"" إختلآف الرآي لآيفسد للود قضية ""
دعوه للتفاوض والتحاور والوصول في النهايه لـ/ ((إما ان تقنعني وإما ان اقنعكـ )) .... وآن لاتتركـ الحروف بلآ نقاط ..... فلآبد من الوصول في النهايه لإتفاق وان لانفترق كلا متمسكـ برآيه ومنحصر في زاويته ....
فوجهات النظر لها إحترامها مهما كان إتجاههآ .......وإختلآفها ..... فعندما نبدآ التحاور بإنتقاص الرأي الآخر ونستخدم هذه الطريقة في البداية فلن نصل في النهايه للحل .....
ومهما كانت وجهة النظر خآطئة فصاحبها لم يتبناها الا وهو مقتنع بها .....
إحترم وجهة نظره ولو كانت خآطئه ليس من باب التنازل له او الإيمان والإقتناع برآيه الخاطيء ولكن من باب المسايره والمرونة للوصول لحل نهآئي ....
يجب آن لانستسلم للآراء الخآطئة وننسحب دون مواجهتها او بالتحجج بقوة تمسكـ اصحابها بها وشدة قناعتهم بفكرهم ....
فهم مهما كانوا فلن يكونوا بقدر خطآء فكر ومعتقد قوم ابراهيم عليهم السلام حينما اصروا على الهة اصنامهم وآنت مهما كنت فلن تكون بقدر صواب نبي الله إبراهيم عليه السلام ........ ومع ذلكـ قدم لهم الحجج والبراهين والآدلة ليقنعهم بخطاء معتقدهم وفكرهم بالرغم من إنه على يقين بخطآءهم وإصابته .....
شكر لكـ سهم الحفر ع ماطرحته ....