عآدي بكيت .. و جفّ دمعّي و روقّت وش لك بطول السالفة .. و المواجع ! هَذا انا بستقبلك كل ما أشتقت مليت أكرّر و اسألك : ما أنت راجع ؟ إيه اعترف لك : في خفوقك تعلقت ، لكن بعد لو رحت .. مانّيب ضايع ..