مرت سنوات حافلة بالمواقف المفرحة والمحزنة وفي نهاية هذا الطريق أخيراً أدركت جيداً أنني لم أكن بحاجة لشخص ما لأكون سعيداً
بل أنا بحاجة لشخص يكون سعيداً معي .
فالحياة لم تتوقف عندما نذرف دمعة أو نقهقة . فالوقت طار بسرعة البرق وكل هذا كانت محاولاتي ليكون أحداً سعيداً , وأهملت سعادتي الخاصة