على فكره تراك أسرفت في مدّ الوله واقفيت.! ............. وشرّعت الأماكن للتّعب و اوصدت بيبانك شربك الفقد وادمنت الغياب ورحت مَارديت ....! .......... وتوسّدت الفراق وصار جلادك وسجانك ! * *