كأنّنَا لم نبِتْ ، والوصلُ ثالثُنَا ــــ وَالسّعدُ قَدْ غَـضَّ من أجفـانِ وَاشينَا
إنْ كان قد عزّ في الدّنيا اللّقاءُ بكم ـــ ْ في مَوْقِفِ الحَشرِ نَلقاكُمْ وَتَلْقُونَا
جروح ..
سلمت ، وسلم ذوقك ..
اختيار رائع ، لأنك ذواقة ومبدع ..
شكرا على هذه التحفة .. التي جلبتها من ابعد العصور
وأجدت اختيارها ..
اجمل تحايا الود