كم أحسد ذلك الشهريار الذي تتفنن أريام وتتلون حروفها في كتابتها له مبدعه فعلاً .. لطالما قرأت لكِ عندما كنت في خانة الزوار ولا زلت أطمح الى قراءة المزيد لحروفك سحر خاص يبحر بنا في عالم الخيال سأكون بالقرب دوماً ،،