عرض مشاركة واحدة
قديم 12-09-06, 03:55 PM   رقم المشاركة : 7
عالي الخيل
عضو ذهبي
الملف الشخصي






 
الحالة
عالي الخيل غير متواجد حالياً

 


 

كثيراً مايتردد على النعت النسائي كلمات ومترادفات

تشير إليها بالبنان .. من الطرف الخفي

سُمّيت النصف الآخر .. النصف الحلو .. نصف المجتمع .. النصف الثاني

وهنا جاءت تسميات هنوف نجد لها !

وبإتفاق التسميات .. فالمرأة هي النصف في كل الأحوال

بينما نجدها من الركائز الإجتماعية الهامّة جداً

في كل أسرة ومحيط عائلي ومجتمعات

وقد أتت التوصيات التشريعية في ضرورة حمايتها وصيانتها

وطرق التعامل معها .. كما وأثنت عليهن خيراً

ولأهمية دورها الفطري والإجتماعي في مقام الأسرة والمجتمعات

لعبت الأدوار المتنوعة والتي حملتها الشخصية الواحدة منهن

(الأم .. الزوجة .. الأخت .. الابنة .. العمة .. الخالة .. الجدة .. والحبيبه ....)

لنا وقفة هنا ..!

من منظوري لأهمية المرأة في حياتنا :

فالمرأة .. عندي شيء خيالي !

لكم اصطدمت بنسوة حاولن تغيير ما رسمته لهن من صورة برّاقة

لكنني أبيت أن أجعلهن المثل !


ألم تسمعوا عن الارض !!!

يقولون بأنها تمتص تعب الأقدام إن طرقتها حافياً !!

أنا جربت ذلك


المرأة كذلك !!!

ولكنها تمتص تعب النفس والروح

كنت أشعر بأجمل إحساس حينما أضع رأسي بحجر أمي
وايما راحة كانت !!!

ثم كبرت وابتعدت عنها لسنين
لا أعرف ! بدأت أستحي من أن أجعل رأسي في حجرها كما كنت سابقاً
فشعرت بتعب يضنيني
حتى تزوجت !!!

فللمرأة قدرة عجيبه على إمتصاص تعب الرجل

فابالتأكيد ذلك ما قصده الله في كتابه :

فقال : ( لتسكنوا إليها ) .. وقال : ( سكن لكم )



المرأة

هي واحد من أجمل مخلوقين خلقهما الله في نظري


( هــي ) و ( الــخــيــل )

لا أجد كثير فرق بينهما

إن كان على الجمال .. فكلاهما جميل

وإن كان على الإغراء .. فكلاهما يغريني

وإن كان على الأصالة .. فكلاهما يقبل الدغش

لكن .. أبداً لاتصعب علي ( الفرس ) لأميّز دغشها

هكذا .. بنظرة واحدة أميزها

صنفها .. جمالها .. أصالتها .. وأين يكمن الخطأ !!


أما المرأة .. فكارثتها كارثة !!!

أبداً .. لا تعرفها إلاّ حين تعاشرها

أي

( بعد أن يقع الفأس بالرأس )


ولكنهن رحمة الله فينا نحن الرجال



هنوف

فعلاً .. المرأة هى عصب الحياة

المرأة الصالحه تنشئ جيلاً صالحاً

والأم النافعه تنشئ مجتمعاً نافعاً

هى عصب الحياة ... بل هى الحياة كلها

إذا إبتسمت في وجه الرجل !

تبتسم له الدنيا بما فيها .. فتفتح له ابواباً من المودّة والرزق من الله

لذلك نرى الله خلق المرأة من بين أضلاع الرجل وقريب من القلب

ليحميها ويحبّها

لم يخلقها من رجله .. أو ساقه .. أو ضهره .. أو أى مكان آخر

بل إستلّها من بين أضلاعه رحمةً ومكرمةً لمكانتها


صراحةً .. الموضوع لمن لايعرف قيمة المرأه !

لكن رغبت بإبداء رأيي

فالمرأه قبل كل شيء هى أمنا .. والأم هى الدنيا وكل مانملك




همسة حقّ أخيره


المرأة .. يكفيها فخراً .. بأن الله كتب على جميع خلقه

بإتبّاعِ خطواتها .. وجعل ذلك فرضاً على كل مسلم

وذلك بالسعي بين الصفا والمروه

تتبّعاً لخطوات ( هاجر ) أم إسماعيل عليه السلام




أفلا نتّعظ يامعشر الرجااااااال !!!



اللهم ارحمهم .. وبارك لنا ولهم .. فينا وفيهم .. يااااااارب




يــمــه .. يـمـــه بسألك عن غاليه وش لــــون راحـــت
.............. يعنــــي راحت .. يمــــه راحت .. يعني راحـت من بقالـي


يــــــمه ماتت .. لا .. و فــاتت .. ذكريات ما استراحت
........... كانت الحلـــم بحيـاتي .. لا اظـــــلمت ســــــود الـلـيـالــي

غاليـــــــه يا نبض قلبي .. غاليــــه يا عطر فاحت
......... ريحــتـه في وســط قـلبي .. قبل لا أعـرف وش جــــرالــي

وردة النرجس تغني .. ناحت الــورقاااااء و ناحــت
............ آآآآآآآآه يا مقسى التجنـّـي .. لا لفى من شخــص غالـــي

تحسب إنّي كهــل واعي .. غرّها شيبات لاحــت
............ ما درتبي طفل ماجــــــن .. لعبـــتي ميــــلة عقـــالــــي

يمــه .. يمــه .. أبي قلبي .. يمه يمه .. كيف باحت
........... ليه يمـــــــه .. ليه يمـــــــــه قلتي باحـــت عن خيــالــي

كانت إيديها مدينه .. كنت أسافر .. ليـــــن طـاحـت
......... بسمة الحلــم بصددهااا .. وانكســـــر بالحــــظ فــــالــــي

يمه .. يمه .. هالمدينه وسطها .. يا ( يوم ) صاحت
........... يمــــه .. يمـــه .. يمــه .. يمـــه .. بعدها وشهي الليالـي

كانت أنفاس المـــدينه .. لا ابتديت الشعــر .. ساحت
.......... كانت الصفقه بيـدها .. وحدها جــمــهــــووووور عـــالـــــي

يــمــه .. يمــه .. قولي يمـــه .. هي متى وش لون راحت
......... يعني رااااحت .. لا يا يمــه .. بُـعـدهـا يـعـلـــــن زوالــــي




تقبّلي إحتراماتي .. وتقديراتي .. يااااااإمرأه







التوقيع :
[]