السلوك غير السوي للأفراد في المجتمع، وظهر هذا الارتباط في حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي قال فيه: "مثل القائم على حدود الله والواقع فيها، كمثل قومٍ استهموا على سفينة، فأصاب بعضهم أعلاها وبعضهم أسفلها، فكان الذين في أسفلها إذا استقوا من الماء مروا على من فوقهم، فقالوا: لو أنا خرقنا في نصيبنا خرقاً، ولم نؤذ من فوقنا، فإن يتركوهم وما أرادوا هلكوا جميعاً، وإن أخذوا على أيديهم نَجوءا وَنَجوءا جميعاً".

وهكذا نجد أن سيد البشرية الذي لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم يشبه حال المجتمع كسفينة، فأصحاب المنكرات في أسفلها ويقومون بخرقها بمنكراتهم، والقسم الثاني من المجتمع في أعلى السفينة هم أهل الصلاح فإن تركوا الإنكار على أصحاب المنكرات غرقوا جميعاً، وإن أنكروا نجوا جميعاً. فالرسول صلى الله عليه وسلم جعلهم أصحاب العلو لمكانتهم فعليهم المسؤولية الكبرى في النجاة والإصلاح، فلا يكفي صلاحهم بأنفسهم فهو لا ينجيهم من الغرق.. وهذه سنة من سنن الله في الأرض. والذين يقومون بمهمة مقاومة المنكر وأهله والعمل على إضعاف شأنهم هم الغرباء في وقتنا المعاصر ولكنهم الطائفة المنصورة إن شاء الله، وهم المحققون عملياً لعبودية الجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر..

والمنكر الذي ينبغي ويجب أن يُنهى عنه من وجهة نظر شرعية هو كل ما قبحه الشرع وكرهه وورد النهي عنه في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة وعلى هذا الأساس يصبح الأمر بالمعروف هو تنبيه الآخرين وإرشادهم إلى الالتزام بالمبادئ والتعاليم الدينية. لهذا فوجود (هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر) إن كان ضرورياً منذ عهد الخليفة عمر بن الخطاب، فإنه في هذا العصر بما فيه من خروج عن التعاليم الدينية والشرعية لدى البعض هو أكثر من ضروري.. لتحقيق الأمن الاجتماعي تكاملاً مع مهمة الشرطة والجيش..
ووجودها لا يرتبط بعدم الثقة في سلوك الرجال والنساء ولكنه يجيء محافظاً على أمن الأفراد والجماعات من سلوك المنحرفين مهما كانت درجة انحرافهم عن معتقدات وقيم ومعايير المجتمع..
في بعض المجتمعات هناك ما يطلق عليه (شرطة الآداب) وهي شريحة مؤسساتية لتحقيق الأمن للأفراد وتوجد حتى في المجتمعات غير المسلمة.. فالسلوك البشري ليس مثالياً لدى الجميع وإلاّ لما وجدت الأنظمة والقوانين لمحاسبة المنحرفين والمجرمين في جميع المجتمعات..

وإذا كانت المجتمعات المتقدمة صناعياً وتكنولوجياً تستخدم (الآلات التصويرية والتلفزيونية) وسيلة من وسائل (الضبط الاجتماعي) لتصوير المخالفين والخارجين عن قوانين المجتمع فيما يخص الأجهزة والمجالات الاقتصادية والسياسية والتجارية والصناعية، ولهذا نجد أن الشركات والبنوك والفنادق الكبيرة والمعامل والمصانع والمطارات ومحطات القطار، بل وحتى المستشفيات والأسواق التجارية قد وضعت عدسات تصوير تلفزيونية في مداخل بناياتها لتصوير الداخلين إليها والخارجين منها، لرصد كافة تحركاتهم داخل ممراتها ودهاليزها ومكاتبها الرئيسة نظراً لأهميتها ولما تحتوي عليه من أموال أو وثائق أو أشخاص مهمين في مجال عملهم..
جميع هذه الأجهزة تم توزيعها في هذه المؤسسات لضبط سلوك الناس وكآلية مساعدة في تطبيق القوانين في هذه الكيانات التجارية والصناعية والسياسية والاجتماعية لأن الأجهزة البشرية (الأمنية) لا تكفي لمراقبة المخالفين..
فهل هذه الأجهزة يمكن أن نطلق عليها أنها تتدخل في أمور الناس وتعتسف أمنهم وأسرارهم الشخصية؟!
وهل وجودها في تلك المجتمعات، بل ولدينا هنا كما هي في (السوبرماركت) نوع من (عدم الثقة) في سلوك الأفراد؟؟ أم أنه نوع مهم من وسائل حماية الأفراد وتوفير الأمن الاجتماعي لهم من الخارجين عن السلوك السوي مهما اتفقنا أو اختلف بعضنا في تحديد ما السلوك المنحرف..



فمرجعيتنا كل ما يخالف الشرع والسنة النبوية.. والأمر بكل ما هو خير وصلاح للأفراد والجماعات مثل (الحرص على إغلاق المتاجر لأداء الصلاة).. فهي عمود الدين.. وما يتضمن حفظ الأمن النفسي والاجتماعي للمجتمع..

من كل ما سبق أود التأكيد على أهمية دور (هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر) في مجتمعنا، حتى لو خلت بقية المجتمعات المسلمة منها.. فذاك شأنهم.. ولهذا ضروري جداً احتواء هذا الدور وكيفية الارتقاء بأداء أفراده، وعدم تضخيم ثغرات هذا الأداء لدى بعضهم، فهم بشر مثلنا قد يجتهدون فيخطئون، وكما يقصر الموظف، والمعلم، والطبيب مثلاً فهل يتم (تعميم) هذا التقصير على جميع الموظفين وجميع المعلمين وجميع الأطباء؟؟

وهل ستكمن الحلول في إلغاء الدوائر الحكومية وإلغاء المدارس وإلغاء المستشفيات؟؟[/align]







قديم 06-10-06, 08:13 PM   رقم المشاركة : 93
مشعل كنج
عضو نشيط
الملف الشخصي






 
الحالة
مشعل كنج غير متواجد حالياً

 


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سالم
   [align=center]
رجال الحسبة ركن من أركان أمن الوطن ولا يقل دورهم أهميةً عن سائر إخوانهم من رجال الأمن في الشرطة والدوريات وسلاح الحدود وخفر السواحل ومكافحة المخدرات .

رجال الحسبة من أسباب دفع الهلاك عن الوطن "وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون". ( أنهلك وفينا الصالحون؟، فقال صلى الله عليه وسلم : " نعم إذا كثر الخبث " ) .


حقيقة لا بد منها : لا يجوز أن ننفي وجود الخطأ في تصرف بعض رجال الحسبة كما هو موجود في بعض رجال الأمن أو الأطباء أو القضاة أو المعلمين أو غيرهم ، لكن أن نجعل من الخطأ شعاراً وعنواناً وعلَماً على الحسبة ورجالها وننسى ما قدموه وما عرَّضوا أرواحهم له حال مداهماتهم لأوكار الفساد والخمور مع قلة الحوافز ومحدودية الإمكانات فلا نقول إلا كما قال الأول :


وتُدفَنُ منه الصالحات وإن يُسئ يكن ما أساء النار في رأس كَبْكَبا


ختاماً : الذين يراهنون على انقراض دور الهيئات في سلم مؤسسات الدولة المدنية على مدى الأيام ، سيعرفون حجم الكارثة إذا غرقت سفينة الأخلاق " فإن هم أخذوا على أيديهم نجوا ونجوا معهم جميعاً وإن تركوهم وما يريدون غرقوا وغرقوا معهم جميعاً ".
[/align]



الناس كلها تخطئ


وصدقني العالم كلة بدون هيئة وهذا هم عايشين


ومرتاحين لوضعهم ......


وصدقني الهيئة الان اصبحت واسطات ..دبر عمرك واطلع



يعني لا دور لها .. ولا داعي لواجودهااااا








وجهة نظر


كيفي







.






قديم 06-10-06, 08:16 PM   رقم المشاركة : 94
مشعل كنج
عضو نشيط
الملف الشخصي






 
الحالة
مشعل كنج غير متواجد حالياً

 


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سالم
   [align=center]

لقد ربط الإسلام بين الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وظاهرة السلوك غير السوي للأفراد في المجتمع، وظهر هذا الارتباط في حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي قال فيه: "مثل القائم على حدود الله والواقع فيها، كمثل قومٍ استهموا على سفينة، فأصاب بعضهم أعلاها وبعضهم أسفلها، فكان الذين في أسفلها إذا استقوا من الماء مروا على من فوقهم، فقالوا: لو أنا خرقنا في نصيبنا خرقاً، ولم نؤذ من فوقنا، فإن يتركوهم وما أرادوا هلكوا جميعاً، وإن أخذوا على أيديهم نَجوءا وَنَجوءا جميعاً".

وهكذا نجد أن سيد البشرية الذي لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم يشبه حال المجتمع كسفينة، فأصحاب المنكرات في أسفلها ويقومون بخرقها بمنكراتهم، والقسم الثاني من المجتمع في أعلى السفينة هم أهل الصلاح فإن تركوا الإنكار على أصحاب المنكرات غرقوا جميعاً، وإن أنكروا نجوا جميعاً. فالرسول صلى الله عليه وسلم جعلهم أصحاب العلو لمكانتهم فعليهم المسؤولية الكبرى في النجاة والإصلاح، فلا يكفي صلاحهم بأنفسهم فهو لا ينجيهم من الغرق.. وهذه سنة من سنن الله في الأرض. والذين يقومون بمهمة مقاومة المنكر وأهله والعمل على إضعاف شأنهم هم الغرباء في وقتنا المعاصر ولكنهم الطائفة المنصورة إن شاء الله، وهم المحققون عملياً لعبودية الجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر..

والمنكر الذي ينبغي ويجب أن يُنهى عنه من وجهة نظر شرعية هو كل ما قبحه الشرع وكرهه وورد النهي عنه في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة وعلى هذا الأساس يصبح الأمر بالمعروف هو تنبيه الآخرين وإرشادهم إلى الالتزام بالمبادئ والتعاليم الدينية. لهذا فوجود (هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر) إن كان ضرورياً منذ عهد الخليفة عمر بن الخطاب، فإنه في هذا العصر بما فيه من خروج عن التعاليم الدينية والشرعية لدى البعض هو أكثر من ضروري.. لتحقيق الأمن الاجتماعي تكاملاً مع مهمة الشرطة والجيش..
ووجودها لا يرتبط بعدم الثقة في سلوك الرجال والنساء ولكنه يجيء محافظاً على أمن الأفراد والجماعات من سلوك المنحرفين مهما كانت درجة انحرافهم عن معتقدات وقيم ومعايير المجتمع..
في بعض المجتمعات هناك ما يطلق عليه (شرطة الآداب) وهي شريحة مؤسساتية لتحقيق الأمن للأفراد وتوجد حتى في المجتمعات غير المسلمة.. فالسلوك البشري ليس مثالياً لدى الجميع وإلاّ لما وجدت الأنظمة والقوانين لمحاسبة المنحرفين والمجرمين في جميع المجتمعات..

وإذا كانت المجتمعات المتقدمة صناعياً وتكنولوجياً تستخدم (الآلات التصويرية والتلفزيونية) وسيلة من وسائل (الضبط الاجتماعي) لتصوير المخالفين والخارجين عن قوانين المجتمع فيما يخص الأجهزة والمجالات الاقتصادية والسياسية والتجارية والصناعية، ولهذا نجد أن الشركات والبنوك والفنادق الكبيرة والمعامل والمصانع والمطارات ومحطات القطار، بل وحتى المستشفيات والأسواق التجارية قد وضعت عدسات تصوير تلفزيونية في مداخل بناياتها لتصوير الداخلين إليها والخارجين منها، لرصد كافة تحركاتهم داخل ممراتها ودهاليزها ومكاتبها الرئيسة نظراً لأهميتها ولما تحتوي عليه من أموال أو وثائق أو أشخاص مهمين في مجال عملهم..
جميع هذه الأجهزة تم توزيعها في هذه المؤسسات لضبط سلوك الناس وكآلية مساعدة في تطبيق القوانين في هذه الكيانات التجارية والصناعية والسياسية والاجتماعية لأن الأجهزة البشرية (الأمنية) لا تكفي لمراقبة المخالفين..
فهل هذه الأجهزة يمكن أن نطلق عليها أنها تتدخل في أمور الناس وتعتسف أمنهم وأسرارهم الشخصية؟!
وهل وجودها في تلك المجتمعات، بل ولدينا هنا كما هي في (السوبرماركت) نوع من (عدم الثقة) في سلوك الأفراد؟؟ أم أنه نوع مهم من وسائل حماية الأفراد وتوفير الأمن الاجتماعي لهم من الخارجين عن السلوك السوي مهما اتفقنا أو اختلف بعضنا في تحديد ما السلوك المنحرف..



فمرجعيتنا كل ما يخالف الشرع والسنة النبوية.. والأمر بكل ما هو خير وصلاح للأفراد والجماعات مثل (الحرص على إغلاق المتاجر لأداء الصلاة).. فهي عمود الدين.. وما يتضمن حفظ الأمن النفسي والاجتماعي للمجتمع..

من كل ما سبق أود التأكيد على أهمية دور (هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر) في مجتمعنا، حتى لو خلت بقية المجتمعات المسلمة منها.. فذاك شأنهم.. ولهذا ضروري جداً احتواء هذا الدور وكيفية الارتقاء بأداء أفراده، وعدم تضخيم ثغرات هذا الأداء لدى بعضهم، فهم بشر مثلنا قد يجتهدون فيخطئون، وكما يقصر الموظف، والمعلم، والطبيب مثلاً فهل يتم (تعميم) هذا التقصير على جميع الموظفين وجميع المعلمين وجميع الأطباء؟؟

وهل ستكمن الحلول في إلغاء الدوائر الحكومية وإلغاء المدارس وإلغاء المستشفيات؟؟[/align]




يأخي انت تقارن الهيئة بالمدارس والدوائر الحكومية والمستشفيات


يأخي الهيئة لا داعي لوجودها ....



انتهي دورها خلاص طواها الزمن


اصبح كلها لعب وتلااعب ..


اصبحت الهيئة وجودها كعدمها الان





















.






قديم 06-10-06, 10:16 PM   رقم المشاركة : 95
الـNـايـــف
المؤسس
الملف الشخصي







 
الحالة
الـNـايـــف غير متواجد حالياً

 


 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني الاعزاء لقد تم اقفال الموضوع من مقبلي بالرغم من ابتعادي عن

المنتدى وتوكيل الصلاحية للأخ الكبير الفارس وراهب الليل كنت زائراً

واسائني ما رأيت حسبنا الله ونعم الوكيل

الهيئه انا حصلتلي منهم مواقف ومضايقه ومشادات ولكني احبهم والله

انني احبهم .

الاخ مشعل والله يا اخي لا اعرف ماذا اقول لك انت كسبت خير ام

اذنبت بحق نفسك في كتابة هذا الموضوع .

بعض الاخوان يقول اصحاب اللحى ويعترض عليهم هل والدك وجدك

ملتحي اما لا اذا كانوا ملتحين فلقد سببتهم .

انا لست بالملتزم ولكن عندما تنتهك حرمة الدين فانني اغضب وانفجر

فهي اغلى واعظم مالدينا كمسلمين .

هناك اناس عندما تعتدي على اعراضهم يقتلونك ولكن حرمة الدين

لا والف لا تمر برداً وسلاماً.









 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:23 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
تعريب :عاصمة الربيع

تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم