أَعترف
انني أُعانيك سقما
فحبك الرابض بين فراقَين ووجـع
لون أَيامي بِإصفرار شاحب
نحول للفرحِ ,, وإِغماءة للراحه
وانت تلوح وداعا
وغيبوبة الشوقِ تشرِع أبوابها
لتسكن أَوصالي النابِضة بِك
أَعترِف أَنني مرِيضةٌ بِك
ومرِيضةٌ بِدونك
\
\
فَـيارب ,, زِدني سقَما بِه !!